تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[12 - 09 - 10, 03:14 ص]ـ

- وخيراً جزاكم الله أخيتنا المباركة (أم سفيان السّلفيّة) و تقبل الله منا ومنكم صالح العمل ..

- وجزى الله أخيّتنا المباركة (أم عمير السّلفيّة) خيراً، وتقبل منا ومنها صالح العمل ..

- وتقبل الله من أخيّتنا المباركة (أم محمّد) وبارك فيها ..

- وبارك في أخيتنا المباركة (أم مُهاب) وتقبل منا ومنها صالح العمل ..

- وتقبل الله من أخيتنا المباركة (أم خولة) وبارك فيها ..

وجزى الله أخيتنا (السّلفيّة النّجديّة) خيراً، وتقبل منا ومنها .. ، وكذا أخيتنا المباركة (أم عبد الرحمن الأثرية) ..

- تقبل الله منا ومنكم أخيّتنا المباركة ابنة غزّة الإباء (أم يمان الغزّاوية)

ونصرنا الله على اليهود الطّغاة، ودمّرهم وزلزلهم إنه وحدهُ الكبيرُ القهّار ..

- نسأل الله أن يعيدَ العيد على أمّة الإسلام ومقدّساتنا قد تحررت، والبلاد قد فُتِحت، والنّصرُ حليفُ المسلمين ..

- وجزى الله أخيّتنا المباركة (أمة الغفار) على تهنئتها الطيبة، وتقبل منها.

ولكني من مشاركتها استنبطتُ نتيجة ولا أدري إن كانت صائبة أو لا، وهي:

" لعلّ أختنا أمة الغفار قد تغدّت على ((مقلوبة)) وهي أكلة معروفة عندنا!!، والدليل يتّضحُ عند دقيقي الملاحظة من ردّها:)

- وبارك الله في أخيّتنا المباركة ابنة موريتانيا (الشّنقيطية) وفي شناقطة البلاد العربيّة أجمع ومن هم على دأبهم وهديهم، وتقبل منها ..

- وتقبل الله من أخيتنا المباركة اللّيبية (أم عبد الله) صالح العملِ، وبارك فيها وفي أهلها ..

-وتقبل الله من أخيتنا المباركة التي نفتقدُ بصمتها في ملتقانا (طالبة العلم سارة)، وأحبّها الله.

وأنا حقيقة أطمعُ بعفوها وصفحها عني إذ إنّي مقصّرة معها كثيراً، وربّما أنّي أسأتُ إليها في يومٍ ما،

إلا أنّي لا زلتُ أخطِّؤ نفسي إلى هذه الساعة، فلا تدعونا دون

إشعاركم بالتجاوز والصفح -رحم الله حالنا وحالكم -!!

- وحيّا الله دكتورتنا الفاضلة المباركة (أم أحمد المكيّة) وتقبّل منا ومنها صالح العمل ..

وقد كنّا حقيقة نطمعُ في استضافتكم لدى تشريفكم لبلادنا!!

بارك الله فيكم، وزادنا وإيّاكم سداداً وتوفيقاً ..

- وشكر الله لأخيتنا المباركة (المحبرة) وتقبل منها صالح العمل واستجاب دعاها إنه وليٌ قريبٌ مجيب ..

- وتقبّل اللهُ من أخيّتنا المباركة (روضة الجنّة)، أطال الله في عمرها، وجعل قبرها روضةً من رياضِ الجنّة ..

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[12 - 09 - 10, 03:54 ص]ـ

- وتقبل الله من أخيّتنا المباركة (أم تقى الدين عمر) وبارك فيها ..

- وبارك في أخيّتنا المباركة (طالبة العلم التّوّاقة) و تقبّل منها صالح العمل ..

أستاذتك المشرفة (طويلبة علم) لم أرَها اليوم! فهي من السبّاقات دوما للمعايدة. ولعل المانع خيرًا صدقتِ، فكم نفتقدها والله، ونفتقدُ طلّتها البهيّة، ووجودها ذو المهابة ..

لكنّ أستاذتنا وأميرتنا كما بلغني منها - حفظها الله -

في آخرِ تواصلٍ لي معها، شُغِلت بوالدتها -رعاها الله، وأطال في عمرها على الطاعة -

وأمّا عن غيابها في الشّهور الأخيرةِ الماضية قبلَ شهرِ رمضان، فكان سبَبهُ:

مرضٌ ألمَّ بها؛ إلاّ أنّها بالرّقية تحسّنت ولله الحمد - فنسأل الله أن يلبسها لباسَ العافيةِ لا ينزعهُ عنها أبدا، وأن يشافيها ويعافيها.

آمينَ آمين ..

وعاينّ هذه الرّسالة بأنفسكن!

أما عن شوقي لكن فوالله أنني أحن اليكن كما أحن الى صغيراتي

فهن كل شي في حياتي وكم أشتاق الى أهل الحديث فكنت أتصفحه وأنا في غاية الحزن لعدم إستطاعتي المشاركة فيه

وسوف أحاول التواجد دائما في أهل الحديث

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[12 - 09 - 10, 04:52 ص]ـ

أخيّتي الغالية: " الرميصاء السّلفيّة "

كم راقت لي هدّيتكم البهيّة؛ فبارك الله فيكم، وحفظكم، ورفعَ شأنكم، وأعلى قدركم - ..

وتقبّل منا ومنكم صالح العمل.

ولعلي أنا الأخرى انتهزِ الفرصّة لأقدّم لكِ تهنئةً بمناسبةِ ... إحم إحم:)

(يبدو أنّ هذا الشّهر شهر الفتوحات، والبُشريات الخيِّرات)!!

فالحمد لله.

أرجو أن تعجبكم هذه:)

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=78279&stc=1&d=1284252508

ـ[تيمية]ــــــــ[12 - 09 - 10, 07:15 ص]ـ

ويُقبِلُ كَالغَمَامِ يَفيضُ بُشرا

و يَبقَى بَعدَهُ أَثَرُ الغَمَامِ

نسألُ الله العَزيزَ القَديرَ أنْ يَتَقَبَّلَ مِنَّا وَمِنْكُمُ الصِّيامَ وَالقِيامَ، وَأنْ يَعودَ عَلَينا رَمَضان أعواماً عَديدَةً، وَ أزمِنَةً مَدِيدَةً

وَكُلَّ عامٍ وَأنْتُمْ إلى الله أَقرَبُ

.

.

ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[12 - 09 - 10, 11:52 ص]ـ

ولعلي أنا الأخرى انتهزِ الفرصّة لأقدّم لكِ تهنئةً بمناسبةِ ... إحم إحم:)

أول ما قرأت عبارتك هذه كأني عرفتُ مقصدك، ولكن تيقنتُ بعدما رأيت كلمات الإهداء.

(بارك الله لهما، وبارك عليهما، وجمع بينهما في خير).

أما هذه:

وخاصة أختنا الغالية طويبلة علم حنبليه

عند قراءتي لها تبسمت، وكأنها أنا!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير