تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أمة الغفار]ــــــــ[13 - 09 - 10, 09:22 ص]ـ

- وجزى الله أخيّتنا المباركة (أمة الغفار) على تهنئتها الطيبة، وتقبل منها.

ولكني من مشاركتها استنبطتُ نتيجة ولا أدري إن كانت صائبة أو لا، وهي:

" لعلّ أختنا أمة الغفار قد تغدّت على ((مقلوبة)) وهي أكلة معروفة عندنا!!، والدليل يتّضحُ عند دقيقي الملاحظة من ردّها:)

وجزاك خير الجزاء

بل أختك لم تكن تغدت من الأصل ولم تكن ذاقت شئ (إلا الماء)، فلعل هذا من أثر الجوع أعزك الله

مبارك لك أختنا الغالية على التخرج زادك الله توفيقاً

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[13 - 09 - 10, 09:31 ص]ـ

وجزاك خير الجزاء

بل أختك لم تكن تغدت من الأصل ولم تكن ذاقت شئ (إلا الماء)، فلعل هذا من أثر الجوع أعزك الله

مبارك لك أختنا الغالية على التخرج زادك الله توفيقاً

الله يبارك فيك، وعقبالك ..

الله أكبر!!

أيعقلُ هذا يا أخيّة؟!

وأنا اتسائل لمَ تدخل كلّ أخت، تضع تهنئة سريعة وتخرج!!

الظّاهر - والله أعلم- أنّ حالهنّ ليس ببعيد عن حال أختهنّ أمة الغفّار ..

فاللهمّ وكما مننت على أخواتي بنعمة المشاركة في هذا الملتقى، مُنّ عليهنّ بطيِّبِ المطعمِ والمشرب، اللهم أطعم جائعهم، واروي عِطاشهم ..

ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[13 - 09 - 10, 09:45 ص]ـ

(السّلفيّة النّجديّة) ليس الأمر كما ذكرتِ، فأختكم وليدها على الطّريق - ولله الحمد أن منّ عليها بهذا بعد سنواتٍ من الانتظار!

(انتظار من حولها؛ إذ هي كانت متوكّلة، راضيةً أشدّ الرّضى) فنالت الخير بصبرها ويقينها برحمة الله وجوده -

وما أشهد إلاّ بما ظهر لي، هذا ولا أزكّي على الله أحدا ..

هو هو لم أبعد:)

أسأل الله أن يرزقها الذرية الصالحة، وأن يمنّ عليهم بالصحة والعافية، فنعم المرأة هي.

كلمة:

سبحان الله! البنت إن لم تتزوج انشغل بالها واشتد تفكيرها تريد الزواج وتسعى إليه، وإن أعطاها الله ما تريد، رجعت تفكر وتوسوس وترجو من ربها أن يرزقها الذرية، وإن رزقها الذرية ثم تأخر الحمل انشغل بالها وأصابت بالهلوسة كي تحمل ثانية، وهذا هو حال أكثر النساء، والله المستعان.

دع الرزق للرازق، وبيوم غد لا تشغل بالك، وأنت لا تعلم هل ستدركه أم لا، وإني والله أعلم أن كلام الناس يوجع وإن كنت راضية؛ لكن يكفي أن الله معك أيتها الصابرة.

وللعلم: كلامي السابق ليس على أختنا الكريمة الفاضلة (الروميصاء السلفية) بل إني أتكلم عن حال كثير من الإماء.

ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[13 - 09 - 10, 09:55 ص]ـ

عند قراءتي لها تبسمت، وكأنها أنا!

أقصد بعبارتي (وكأنها أنا):

لأني غالبا إن أردت كتابة اسمك، من السرعة أكتبه هكذا (طويلبة علم حنبيلة).

هل رُفع الإشكال؟

مع أني توقعت أنك ستفهمين مقصدي، فأنتِ دوما تنبهينني على هذا الخطأ.

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[13 - 09 - 10, 09:56 ص]ـ

سبحان الله يا سلفيةَ نجد؛ فقد لخّصتِ ما دار بيني وبينَ الرّميصاء في زيارتي الأخيرة لها، إذ سردنا السّلسلة التي سردتِ وبالترتيبِ الذي ذكرتِ ...

وكنّا حقيقةً نضحكُ على حالِ بني البشر، وكيف أنّ الواحدَ منهم يطمعُ بما لم ينل دوما!!

وكنتُ قد قرأتُ لابن الجوزي -رحمه الله- مقالةً في كتابه صيد الخاطر أشار فيها: أنّه على قدر المنع يكون الحرص ... فسبحان الله!!

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[13 - 09 - 10, 10:00 ص]ـ

يقول ابن الجوزي:

" تأمّلتُ حرصَ النّفس على ما مُنِعت منه، فرأيتُ حرصها يزيدُ على قدرِ المنع " صيد الخاطر ص91.

وفي الأمثال يقولون: (المرء حريصٌ على ما مُنِع، وتوّاقٌ إلى ما لم ينَل) ..

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[13 - 09 - 10, 10:17 ص]ـ

جزاكِ الله خيراً على التّوضيح يا كريمة؛ فقد زالَ الإشكالُ عندي، ولعلي بهذه المناسبة انتهز الفرصة لأقدّم لك هذه السؤال:)

ما رأيكُ في من يقول: " يحلُّ للصائمِ أن يأكُلَ نهاراً " ..

هذه العبارة صحيحة: شرعاً ...

فما رأيك؟!

ـ[أمة الغفار]ــــــــ[13 - 09 - 10, 12:34 م]ـ

جزاكِ الله خيراً على التّوضيح يا كريمة؛ فقد زالَ الإشكالُ عندي، ولعلي بهذه المناسبة انتهز الفرصة لأقدّم لك هذه السؤال:)

ما رأيكُ في من يقول: " يحلُّ للصائمِ أن يأكُلَ نهاراً " ..

هذه العبارة صحيحة: شرعاً ...

فما رأيك؟!

لعله صيام لغوى وليس شرعى، فيكون مثلاً ممسك عن الكلام

كما قال تعالى على لسان السيدة مريم: (قالت أنى نذرت للرحمن صوماً فلن أكلم اليوم أنسياً)

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[13 - 09 - 10, 05:37 م]ـ

لعله صيام لغوى وليس شرعى، فيكون مثلاً ممسك عن الكلام

كما قال تعالى على لسان السيدة مريم: (قالت أنى نذرت للرحمن صوماً فلن أكلم اليوم أنسياً)

كيف؟! وضّحي أكثر؟

ـ[أم عبد الله الليبية]ــــــــ[13 - 09 - 10, 06:56 م]ـ

أخيتي الحبيبة: طويلبة علم حنبلية بارك الله في نجاحك ومن نجاح إلى نجاح في الدنيا ويسعدك الله بالنجاح الأكبر في الآخرة.

أخيتي:عذرا على التأخر في التهنئة فلم أعلم بنجاحك إلا متأخرا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير