ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[10 - 11 - 10, 10:11 ص]ـ
عن مجاهد –رحمه الله -، قال:
" في قول الله تبارك وتعالى:" سيماهم في وجوههم من أثر السّجود " الفتح
قال: ليس النّدب، ولكن صفرة الوجه والخشوع! ".
المجالسة وجواهر العلم (5/ 95)
قال يحيى بن معين - رحمه الله -:
وإذا افتقرت إلى الذّخائر لم تجد ... ذخرا يكون كصالح الأعمال
اقتضاء العلم العمل (99).
قال الحسن البصري رحمه الله:
" تفقدوا الحلاوة في ثلاثة أشياء:
في الصلاة، وفي الذكر، وفي قراءة القرآن، فإن وجدتم، وإلاّ فاعلموا أنَّ البابَ مغلق" تهذيب مدارج السالكين ص 463
قال ابنُ القيّم رحمه الله:
" متى أقحطت العين من البكاء من خشية الله، فاعلم أن قحطها من قسوة القلب ".
بدائع الفوائد 432
قال ابن الجوزي –رحمه الله-:
" لو علق مسمار بثوبك لرجعت إلى الوراء لتخلصه، فأين مسامير الذنوب". المدهش (ص158)
قال ابن القيم: إن الدنيا إذا كست أوكست، و إذا غلت أوغلت، و إذا جلت أوجلت، و إذا حلت أوحلت، فالسعيد من جرب رباعها و إذا مدت له باعها باعها، فيا مغترا بالسلامات كم من عاشق سلا مات و كم من ملك رفعت له علامات فلما علا مات!! ".
ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[10 - 11 - 10, 10:26 ص]ـ
قال ابنُ القيّم:
" الصّادق مطلوبُه رضى ربه، وتنفيذ أوامره، وتتبّع محابّه، فهو متقلّب فيها، يسير معها أينما توجهت ركائبها، ويستقل معها أينما استقلت مضاربها! فبينا هو في صلاة، إذ رأيته في ذكر ثم في غزو ثم في حج ثم في إحسان للخلق بالتّعليم وغيره من أنواع المنافع ". مدارج السالكين 2/ 286.
قال ابنُ القيّم:
" من أراد أن ينالَ محبّةَ الله فليلهج بذكرِه " الوابل الصيب ص65
عن ابن شوذب؛ قال:
قيل لكثير بن زياد: أوصنا. فقال: أوصيكم أن تبيعوا دنياكم بآخرتكم؛ تربحونهما والله جميعا! ولا تبيعوا آخرتكم بدنياكم؛ فتخسرونهما والله جميعا! المجالسة وجواهر العلم 4/ 244
قال الحسن البصريُّ- رحمه اللّه-:
" إنّ العبدَ لا يزال بخير ما كان له واعظ ٌ من نفسه، وكانت المحاسبةُ من همّتُه "
محاسبة النفس لابن أبي الدنيا (34).
قالَ الإمامُ النوويّ رحمه الله:
" ينبغي للقارئ أن يكون شأنه الخشوع، والتدبّر، والخضوع، فهذا هو المقصود المطلوب، وبه تنشرح الصدور، وتستنير القلوب، وقد بات جماعةٌ من السّلف يتلو الواحدُ منهم آيةً واحدةً ليلةً كاملةً، أو مُعظَمَ ليلةٍ يتدبّرُها عند القراءة!! ".
قال الشيخ العثيمين -رحمه الله-:
" واعلم أنك إذا عوَّدت نفسك على التهاون اعتادت عليه، واذا عودتها على الحزم والفعل والمبادرة اعتادت عليه ".شرح رياض الصالحين 2/ 25
قال الفضيل- رحمه اللّه:
" استغفارٌ بلا إقلاع توبة الكذّابين؛ ويقاربه ما جاء عن رابعة العدويّة: (استغفارنا يحتاج إلى استغفار كثير) " الأذكار ص481.
قال أبو سليمان الدارانيّ:
" إنّما رجع القوم من الطريق قبل الوصول، ولو وصلوا إلى الله تبارك وتعالى ما رجعوا ".
كتاب المجالسة وجواهر العلم 2/ 94
قال إبراهيم الخّواص -رحمه الله-:
" دواء القلب خمسة أشياء: قراءة القرآن بالتدبر، وخلاء البطن، وقيام الليل، والتضرع عند السحر، ومجالسة الصالحين"
الحلية 10/ 327، نقلاً عن رهبان الليل 1/ 550.
ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[10 - 11 - 10, 10:31 ص]ـ
قال معاذ بن جبل- رضي اللّه عنه-:
" ليس تحسّر أهل الجنّة إلّا على ساعة مرّت بهم لم يذكروا اللّه- عزّ وجلّ- فيها "الوابل الصيّب ص59.
كان ابن عمر رضي الله عنه:
" إذا قرأ (ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله .. ) بكى حتى يغلبه البكاء.سير أعلام النّبلاء 3/ 214
عن الحسن رضي الله عنه، قال:
" المؤمن وقّافٌ على نفسه، يحاسب نفسه لله، وإنما خفَّ الحسابُ يومَ القيامة على قوم حاسبوا أنفسهم في الدّنيا، وإنما شقَّ الحسابُ يوم القيامة على أقوام أخذوا هذا الأمر من غير محاسبة، إنّ المؤمن لا يأمن شيئا؛ حتى يلقى الله تبارك وتعالى، يعلم أنه مأخوذ عليه في سمعه وبصره ولسانه وفي جوارحه، مأخوذ عليه في ذلك كله ". المجالسة وجواهر العلم 4 - 374
قال بعض السّلف:
" لا تستبطئ الإجابة وقد سددت طرقها بالمعاصي ".جامع العلوم والحكم ص 116
قال ابن حزم –رحمه الله-:
¥