ـ[أم علي طويلبة علم]ــــــــ[20 - 11 - 10, 12:42 ص]ـ
جزاك الله خيرا .. فائدة قيمة
ـ[ام اسحاق السلفية]ــــــــ[20 - 11 - 10, 08:21 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أمَّ إسحاق ..
أسأل الله أن يبارك بك وأن يزيدكِ علماً وفهماً وسداداً وتوفيقا ..
أفادني مقالُك هذا، نفعَ الله بك وجزاكِ خيرا ..
واياك اخيتي وثمرة فؤادي طويلبة علم حنبلية
واسال الله لي ولك الثبات والسداد
ـ[ام اسحاق السلفية]ــــــــ[20 - 11 - 10, 08:26 م]ـ
جزاك الله خيرا .. فائدة قيمة
واياك اخيتي ام علي ونفع الله بك
ـ[وفاء جان]ــــــــ[24 - 11 - 10, 09:32 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[ام اسحاق السلفية]ــــــــ[27 - 11 - 10, 05:28 م]ـ
وخيرا جزاك الله اخيتي وفاء جان ونفع الله بك
ـ[طويلبة شنقيطية]ــــــــ[27 - 11 - 10, 08:21 م]ـ
جزاكِ الله خيرا ونفع بكِ وبمن كان سببا في هدايتكِ بعد الله
ـ[ام اسحاق السلفية]ــــــــ[28 - 11 - 10, 12:41 ص]ـ
وخيرا جزاك الله اخيتي طويلبة شنقيطية وحيا الله حفيدة علمائنا الشناقطة الافاضل
ووالله فرحي بدعائك لمن كانوا سببا في هدايتي اكبر من فرحي بالدعاء لي
واوصي نفسي واخواتي بالدعاء لمشايخنا وكل من كان سببا في تعلمنا حرفا من القران والسنة
ـ[ام عبد الغفار]ــــــــ[29 - 11 - 10, 03:42 م]ـ
أختاه لقد استفدت من موضوعك ثلاث فوائد
الاولى في المصطلح والثانية في اللغة- فهم المثل- والثالثة في قراءة طالب العلم لكتب الأدب
فجزاك الله خيرا على الثلاث وان كان لي تعقيب بسيط على الأخيرة
لاشك في حاجة طالب العلم الى قراءة بعض كتب الادب, يقوم بها لسانه ,ويتفقه في اللغة التي نزل بها القران ونطق بها النبي - صلى الله عليه وسلم -
ولكن عليه أن ينتقي أنقاها وأتقاها
وأنا أجزم أن الله لن يحوجنا إلى كتاب باطل لننتفع فيه بفائدة ,تماما كما لم يحوجنا إلى منافع الخمر والميسر لان إثمهما أكبر من نفعهما
ومن شواهد ذلك هذه المسألة التي ذكرت
فقد عرف ابن حجر مقصود كلام ابي حاتم بالاستقراء أولا ثم بالعودة إلى كتاب اصلاح المنطق ليعقوب بن السكيت كما في فتح المغيث
واظن أن الذي ذكر القصة التي في كتاب الأغاني هو السخاوي وفصل بقوله قلت وذكرها استئناسا
وإنما احتجت إلى هذا التعقيب لأن كتاب الأغاني متسخ, اتساخ ثياب صاحبه- كما ذكر ذلك في ترجمته-
ولو اكتفى بما فيه من مجون وذكرللخمر وما يتبعها لكان كافيا في الإعراض عنه
قال ابن الجوزي: ومثله لا يوثق به، فإنه يصرح في كتبه بما يوجب العشق ويهون شرب الخمر، وربما حكى ذلك عن نفسه، ومن تأمل كتاب الاغاني رأى فيه كل قبيح ومنكر البداية والنهاية - (11/ 298)
فكيف وقد تفرد بنقل أخبار عن الأخيار تمجها النفوس المؤمنة وتستهجنها؟
فكان كتابه ثغرة ولج منها المستشرقون لدس سمومهم ونهل منها المغتربون لبث انحرافاتهم.
ورحم الله شيخ الاسلام ابن تيمية فقد كان يضعفه ويتّهمه في نقله ويستهول ما يأتي به كما نقله عنه الذهبي في التاريخ
وأخيرا أقول لنا أن نستعمل المثل الذي جرى على لسان أبي حاتم في الجرح
فنقول كتاب الأغاني {بين يدي عدل}