تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مسدد2]ــــــــ[12 - 12 - 02, 08:32 ص]ـ

بغض النظر عن أي معطيات ثانية، الا ان شيخنا الشيخ صلاح الدين الادلبي حفظه الله لا يعجبه كتاب التعريف هذا، ويرى فيه عدة قواعد لا تتوافق مع التحقيق الحديثي الدقيق. وطبعا شيخنا لم يقل هذا دفاعا عن الالباني، وانما بيانا لما يراه حقا.

ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[12 - 12 - 02, 01:58 م]ـ

من لقاء المُلتقى بالشيخ الدكتور حاتم الشريف

س41: ما رأيكم بكتابات محمود سعيد ممدوح الحديثية مثل كتاب التعريف، ورفع المنارة، ... الخ.

فالجواب: لقد اطلعت على كثير من كتبه، ولا يخفى على أحد ما فيها من التحامل على منهج السلف ومعتقدهم، ومخالفته لهم، ومحاولته التشكيك فيه بكل وسيلة يستطيعها.

فكلامه ككلام أهل الأهواء: يذكر ما له، ولا يذكر ما عليه. ويتأول المتشابه بما يوافق هواه، ويترك المحكم لمخالفته له.

ومع ذلك كله: فلا يعني أن كل ما يقوله باطل، ففيه حق مشوب بباطل، بل ربما كان باطلاً مشوباً ببعض الحق، من حين وحين، وباختلاف كتبه.

وأسأل الله أن يهدي قلبه إلى سنة النبي (صلى الله عليه وسلم) ومعتقده، فيسخر قلمه في الدفاع عنها، فهو (بذلك) أول وآخر من سيربح. أمّا إن لم يشأ الله له ذلك، فهو أول الخاسرين (إن لم يتداركه ربه بعفوه وهدايته)، ولن يضر الله شيئاً، ولا يضر منهج الطائفة المنصورة شيئاً.

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[12 - 12 - 02, 05:29 م]ـ

سئِل الشيخ الألباني عن (السقاف) هذا في شريط له؛ فقال: جهمي جَلْد.

وبالمناسبة فقد حضر المدعو: حسن السقاف دعوة - في مكة - وكان معه فيها جمع من الأشعرية الصوفية العلوية - نسبة لمحمد علوي المالكي - طاغوتهم في مكة.

فجعل يحلف بالله أنَّ ابن تيمية ضال مضل، وأنه في نار جهنم؛ فقال له أحد عقلائهم: أما الأولى فنعم وأما الثانية فلا.

ولا ننسى تعليقاته على كتاب ابن الجوزي دفع شبه التشبيه؛ وفيه تكفير صريح لمعاوية بن أبي سفيان ...

فمن يأمن القرَّاء بعدك يا شهر ُ!

نعوذ بالله من البدعة وأهلها.

ـ[ابن سفران الشريفي]ــــــــ[12 - 12 - 02, 06:29 م]ـ

الكتاب عموما وإن دل على اطلاع صاحبه إلا أنه فيه فسادا كبيرا من ناحية تأثير رغبته في اتقاد الألباني و المعلمي لسلفيتهما على أحكامه واستدلالاته.

نراه في مسألة توثيق ابن حبان ص 406 - 407 ينتقد المعلمي مريدا الهزء باطلاعه الذي لا يختلف فيه اثنان فيقول:

(الدرجة الثانية وهم شيوخ ابن حبان وهي درجة موهومة لا وجود لها إلا في مخيلة المعلميفابن حبان كان رحلة مكثرا ...... ومع ذلك فلم يترجم ابن حبان لمشايخه في الثقات واكتفى بالرواية عن بعضهم وقد راجعت المجلدين الثامن والتاسع من ثقاته وهي مظنة شيوخه فلم أحده ترجم غلا لستة فقط وهكذا يكون اطلاع ومعرفة المعلمي)

هكذا قال مع أن المعلمي لم يدع أن ذلك عن اطلاع واستقراء، بل هو عن استدلال، فمن جالسه ابن حبان وخبره هو كالراوي المكثر نعلم ان ابن حبان وقف على احاديث كثيرة له فعلم حاله.

وقال في رده على الشيخ المعلمي في قضية توثيق العجلي ص360 (أما دعوى الإستقراء فلم يبينها المعلمي ... والشيخ عبدالرحمن المعلمي ليس من أهل الاستقراء ولا تسلم له دعوى افستقراء التي ادعاها لنفسه ولا تدعى إلا لكبار الحفاظ من حافظ أيضاوادعاها الحافظ ابن حجر للذهبي فقط وسكت عن حفاظ كبار عاصروا الذهبي كالمزي والبرزالي ... )

وهذا من المغالطة ’ فما يتكلم عنه ابن حجر هو الإستقراء التام، ولا نحتاج لاستقراء تام كي نعرف تساهل العجلي بالنسبة لغيره من اللأئمة.

ـ[سابق1]ــــــــ[12 - 12 - 02, 06:37 م]ـ

تنبيه:

أظن الطريقة هي الباعلوية ..

وعليها أغلب متصوفة مكة ..

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[12 - 12 - 02, 06:43 م]ـ

الأخ الفاضل: الأخو من طاع الله .. وفقه الله

يا حبيبي أنا حين نسبت هؤلاء إلى (محمد علوي مالكي) إنما نسبتهم إليه لأنه طاغيتهم الذي إليه يرجعون وهو إمامهم في ذا العصر.

وليس هناك فرقة صوفية في مكة تدعى (العلوية) أو (باعلوية)؟ ‍!

س: هل أنت من أهل مكة؟

كأني أعرفك , ولكن ... ‍ ;)

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[12 - 12 - 02, 06:50 م]ـ

أما حسن السقاف فقد اقتنت كتابه أول ما نزل إلى الأسواق في طبعته الباهرة، و بهرني كثرة كذبه و تقوله على الشيخ الألباني رحمه الله، ناهيك عن جهل كبير بالحديث و قواعده، فعزمت على إحراقه، لأن النظر فيه يقسي القلب، فرآه أحد المشايخ في بيتي، فقال: آخذه فأعطيته إياه.

الرجل بحق: كذاب مفتر على الشيخ، مبغض لأهل الحق، و قد سمعت الشيخ ناصر رحمه الله بأذني يكفر هذا الرجل، فقيل له: فقال: يستحل الكذب .. و قد نوقش الشيخ في هذا، و لكل وجهة.

و من يقرأ كتاباته يعلم يقينا أنه كذاب متعمد للكذب، يأتي بالنصوص مبتورة ليظهر تناقض الشيخ ..

و أما محمود سعيد فهو يرد من نفس المورد، و قد كان معظما للشيخ ثم انقلب عليه و صار من أحباب و أنصار الغماريين و الكوثريين، و هو و إن كان خيرا من سابقه، لكن لا يؤمن على نقله و اعتراضه على الشيخ، و في لاردود عليه من إخواننا المصريين بل من الشيخ نفسه ما يدلك على حقيقة الرجل و الله المستعان.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير