تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[راشدالآثري]ــــــــ[30 - 01 - 06, 10:08 ص]ـ

أخي فيه موضوع عن فتح الباري تكلموا عن رأي الشيخ فيها ابحث عنه لأني بحثت بحثا سريعا فلم أجد لعل الإخوة يفيدونك

ـ[السني]ــــــــ[30 - 01 - 06, 04:15 م]ـ

قال الشيخ عبدالكريم الخضير:

"فمثلاً نُسْأل كثيرا عن أفضل طبعات " فتح الباري " على سبيل المثال , فنقول طبعة بولاق وصورت ولكن مع الأسف حتى التصوير ندر أيضا. رغم أن الكتاب طبع مرارا بعد ذلك لكن لا يغني عن طبعة بولاق أي طبعة. من أراد أن يكتفي بالسلفية الأولى التي طبعت في حياة الشيخ عبد العزيزبن باز 1380 هـ , والشيخ عبد العزيز باز تولى تصحيح جزء ين وبعض الثالث بنفسه وترك الباقي للطابع محب الدين الخطيب على أن يعتمد على طبعة بولاق , لأنها نسخة صحيحة ومتقنة. ومتى يطبع " فتح الباري " بالمستوى الذي طبع في مطبعة بولاق مهما قيل عن الطبعات الجديدة أنها قوبلت وقدمت وعلق عليها وخرجت، لا يمكن. حتى السلفية الثانية والثالثة فيها من الخلل الكبير ما لا يوجد في السلفية الأولى. لماذا؟ لبعد البون بين الشيخ محب الدين الخطيب وبين أولاده ومن تولى الطباعة بعده. فالشيخ محب الدين تولى الطبعة الأولى بنفسه بينما الثانية والثالثة تولاها غيره. ولا شك أن للعالم بصمات فيما يتولاه. والكتب القديمة عندنا ترتيب للمطابع معروف وأولويات للاقتناء يطول بسطه , وهذا يطغى عن موضوعنا والحديث ذو شجون وذكرنا ذلك في مناسبات وفي دروس وألمحنا له في البرنامج المعروف شرح التجريد مرارا. ولا يمر بنا كتاب إلا و نذكر طبعته المهمة "

ـ[راشدالآثري]ــــــــ[30 - 01 - 06, 04:21 م]ـ

الكلام على الطبعة الأخيرة دار طيبة لأنها على ما أظن صورة من الأولى و علق عليها وزيدت ...

ـ[أبو الحسين]ــــــــ[31 - 01 - 06, 04:52 ص]ـ

عندي ولله الحمد الطبعة الأصلية الأولى.

ولكن ينبغي التفريق بين طبعتي السلفية:

فالأولى وهي التي عليها المعتمد يذكر كلام ابن حجر غير مفقر!! بحيث تجد أن كلمة (قوله) تجيء في أول السطر أو وسطه أو منتهاه؛ فإذا رأيت هذه فهي الأولى فاعضض عليها ولا تفلت منك!!!!!

أما الطبعة الثانية - وهي التي أشرف عليه قصي الخطيب وهي كثير التحريف والأغلاط والسقط في الأسانيد - فتجد أن كلام ابن حجر مفقر!!

فكلمة (قوله) دائماً في أول السطر!! فهذه الطبعة فرَّ منها فرارك من الأسد!!!!!!!!!

والسلام

أظنك أخي تقصد طبعة دار الريان بمصر وهي مكتوب عليا أيضا- في بعض طبعاتها (السلفية) وأخطاؤها كثيرة لأنها إعادة صف ولا أظنها بالأسواق الآن أما الطبعة الأصلية فقد صورت في عدد من دور النشر

ـ[يوسف بن عبدالله]ــــــــ[08 - 06 - 08, 06:48 م]ـ

إخواني أنا عندي طبعة دار الريان، الطبعة الأولى .. فهل مخبر عنها بما يقابها من طبعات .. ؟

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[09 - 06 - 08, 07:37 م]ـ

جزآكم الله خيرا

حسب علمي أن من افضل الطبعات لفتح الباري ـــ صف جديد ـــ هي التي حققها المحقق نظر الفاريابي التي نشرتها دار طيبة

وهذا ماقاله لي بعض الفضلاء من أهل الإختصاص

ـ[الغدير]ــــــــ[10 - 06 - 08, 01:18 ص]ـ

عندي سؤال مهم , لقد أشتريت الطبعة السلفية الثالثة و مكتوب عليها من الداخل

"طبعة جديدة مشروعة , مراجعة و مصوبة عن النسخة الأصلية التى صورت عنها-بدون إذن الطبعات غير المشروعة "

فما رئيكم بهذه الطبعة

الذي لاحظته

أن هذه الطبعة خالية من الأخطاء التي ذكرها البعض مثالاً للسقط والتحريف والأغلاط في الطبعة السلفية الثانية والبعض ألحق الثالثة بها!

ولكن بتتبعي للأمثلة التي ذكرت للأغلاط في الثانية وجدت هذه الطبعة سليمة منها فلربما ألحق البعض بها الثالثة سهواً أو خلافه؟!

ويبدو لي والله أعلم أن الطبعة السلفية الثالثة التي ذكرها ابن جندي هي الأفضل من حيث تلافيها للأخطاء في الطبعات السابقة وكذا حسن الإخراج والتنسيق.

ـ[محماس بن داود]ــــــــ[22 - 06 - 08, 02:21 م]ـ

ما قيمة طبعة دار الريان الأولى لسنة 1407 العلمية! وهل تستحق أن يقتنيها طالب العلم! أم أن طبعة طيبة أفضل منها!

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[18 - 07 - 08, 07:35 م]ـ

وقفت في موقع الألوكة على هذا الرد:

بارك الله في الإخوة الكرام والمشايخ الفضلاء.

سألت شيخنا عبد الكريم الخضير أمد الله في عمره على طاعته وبارك في انفاسه ووقته.

عن طبعة نظر الفريابي "دار طيبة"؟

فقال: هي أفضل الطبعات الموجودة في السوق الأن وهي في الجملة جيدة ولكن عليها بعض الملاحظات ولكنها في الجملة جيدة لا بأس بها وتعليقات الشيخ عبد الرحمن البراك ممتازة وتعطي الكتاب قوة.

على الرابط ( http://majles.alukah.net/showthread.php?t=2999)

ـ[محماس بن داود]ــــــــ[20 - 07 - 08, 12:52 ص]ـ

هل قارن أحد بين طبعة طيبة والسلام؟

ـ[ايمن شعبان]ــــــــ[05 - 08 - 08, 12:55 ص]ـ

جزاك الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير