[طبعت مسائل الإمام أحمد وإسحاق بن راهوية رواية إسحاق الكوسج (قسم المعاملات)]
ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[30 - 04 - 02, 12:41 م]ـ
مسائل الإمام أحمد وإسحاق بن راهوية رواية إسحاق بن منصور الكوسج (قسم المعاملات)
تحقيق: د. صالح بن محمد الفهد المزيد
النسخ المعتمدة في التحقيق: 1 - نسخة المكتبة العمرية (أدمجت فيما بعد في المكتبة الظاهرية) تحوي 183 ورقة كتبت سنة 787هـ بخط محمد بن عبدالرحمن بن محمد بن أحمد بن عمر. 2 - نسخة المكتبة الظاهرية تحوي 116 ورقة كتبت في القرن الرابع الهجري بخط كوفي عراقي. 3 - نسخة معهد المخطوطات بدار الكتب بالقاهرة تحوي على 429 ورقة كتبت عام 1362 وهي منسوخة من مخطوطة الظاهرية بخط نسخي واضح.
الناشر: مكتبة العلوم والحكم - السعودية
رقم الطبعة: الثانية
تاريخ الطبعة: 01/ 09/2001
نوع التغليف: فاخر (فني) كعب مسطح
عدد الأجزاء: 2
عدد الصفحات: 730
حجم الكتاب: 17 * 24 سم
السعر: 50.0 ريال سعودي ($13.33)
التصنيف: / فقه / المعاملات
الجامعة: الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
تاريخ الحصول على الدرجة:
نوع الدرجة: دكتوراه
نبذة عن الكتاب: هذا كتاب في المسائل الفقهية المروية عن الإمام أحمد حنبل وجماعة كإسحاق بن راهويه وسفيان الثوري والأوزاعي وغيرهم نقلها أحد أصحاب الإمام أحمد (إسحاق بن منصور) المشهور بالكوسج الذي كان يلقي الأسئلة على الإمام فيجيب عليها الإمام فيقيد الإجابة، وقد شملت هذه المسائل أموراً شتى في أبواب الفقه المختلفة.
وكتاب المسائل هذا شامل لأبواب الفقه المختلفة إلا أن القسم المحقق بين أيدينا إنما هو خاص بقسم المعاملات قام المحقق بإخراج نصه وضبطه ومقابلة نسخه وبيان غريبه وترقيم المسائل وتمييز بعضها عن بعض، كما اعتنى بذكر الخلاف بين الأئمة وعزو الآيات وتخريج الأحاديث والتعليق على المسائل. كذلك قدم المحقق بمقدمة دراسية شملت الترجمة للإمام أحمد وعصره وأسباب اختلاف الفقهاء، وبيان أصول المذهب ومصطلحاته وكتبه المعتمدة ثم ترجم لإسحاق بن راهويه وإسحاق بن منصور وسفيان الثوري ثم ختم ذلك بالكلام على منهج الكوسج في رواية المسائل.
وقد ذيل الكتاب بفهارس شملت الآيات والأحاديث والآثار والأعلام والتعريفات والأماكن والشعر والمصادر والمراجع والمسائل ثم فهرس الموضوعات.
الخلاصة: من نتائج البحث
أشار الباحث في خاتمة الكتاب إلى جملة من نتائج بحثه نورد أهمها:
أولاً: أن المسائل تعد من أوثق وأهم المصادر التي يعتمد عليها في نقل أقوال الأئمة المعتبرين من حيث الجملة، وأن مسائل أئمة الحديث كسفيان الثوري، والإمام أحمد، وإسحاق بن راهويه تصل إلى منزلة المسموعات عند نقلة الآراء من المحدثين، وذلك لبعدها عن الرأي واعتمادها على فقه الكتاب والسنة وآثار السلف، ولذلك تمسك تلامذة الإمام أحمد بمسائله ومروياته وأقبلوا على سؤاله وتقييد إجاباته.
ثانياً: أن عدد المسائل التي وردت في قسم المعاملات من هذه المخطوطة خمسمائة وواحد وسبعون مسألة تفصيلها كالتالي:
1 - واحد وعشرون مسألة تقريباً، انفرد الإمام أحمد بالإجابة عليها دون إسحاق.
2 - مائتان وواحد وعشرون مسألة تقريباً، اتفق عليها أحمد وإسحاق دون غيرهما.
3 - مائة وثلاثة مسائل اتفق عليها أحمد وإسحاق مع سفيان الثوري.
4 - عشر مسائل توقف فيها الإمام أحمد.
5 - إحدى وعشرون مسألة اختلف فيها إسحاق مع أحمد.
6 - ثلاث وثلاثون مسألة انفرد إسحاق بالإجابة عليها.
7 - مائة مسألة تقريباً خالف فيها سفيان أحمد وإسحاق أو أحدهما.
8 - مسألة واحدة للكوسج سأله عنها الإمام أحمد فأجاب عليها وأعجب الإمام أحمد من أجابته.
9 - مسألة واحدة اختلف فيها الأئمة الثلاثة: سفيان وأحمد وإسحاق.
10 - ثلاث وثلاثون مسألة للإمام أحمد وإسحاق مع غير سفيان الثوري بيانها كالتالي:
- مع شريح في ثلاث مسائل.
- ومع ابن سيرين في مسألتين.
- ومع عمر بن عبدالعزيز في مسألة واحدة.
- ومع قتادة في مسألتين.
- ومع ابن أبي ليلى في ست مسائل.
- ومع إياس بن معاوية في مسألة واحدة.
- ومع عمرو بن حريث في مسألة واحدة.
- ومع الزهري في خمس مسائل.
- ومع الأوزاعي في سبع مسائل.
- ومع سفيان بن عيينة في مسألة واحدة.
¥