ـ[أبو مشاري]ــــــــ[20 - 02 - 06, 01:33 ص]ـ
إلى شيخنا الحبيب ماهر الفحل - حفظه الباري -
س: هل توقف المشروع بالكلية أم أنكم لازلتم تعملون فيه؟
و لماذا لا تبحثون عن داعم للمشروع من أصحاب الأيادي، كالشيخ الراجحي - حفظه الله - المحسن السري في المملكة مثلا و غيره.
و هلا أخبرتنا على من وقفت عليه ممن بدأ أو فكر القيام بمثل هذا المشروع العظيم؟
خاصة أننا سمعنا من فترة قريبة أن الشيخ عدنان عرعور قد بدأ العمل بفكرة مشابهة لعملكم، و حدثني البعض أن الشيخ نبيل بصارة يفكر بمثل هذا الأمر، و هل لكم علاقة بموقع (جامع الحديث و من يقوم عليه؟
و جزاك الله خيرا و معذرة على كثرة الأسئلة.
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[20 - 02 - 06, 02:04 ص]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=2986&highlight=%C7%E1%E3%D3%E4%CF+%C7%E1%E3%DA%E1%E1
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=4772&highlight=%C7%E1%E3%D3%E4%CF+%C7%E1%E3%DA%E1%E1
ـ[أبو مشاري]ــــــــ[21 - 02 - 06, 12:25 ص]ـ
جزاك الله خيرا
شيخ عبدالله
وإن كنا نتمنى أن نسمعنا من شيخنا ماهر مزيدا من التفاصيل
و التطورات الأخيرة
و جزاكم الله خيرا
ـ[ماهر]ــــــــ[21 - 02 - 06, 07:03 ص]ـ
جزاك الله خيراً أخي أبا مشاري، وبارك الله فيك على حرصك.
وجزاك الله خيراً أخي الشيخ عبد الله على اهتمامك.
أخي أبا مشاري
ليس من جديد فيما يتعلق بالأمر، وما ذكر في الرابط الأول الذي نقله الأخ الشيخ عبد الله هو الجواب، ولا أظن سيكون جديداً في الموضوع، فالأمور تزداد تعقيداً لدينا.
وأنا الآن صرت أتولى رئاسة قسم الحديث في كلية العلوم الإسلامية؛ فصار جل وقتي هناك، وما فضل من وقت فهو للدعوة؛ للحاجة الماسة إلى ذلك، وفراغي من الكلية الخميس والجمعة.
ويوم الخميس كله للدورات في دار الحديث فمن الساعة 9صباحاً إلى 11 لدينا درس في الفقه الشافعي كتاب " منهاج الطالبين " للنووي، ومن 11 إلى صلاة الظهر لدينا درس بـ " اختصار علوم الحديث " ومن صلاة الظهر إلى صلاة العصر لدينا درس بجامع الترمذي، وهو درس موسع مع التخريج والتعليل، وقد كلفت إخواني الطلبة بنسخ أشرطة العلامة السعد لجامع الترمذي، وكلف كل طالب أن يكتب تقريراً على الحديث الذي ينسخه.
لكل عانينا جداً من أول 30 شريطاً.
والأشرطة المنسوخة سأقابلها إن شاء الله سماعاً، ثم أضعها في هذا الملتقى المبارك.
أما الوقت بعد صلاة العصر حتى المساء فأغلبه للإفتاء للناس فيما يتعلق بالطلاق ونحوه.
وكل هذا يمنع من الكتابة والتأليف مع كثرة القتل كل يوم نسأل الله السلامة مع صمت إعلامي رهيب، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.