ـ[علاء ابراهيم]ــــــــ[11 - 07 - 10, 11:03 ص]ـ
بالنسبة لفتح البارى فأفضل طبعة هي طبعة بولاق ومن ثم السلفية ولكن في الطبعات الحديثة
الأفضل طبعة دار طيبة بتعليقات الشيخ البراك حفظه الله ويأتى بعدها طبعة دار السلام.
وبخصوص شرح النووى علي صحيح مسلم فالأفضل علي الإطلاق الطبعة التي على هامش إرشاد الساري بولاق1/ 10 وفي الطبعات الحديثة , تأتى طبعة قرطبة في الصدارة وهى الطبعة التى يوصى بها الشيخين الحوينى وعوض الله وهى طبعة تزداد قيمة بالفهارس التى تقع في ثلاث مجدات بإشراف مكتب الدكتور/عبد الرحمن فودة ومن ثم طبعة دار إبن رجب والمعرفة.
ـ[أبو الفرج المنصوري]ــــــــ[11 - 07 - 10, 11:31 ص]ـ
وفيها بعد ذلك ميزة زائدة، وهي: تحقيق جميع أحاديث وآثار ومسائل الشرح.
وهذا عمل كاف وحده لجعل طبعة دار ابن رجب أفضل الطبعات.
هذا الكلامُ ليس صحيحًا!! الظاهر أنَّ الأختَ لم تطلع على الكتاب!
ـ[أبو عبد الله الجبر]ــــــــ[11 - 07 - 10, 05:41 م]ـ
السلام عليكم
افضل طبعات فتح الباري الطبعة البولاقية التي طبعها صديق حسن في مصر واصلها مخطوطة للفتح اشتراها من الحديدة باليمن بخط بن علان الصديقي ولما وصلت الطبعة لصديق حسن قابلها وبعض مساعدية على المخطوط مرة اخرى ووجدوا بعض الاخطاء وليست بالكبيرة ولاالكثيرة مقارنة بحجم الكتاب فأعاد طبعها في الهند بالمطبعة الانصارية مع تصحيح الاخطاء المذكورة وقد بينوها في طبعتهم ليصححها من يملك البولاقية وقد ذكرها الشيخ أبو الأشبال أحمد شاغف ــ جزاه الله خيراً ــ ونشرها ضمن كتابه ((التعليقات المفيدة على الكتب العديدة)).
ثم ياتي بعدهما الطبعة السلفية الاولى والثالثة والثانية اقل مستوي ويميزها أن كلمة (قولة) دائما في اول السطر عكس الاولى والثالثة ثم طبعة الفاريابي فيها فوائد من ناحية توثيق النقول والحواشي وتعليقات الشيخ البراك.
أما شرح النووي فخير طبعاته الهندية في مجلدين ضخمين ثم الطبعة المصرية القديمة ومثلها التي بحاشية ارشاد الساري.
وأفضل طبعات الصحيح (البخاري) السلطانية ثم مصورتها والهندية ومصوراتها ولايتجاوزهما طالب العلم ماستطاع وأصل السلطانية يقال انه اليونينة مباشرة وقد قيل ان اصلها نسخة البصري وهو الاقرب لان فيها اشارة لنسخ بعد اليونيني مثل الفرع المكي وهو الذي يشير له البصري حسب فروعة.وهي متقنة جدا اي السلطانية اما الهندية فقد بينت مااعلم في مشاركتي في موضوع نسخة الصاغاني وقد قلت هناك:
(ذكر المباكفوري أن اصل الطبعة الهندية التي طبعها الشيخ احمد حافظ السهارنفوري هي النسخة الدهلوية التي كانت مدرس شيوخ اهل الحديث في الهند وكانوا يحضرون بها الدروس ويحشون ويعلقون عليها من الشاه عبد العزيز الدهلوي الي اسحاق المهاجر ثم شيخ الكل نذير حسن ومنه اخذها السهانفوري وقد استفاد من التعليقات المذكورة،ومدح هذه الطبعة المباركفوري ووصفها بالاتقان (لأنها فرع لنسخة متقنة) ولكنه عاب عليه صرف دلالات النصوص وتكلف تطويعها لفقه الاحناف وطباعة رسالة مزيل الالباس عن بعض الناس مع طبعة الصحيح ردا على البخاري فيما عرض به بابي حنيفة رحمهم الله وقال ان هذا منهج متعصبة الاحناف يخدمون كتب السنة من اجل الدفاع عن مذهبهم أمام أتباعهم).
اما صحيح مسلم فالطبعة التركية العامرة والطبعة الهندية المفردة والهندية مع شرح النووي المذكورة سابقا والتي مع الشرح بهامش شرح القسطلاني والتي مع شرح الأبي المطبوع في مطبعة السعادة. فليحرص عليها طالب العلم او على صورها فصحة الاصول والكتب امر مهم.
(غالب ماذكرت مستفاد من اهل العلم مثل الشيخ الخضير والسديس وبعضها من ملاحظاتي واستغفر الله)