ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[13 - 09 - 02, 01:36 م]ـ
إخواني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
قد كتبت استدراكا عقب المشاركة الأولى يتعلق بكتابين:
الأول: موسوعة (الأحاديث والاثار الضعيفة والموضوعة / مكتبة المعارف)
والثاني: (جامع الأحاديث والآثار التي خرجها وحكم عليها ... الألباني) طبع المكتبة الإسلامية / إعداد: أحمد بن محمد ... آل عبد اللطيف. طبع منها إلى الآن (6) مجلد من أصل خمس وأربعين، والله المستعان.
فأرجو التكرم بالرجوع إليها.
ـ[المنتظم]ــــــــ[13 - 09 - 02, 02:07 م]ـ
جزاكم الله خيرا على نصيحتكم هذه وتوجيهاتكم
نسال الله الهداية للجميع
ـ[بشير أحمد بركات]ــــــــ[14 - 09 - 02, 12:37 ص]ـ
أخي العزيز
كان بإمكانك بيان ما تريده من الحق بعبارات أخف .......
أليس الحكمة أن تعرض الحق في صورة مقبولة
وهل كنت لتكتب ما كتبت لو كنت مسجلا باسمك الحقيقي ... ؟
لا تؤاخذني فإني أحب لك ما أحب لنفسي ...
وأريد منك أن تقرأ ما كتبته لك بذكاء البخاري وحذق الشاطبي
ملحوظة: المثل عندنا في الجزائر يقول: خلي البئر بغطائه!!
أخوك بشير
ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[14 - 09 - 02, 05:03 م]ـ
الأخ الحبيب (بشير أحمد بركات)
السلام عليك ورحمة الله وبركاته وبعد:
أشكر لك نصيحتك، وحرصك على سلامة قلوب الجميع، ولكن يا أخي هؤلاء لم يتركوا لنا شيئا نعتذر به لهم أمام أنفسنا، فقد بلغوا من الشره والطمع مبلغا لم يتلبس به أحد ممن هو على شاكلتهم، والله المستعان.
وأما بالنسبة لمسألة الاسم الحقيقي فهذا أمر لا يتعلق بما نحن فيه، فمن هؤلاء حتى يحذرون؟؟؟ ومن هؤلاء حتى يخشون؟؟؟
ومهما يكن من أمر؛ فجزاك الله خيرا على نصيحتك.
ـ[صاعقة]ــــــــ[31 - 08 - 03, 07:08 م]ـ
3/ 7/1424
ـ[عُجير بن بُجير]ــــــــ[31 - 08 - 03, 08:52 م]ـ
سبحان الله!
المشاركة كانت في تاريخ 4/ 7 / 1423
وقال الشوكي:
وعن قريب جدا يظهر في المكتبات ربما خلال (شهر ونصف من الآن):
ونحن الآن في تاريخ: 4/ 7/1424
يعي الفارق (سنة) وليس (شهراً)
فما الذي حصل أيها (الشوكي)؟
يا حبذا لو حدثنا بالتفصيل كما عوّدتنا!!
ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[31 - 08 - 03, 09:07 م]ـ
الإخوة (القراء) الكرام:
أرجو التكرم بمطالعة هذا الرابط، لاسيما ما جاء في آخره من ذكر أسباب التأخير، وأيضا انتظاري لبعض أعمال الشيخ الجليل المحدث الألباني (رحمه الله تعالى)، وأيضا مراجعة طبعة (المشكاة) التي اعتنى بها الأخ (رمضان عوف)، فإن كل هذا يرتبط بعضه ببعض، والحمد لله تعالى على توفيقه.
http://www.ahlalhdeeth.com/vb//showthread.php?s=&threadid=3722
==========
أما للتعليقات الأخيرة؛ فأقول:
هداكما الله تعالى: قد قلت فيما سبق (إن شاء الله)، بل أقول هذا في كافة أعمالي، ولم تُرسلوا رقباء على الناس.