طبعتي الأولى، وعليه عملت جدولين:
الأول: ذكر الأحاديث والآثار التي قمت بتخريجها إلى باب صلاة الكسوف بالمقارنة لعمل الشيخ الطريفي، وهي (52) حديثا وأثرا، مخرج منها لدي في الكتاب في طبعتي الأولى (38) حديثا وأثرا، وهي موجودة في التحجيل الذي جاء بعده، وانفرد التحجيل بذكر (14) حديثا وأثرا غير مخرج لدي في طبعتي الأولى للكتاب.
الثاني: ذكر الأحاديث والأثار التي انفردت أنا بتخريجها وهي ليست في التحجيل، وعددها (56)، فبذلك استدركت على الشيخ الألباني رحمه الله (94) حديثا وأثرا من مجموع (654) حديثا وأثرا إلى بداية باب صلاة الكسوف، انفردت منها بـ (56) حديثا وأثرا، وانفرد الشيخ الطريفي بـ (14) حديثا وأثرا، وشاركني في (38) حديثا وأثرا مخرجاً لديّ في طبعتي الأولى للكتاب.
لست في هذا العمل بصدد الحط أو التنقيص من قيمة كتاب التحجيل للشيخ الطريفي، لكنني بصدد البيان لمن يتتبع الحق بأن لي قدم سبق في تخريج هذا العدد من الأحاديث والآثار والرد علىكل مرجف أن يهرف بما لايعرف، وليضلل الناس، ويذر الرماد في عيونهم.
ويشهد الله أنني لم أذكر ولا في موضع واحد من هذه المواضع أن الشيخ الألباني رحمه الله فاته هذا الحديث أو الأثر في هذا الموضع، فاستدركت عليه، أو نسي ذلك. وقد لامني على هذا المنهج كثير من الإخوة الأفاضل في ذلك، فقلت لهم الأجر عند الله تبارك وتعالى، والذي أعمى الله بصره عن رؤية الحق، فهو ينكر الشمس في وضح النهار، وهم محروم من رؤية الحق أو الاعتراف به، وأما من يتبع الحق فلايحتاج إلى تذكيره بعصا تشير إليه في كل موضع.
وفيما يلي ذكر الجداول، ففيها الرقم التسلسلي، ثم نص الحديث أو الأثر، ثم ذكر موضعه في طبعتي الأولى من منار السبيل، ثم ذكر هذا الموضع في كتاب التحجيل، وأما الجدول الثاني، ففيه ذكر المواضع التي لم ترد في كتاب التحجيل.
مقارنة بين عمل فضيلة الشيخ الطريفي، ونظر الفاريابي في منار السبيل الطبعة الأولى التي صدرت عام 1418 هـ
ملاحظات الطريفي الفاريابي نص الحديث أو الأثر رقم
9 1/ 7، هـ 1 كل امر ذي بال 1
15 1/ 33، هـ 2 لينت السواك للنبي 2
16 1/ 34، هـ 5 كان يفعله إذا حج أو اعتمر 3
17 ....... أنه لاحج له ولاصلاة 4
19 1/ 40، هـ 3 أسبغ الوضوء وخلل 5
22 1/ 40، هـ 4 الإسباغ الإنقاء 6
23 ...... ما أحب أن يعينني على وضوئي 7
25 ...... يجب مسح أكثر أعلى الخف 8
26 ...... أنه أخرج بإبهامه قرحة فألقمها 9
27 ...... إذا كان فاحشا فعليه الإعادة 10
28 1/ 51 هـ 1 - 2 القبلة من اللمس 11
30 1/ 52 هـ 2 - 3 كانا يأمران غاسل الميت 12
32 1/ 55 هـ 2 يجسلون في المسجد وهم مجنبون 13
33 1/ 60 هـ 3 توضأ فأتي بماء في إناء قدر 14
35 1/ 60 هـ 6 أنه دخل حماما كان بالجحفة 15
36 1/ 60 هـ 6 نعم البيت الحمام يذهب الدرن 16
37 1/ 61 هـ 1 - 2 بئس البيت الحمام يبدي العورة 17
38 1/ 63 هـ 2 - 3 كان يغتسل لإحرامه قبل أن 18
40 1/ 65 هـ 1 أن الله غفر لبغي بسقي كلب 19
41 1/ 66 هـ 5 الصعيد تراب الحرث 20
43 1/ 68 هـ 3 - 4 وخروج الوقت أي من مبطلات 21
44 1/ 69 هـ 2 في الجنب يتلوم ما بينه 22
45 1/ 75 هـ 1 يعفي في الصلاة عن يسير 23
47 1/ 75 هـ 6 - 7 كنا لانتوضأ من موطىء 24
قارن بالجديد 51 ..... أن امرأة جاءت وقد طلقها 25
قارن بالجديد 53 ..... ما رأت الدم البحر 26
57 1/ 85 هـ 3 - 4 فأما النساء فليس عليهن أذان 27
58 1/ 86 هـ 3 وتكلم سليمان بن صرد 28
59 1/ 89 هـ 1 يؤذن قاعدا وكانت رجله 29
60 1/ 95 هـ 3 دلوكها إذا فاء الفيء 30
62 ...... الصلاة لها وقت شرطه الله 31
63 ...... قال ابن عبدالبر صح عن 32
71 1/ 104 هـ 4 - 7 أو نسيها أي النجاسة وهو 33
73 1/ 106 هـ 3 والحجر منها يعني الكعبة 34
74 ....... أن معاوية لما طعن صلوا 35
75 1/ 114 هـ 2 - 3 كان القوم يسجدون على 36
76 1/ 114 هـ 6 كانوا يصلون في المساتق 37
77 1/ 119 هـ 1 تكبيرة المسبوق التي بعد 38
لايوافق اللفظ 79 ....... كان يقول قبل القراءة أعوذ 39
81 ....... كان يسمع نشيجه من 40
82 1/ 142 هـ 1 واعلموا أن من خير أعمالكم 41
84 ...... كان آخر الأمرين السجود 42
85 ...... كنت أقرأ على أبي وهو 43
¥