تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[البخاري]ــــــــ[24 - 12 - 02, 06:20 م]ـ

مشهور حسن سلمان - هداه الله -

ممن ينفخ الكتب نفخا لا يرضى ومن نظر لتحقيقة لكتاب المجالسه وجد ان تعليقة عليه اكثر من الكتاب الاصلي، والله يعين جيوب الطلاب والقراء

آآآآآه من محققي هذا الزمن

ـ[أبو عمر العتيبي]ــــــــ[25 - 12 - 02, 02:00 ص]ـ

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:

فتحقيق مشهور للكتاب تحقيق جيد ومفيد ومن قنع بطبعة محيي الدين عبد الحميد فهو مسكين.

فهي سيئة غاية وطبعة مشهور ممتازة.

والكتاب غير منفوخ كما أوهمه بعض الناس.

فالكتاب يحتاج إلى خدمة علمية من الناحية العلمية المنهجية عند ابن القيم ومن الناحية الفنية من حيث الفهارس العلمية.

وحقيقة تحقيقه للكتاب أنه في خمس مجلدات والأصلي في أربعة مجلدات فهذا ليس نفخاً أن يزيد بعد التحقيق مجلداَ!!

وانظر كيف تحقيق الشيخ محمد رشاد سالم لكتاب منهاج السنة أو لكتاب الاستقامة من ذمه من السلفيين؟

بل هو عمدة العلماء مع نفخه المزعوم.

ومن قال إنه يلزم المحقق أن يضع أرقام الصفحات جانباً للطبعة القديمة؟!!

نعم هو أمر حسن ومن فعله وأخل به فقد أخطأ أما أن يحمل على الكتاب لأجل هذا فهذا منكر من القول وزور.

فيشكر مشهور على تحقيقه للكتاب.

ومن كان مستفيداً فليستفد وإلا فلا ضير على طلاب العلم والتحقيق.

والله الموفق.

(## حذف ##)

ـ[بكر بن ربيعة]ــــــــ[25 - 12 - 02, 06:06 م]ـ

(## حذف ##)

اللهم اشكر لمشهور سلمان سعيه .. وأمّده بتوفيقٍ منك دائم يا رب العالمين ..

ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[25 - 12 - 02, 07:39 م]ـ

من المعلوم لدى الإخوة أن تعليقات الشيخ مشهور حسن آل سلمان جد مفيدة، ولكنها طويلة نوعا ما، فلعل هذا هو سبب ضجر كثير من طلبة العلم بسبب غلاء ثمنها، وقد أخبرني شيخنا أبا أويس أن المجالسة لو طبع باختصار في التخريج والتعليقات لخرج في مجلد، والله الموفق ...

ـ[حارث همام]ــــــــ[25 - 12 - 02, 08:02 م]ـ

قولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ!

ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[25 - 12 - 02, 08:24 م]ـ

يعلم الله أني أحب الشيخ مشهور حسن سلمان، فأنا من المعجبين بتعليقاته وتخريجاته، وأقولها (بدون مبالغة)، هو عندي من أقوى طلبة الشيخ في علم الحديث ...

ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[26 - 12 - 02, 02:14 ص]ـ

مزالق في التحقيق - (الحلقة: الرابعة)

بقلم: عبدالله بن محمد الشمراني

المَزلَقُ السادس: «ظاهرة نَفْخِ الكُتبِ»:

وأعني بهذا المزلق: أن يعمد المحقق إلى كتاب مخطوط فيحققه، ويبالغ في التعليق عليه مبالغة تزيد من حجم الكتاب أضعاف أصله، وغالباً ما يكون هذا في الكتب الحديثية.

وخدمة النص بالتعليق عليه بعد ضبط نصه، أمر لازم من لوازم التحقيق، ولكن الذي ننكره هنا هو حشد أكبر قدر ممكن من التعليق تحت كل نص من نصوص الكتاب المُحَقَّق، وإذا ما جئنا إلى هذه التعاليق فإننا نجد أن غالبها ما هو إلا استعراض للفتوة العلمية التي يتمتع بها المحقق، والتي لم يعد لها أهمية بعد خروج برامج الحاسب الآلي، التي تبحث عن النص في مئات المجلدات في ثوانٍ معدودة.

«مثال ذلك»:

(1) تخريج الحديث من مصادر كثيرة جداً، والأشد من ذلك أنهم يسردون إسنادَ كل من أخرجه، والكلام على كل رجلٍ بإسهابٍ، ولو اكتفوا بذكرِ بعض من أخرج الحديث لكان حسناً.

وسردُ الإسنادِ لا حاجة له - ما لم يكن في طُرِقه علة يريد الباحث الكلام عليها - فإن الباحث سيرجع إلى هذه المصادر ليرى الطرق.

وسردُ الإسناد مريح للقارئ بدلاً من الرجوع للمصدر ليرى السند، ولكن في ذلك تطويلاً للكتاب يتبعه ارتفاع في سعره، ودرءُ المفاسدِ مقدمٌ على جلبِ المصالح.

والأمثلة على ذلك أكثر من أن تُحصى، وأكبر دليل على ذلك الكتب الحديثية التي تدخل تحت العمل الأكاديمي، وأنا لا أعيب هذا في الرَّسائل الجامعية، ففي هذا المنهج دُرْبَةٌ للباحث، ويعطيه ملكة في فن التعامل مع كتب الأسانيد والرجال (1).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير