ـ[طلال العولقي]ــــــــ[25 - 12 - 02, 01:56 م]ـ
صدقت نفس الاشكال عندي؟ أرجو التوضيح؟
ـ[أبو نايف]ــــــــ[25 - 12 - 02, 04:45 م]ـ
جزاك الله خير الجزاء يا أبا عمر
وبارك الله فيك وفي علمك
أخي بارك الله فيك أنظر رسائلك الخاصة في هذا الملتقي
وجزاك الله خيرا
ـ[أبو مصعب الجهني]ــــــــ[25 - 12 - 02, 05:19 م]ـ
رحمك الله يا أبا غدة وجمعنا بك في جنات النعيم
ذكرتني _ أبا عمر _ بهذا العلم
أسأل الله أن يجزيه عنا خير الجزاء
ـ[أبو عمر العتيبي]ــــــــ[26 - 12 - 02, 01:35 ص]ـ
جزاكم الله خيرا.
أما عن سؤال الأخوين فالجواب موجود في كلامي فقد قلت: [ .. وعند تفحص طبعات معظم من سبق ذكره .. ].
دققا في كلمة: [معظم].
أما أبو غدة فمبتدع ضال مع إتقانه لبعض التحقيقات على ما يدسه من سم.
والله المستعان.
ـ[أبو مصعب الجهني]ــــــــ[26 - 12 - 02, 01:55 ص]ـ
أعوذ بالله
مُبتدعٌ ضال!!!
حسبنا الله ونعم الوكيل
إنا لله وإنا إليه راجعون
لا حول ولا قوة إلا بالله
ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[26 - 12 - 02, 01:58 ص]ـ
أخي الحبيب الذين ذكرت اسمائهم هم:
محمد محي الدين عبد الحميد،
العلامة المعلمي،
حبيب الرحمن الأعظمي،
المكتب الإسلامي،
عزت عبيد الدعاس،
محمود زايد،
محمد فؤاد عبد الباقي،
محب الدين الخطيب،
والشيخ أحمد شاكر،
والشيخ محمد رشاد سالم ......
أخي الكريم هؤلاء اقمار الدجى وشموس الكتب تعرفهم الكتب وتئلف اليهم ويعرفونها ويألفون اليها .....
لله درهم فكم من مخطوط كان اجدع اجم اجذم ..... فرقوه برقية العلم فغدا صحيح كأن لم يكن به ضر .....
وكم من مشتبه رسم أخو طلسم ..... صار بعدهم واضح كالبلسم ...
فلله درهم وهنيئا لهم ما خلفوا وما تركوا وما ورثوا .......
نشهد الله انهم جمعوا جموعهم وفنوا أعمارهم في خدمة سنة نبيه وشريعة خاتم رسله .....
أخي الكريم .... لو لم يكن منهم الا فهم العبارات وتوضيح المشكلات لكفانا ثقة بهم .....
وأنصحك اخي للتتبين أصل ظهور التحقيق ونبوغ بولاق والبابي والسلفية أن تقرأ مقالات الدكتور الطناحي رحمه الله فهو الخبير ... وقد سرد بداية الطباعة وظهورها وذكر جيلين كان الثاني منهم من ذكرت انت واثني عليهم ثناء عظيما وحق له وصدق وربي .....
أرجوا منك اخي ان تراجع قولك فقد ظلمتنا قبلهم وظلمت السنن وظلمت الدنيا والناس والزمن ....
اللهم ارحم ابا الاشبال أحمد شاكر اللهم ارحم ابا فهر محمود شاكر اللهم ارحم محي الدين اللهم ارحم محمد رشاد اللهم ارحم محب الدين الخطيب اللهم ارحم المعلمي اللهم ارحم جميع من خدم العلم واهله ...
اللهم أجرنا في مصيبتنا في هؤلاء القوم فقد غدا التحقيق بعدهم هباء منثورا و درب مهجورا .......
ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[26 - 12 - 02, 02:12 ص]ـ
مزالق في التحقيق - (الحلقة: الرابعة)
بقلم: عبدالله بن محمد الشمراني
المَزلَقُ السادس: «ظاهرة نَفْخِ الكُتبِ»:
وأعني بهذا المزلق: أن يعمد المحقق إلى كتاب مخطوط فيحققه، ويبالغ في التعليق عليه مبالغة تزيد من حجم الكتاب أضعاف أصله، وغالباً ما يكون هذا في الكتب الحديثية.
وخدمة النص بالتعليق عليه بعد ضبط نصه، أمر لازم من لوازم التحقيق، ولكن الذي ننكره هنا هو حشد أكبر قدر ممكن من التعليق تحت كل نص من نصوص الكتاب المُحَقَّق، وإذا ما جئنا إلى هذه التعاليق فإننا نجد أن غالبها ما هو إلا استعراض للفتوة العلمية التي يتمتع بها المحقق، والتي لم يعد لها أهمية بعد خروج برامج الحاسب الآلي، التي تبحث عن النص في مئات المجلدات في ثوانٍ معدودة.
«مثال ذلك»:
(1) تخريج الحديث من مصادر كثيرة جداً، والأشد من ذلك أنهم يسردون إسنادَ كل من أخرجه، والكلام على كل رجلٍ بإسهابٍ، ولو اكتفوا بذكرِ بعض من أخرج الحديث لكان حسناً.
وسردُ الإسنادِ لا حاجة له - ما لم يكن في طُرِقه علة يريد الباحث الكلام عليها - فإن الباحث سيرجع إلى هذه المصادر ليرى الطرق.
وسردُ الإسناد مريح للقارئ بدلاً من الرجوع للمصدر ليرى السند، ولكن في ذلك تطويلاً للكتاب يتبعه ارتفاع في سعره، ودرءُ المفاسدِ مقدمٌ على جلبِ المصالح.
¥