تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الراوي]ــــــــ[02 - 03 - 03, 08:39 ص]ـ

أخي الكريم: قلت:

=========================

الملحظ الثامن عشر:

(ص: 70) في الحاشية، نقل تعقبا للسخاوي على شيخه ابن حجر من (اليواقيت والدرر).

أقول: هو موجود في (فتح المغيث: 4/ 7).

=========================

وأقول إتماما للفائدة:

رواية سعيد التي لم يقف عليها السخاوي عند قوام السنة في الترغيب والترهيب ح73

ـ[جامع الكلمة]ــــــــ[06 - 03 - 03, 09:51 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

لقد اطلعت على كتاب "النكت على نزهة النظر" لعلي الحلبي وعلقت عليه جملة من الملحوظات ذكر بعضا منها وزيادة الأخ الملقب بـ "ابن القيم" وفقه الله.

وأذكر هنا ما هو معلق عندي ولم يذكره , وسوف أسير على شرطه في الاقتصار على ما يتعلق بضبط النص , وتوثيق النقول , ونحو ذلك.

الموضع الأول:

ص:92 , السطر: 10 قوله: (لأن الصورة المجموعة قوة تجبر القدر الذي قَصَّر به ضَبْطُ راوي الحسن عن راوي الصحيح).

لعل الصواب في ضبط: (قَصَّر): (قَصُر). والله أعلم.

الموضع الثاني:

ص:131 , السطر:9 قوله: (وطبع ترتيب الثاني في مجلة البحث العلمي ... ).

وقد ألحق هذا الترتيب بطبعة دار الكتاب العربي ببيروت المصورة عن الطبعة الهندية.

الموضع الثالث:

ص:143 , السطرالأخير قوله: (فلعله سبق قلم من الحافظ رحمه الله , أراد أن يكتب "الأعرج" فكتب: "ابن سيرين"! وبخاصة أنهما من مشاهير الرواة عن أبي هريرة , والله أعلم.

ثم رأيت ما يرجح ذلك من إيراد الخطيب رحمه الله في "الكفاية" (ص:586) الحديث نفسه من طريق الأعرج عن أبي هريرة , والحمد لله على توفيقه).

أقول وبالله التوفيق: في "الكفاية" (ص:418) التمثيل على نفس المسألة التي ذكرها الحافظ ابن حجر - وهي قول التابعي مثلا قال أبو هريرة قال: ... بدون التصريح بذكر الرسول ? - بحديث: "إذا اشتد الحر فأبردوا عن الصلاة ... " , وبحديث " الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه " , وكلا الحديثين من رواية ابن سيرين عن أبي هريرة , فيبدو أن الحافظ ابن حجر وقع له سبق قلم في كتابة المتن وليس في الإسناد , كما ذكر المحقق.

ويؤيد ذلك أن الحافظ قال في نهاية الكلام: (وفي كلام الخطيب أنه اصطلاح خاص بأهل البصرة).

والأعرج مدني وليس ببصري، بينما ابن سيرين بصري.

والخطيب ذكر هذا الكلام والمثالين السابقين تحت باب في الحديث يروى عن الصحابي (قال: قال) هل يكون مرفوعا؟

وهي نفس المسألة التي ذكرها ابن حجر.

وأما ماذكر المحقق أنه وجده عند الخطيب في الكفاية فهو تحت باب قول التابعي عن الصحابي (يرفع الحديث وينميه ويبلغ به ورواية).

ثم ذكر تحته حديث الأعرج عن أبي هريرة رواية: تقاتلون قوما صغار الأعين ... .

فصورة هذا تختلف عن الصورة التي ذكرها الحافظ ابن حجر , والله تعالى أعلم.

الموضع الرابع:

ص:147 , السطر الأخير، قوله: (أن عمار بن ياسر وناسا معه – أتوهم – يسألونه .. ).

وفي "المصنف" لابن أبي شيبة (2/ 323 – ح: الحوت): (وناسا معه أتوهم بمسلوخة مشوية في اليوم).

الموضع الخامس:

ص:194 , السطر الأخير , قوله: (الحديث أو راويه).

ذكر (الحديث) لا وجه له , والمعنى بين لا يحتاج إلى تبين , فالمقصود الراوي الذي وافقت كنتيه اسم أبيه , والله أعلم.

والحمد لله أولا وآخرا.

ـ[بن خميس]ــــــــ[19 - 11 - 04, 07:42 ص]ـ

هل هناك مزيد حول الموضوع

ـ[عبدالناصر أبو مصطفى]ــــــــ[20 - 11 - 04, 02:27 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ المكرم/ ابن القيم

السلام عليكم وعلى جميع الأعضاء الكرام ورحمة الله وبركاته

أود أولاً أن أشكرك على جهودك التي تقدمها ها هنا، سائلا الله تعالى أن يجعلها في ميزان حسناتك.

وأحب أن أعلِّقَ على طريقة عرض تعقيباتك بأنها كانت هادئة وعلمية، ومع هذا فإني أحببت لو كان فيها بين الحين والحين إشارات للجهد الذي قام به الشيخ الحلبي في كتابه موضوع التعليق، بل وفي غيره من الأعمال الكثيرة، فمجمل ما ذكرتَ أخي الكريم لايخلو منه محققٌ فضلا عن مؤلف، بل لعله من التزكية بمكان أن تُعدَّ العيوبُ كما لا يخفى عليكم أخي الكريم.

ولعلك تتسائل عن سبب توجيه هذه الملاحظة فأقول لك: هي محاولةٌ للحدِّ من مرضٍ خطير دبَّ أوساط طلبةِ العلم إلا ما رحمَ ربُّك؛ ألا وهو شهوةُ تتبع الزلَّات، وأنا لا أقصدك البتة، فعملك الغرضُ منه النضوجُ في مسيرة العلم، جزاك الله خيرا، لكنك لا يخفى عليك أن القاريء الذي لم يرَ الكتابَ ككل، أو الذي لم يعرف المحقق من قبل، سيأخذ فكرةً مغايرةً عنه، تقوده في الغالبِ للتجرؤ على العلماء وطلبة العلم، فلا بأس من التنبيه بين الحين والآخر.

علماً أني انتفعتُ بغالبِ ما ذكرتَ من تعقيبات، وممتن منك، فجزاك الله خيرا

ـ[عبدالله بن عقيل]ــــــــ[21 - 11 - 04, 05:59 م]ـ

الأخ عبدالناصر ..

من أوجد المرض -الذي تتحدث عنه- و نشره في أوساط طلاب العلم، هم "علي حلبي" و أتباعه و جماعته .. !

فيداه أوكتا ... .

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير