تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

2 ـ " مراقي السعود إلى مراقي الصعود " تأليف العلامة الشيخ محمد الأمين ابن أحمد زيدان المعروف بالمرابط لشدة مرابطته لتعلم العلم وتعليمه الجكني الإبراهيمي المتوفي سنة (1325هـ) أو (1326هـ) رحمه الله تعالى، اختصره من شرح الناظم السابق مع إضافات أخرى من زيادة قول أو توجيهه أو تبيين غامض إلخ ()، طبع في مطبعة المدني في مصر سنة (1378هـ) وهي طبعة كثيرة الأخطاء والتحريفات ()،كما طبع في مطابع ابن تيمية فيالقاهرة سنة (1413هـ) بتحقيق ودراسة الشيخ محمد المختار بن محمد الأمين الشنقيطي في مجلد واحد، تقدم بتحقيقه لنيل درجة الماجستير في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ونوقش في 24/ 7/1401هـ.

3 ـ " فتح الودود بسلم الصعود على مراقي السعود "، تأليف الشيخ محمد يحيى بن محمد المختار الشنقيطي الداودي الولاتي المتوفي سنة (1330هـ) رحمه الله تعالى، ا ختصره من شرح المؤلف مع الإيضاح والتفسير لعباراته بعبارة ذات بيان وتحرير إلخ ()، طبع في المطبعة المولوية بفاس سنة (1321هـ) وبهامشه:" نيل السول على مرتقى الوصول "، وأعاد طباعته حفيد المؤلف بابا محمد عبد الله محمد يحيى الولاتي سنة (1412هـ).

4 ـ " نثر الورود على مراقي السعود " تأليف العلامة الكبير الشيخ محمد الأمين بن محمد المختار الشنقيطي صاحب " أضواء البيان " المتوفي سنة (1393هـ) رحمه الله تعالى، ولم يستوف الشيخ رحمه الله إكمال شرح مراقي السعود بل بقي عليه ما يقارب الخمس مائة وخمس وثمانون بيتاً، واحد وعشرون بيتاً من أول النظم، وبقية بحث المجاز والمعّرب والكناية والتعريض والأمر والواجب الموسع وذو الكفاية والنهي والعام، وقام بإكمال شرحها وتحقيق الشرح المذكور تلميذ المؤلف الدكتور محمد ولد سيدي ولد حبيب الشنقيطي.

نشره الشيخ محمد محمود الخضر القاضي، وقامت بتوزيعه دار المنارة للنشر والتوزيع في جدة الطبعة الأولى سنة (1415هـ) في مجلدين، ويمتاز هذا الشرح بكثرة الأمثلة التي لم يعتن بها الأصوليون غالباً،وجمع ثمرة الكثير من كتب الأصول، واستطرد في كثير من المسائل الفقهية، وأبدى اعتراضات على بعض الأصوليين أوضح الصواب فيها مع سهولة الأسلوب وتحاشي الغموض الذي ملأ كتب الأصول ().

وسبب قيام الشيخ بالشرح المذكور أن ابن عمه أحمد بن محمد الأمين قدم عليه في المدينة المنورة سنة (1374هـ) وأخبره أنه إنما قدم يريد قراءة مراقي السعود عليه، وليس بقادم للحج حيث أخبره أنه لم يجب عليه إذ ذاك، فرحب به وصحبه إلى الرياض حيث يقيم الشيخ هناك. وعندما بدأ أحمد في القراءة اشترط على الشيخ أنه لا يتجاوز ماقرأه في اليوم حتى يكتب له الشيخ عليه إملاء، فتعذر الشيخ لكثرة أشغاله بالتأليف والتدريس، ولكن لم يجد بداً من الاستجابة فشرع يكتب له على النظم: تارة يكتب الشيخ بخطه، وتاره يملي على الشيخ أحمد، وكان من عادة الشيخ إذا أراد الكتابة في العلم أو التدريس نثر كنانته فبسبب ذلك كان هذا الشرح لا يوجد له مثيل، فقد لخص فيه الشيخ رحمه الله الكثير من كلام الأصوليين، متجنباً البحوث الكلامية والمنطقية في أغلب الأحوال، فلخص شرح المؤلف نشر البنود، والتنقيح للقرافي، وشرحه له أيضاً، وشرح ابن حلول لجمع الجوامع، ورجع كثيراً إلى الآيات البينات.ومابدأ في الكتابة يوماً من الأيام في درس من الدروس إلا بعد أن يحضر بين يديه سبعة كتب من أمهات أصول الفقه، إضافة إلى ماأعطاه الله من الخبرة في هذا الفن ().

الشروح المسجلة:

1 ـ شرح الشيخ أحمد محمود عبد الوهاب في (17) شريطاً.

ثالثاً:" متون الشافعية "

1 ـ " الورقات في أصول الفقه " للشيخ عبد الملك بن عبد الله بن يوسف بن حيويه الجويني السنبسي الطائي النيسابوري المتوفي سنة (478هـ) رحمه الله تعالى.

2 ـ " منهاج الوصول في علم الأصول " للعلامة ناصر الدين أبي الخير عبد الله بن عمر بن علي الشيرازي البيضاوي المتوفي سنة (685هـ) رحمه الله تعالى.

3 ـ " جمع الجوامع في أصول الفقه " للشيخ عبد الوهاب بن علي بن عبد الكافي السبكي الشافعي المتوفي سنة (771هـ) رحمه الله تعالى.

1 ـ " متن الورقات "

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير