تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الجواب القاطع]ــــــــ[22 - 05 - 03, 01:32 م]ـ

أخي مركز السنة .. هداك الله.

إني لك من الناصحين ..

رأيتك في الآونة الأخيرة تتهجم وتنقر وتفتش عن تعقيبات بعض الأخوة الأفاضل من كتاب هذا الملتقى.

وأحيانا تأمر المشرفين باغلاق الموضوع وتأمر الأخوة بعدم التعقيب بعدك

وكأن لك الحق في ذلك؟؟!

ولا أدري هل خولوك لهذا؟

ولا أخفيك أن كثيراً مما تتعقب به ليس به فائدة علمية غير التنقير والتدقيق على الأخوة

والذي يمكن أن ينطبق على بعض كلامك وفوائدك (القليلة جداً) التي تكتبها هنا.

أرجو منك أن لا تغضب عليّ فهذا الأسلوب لا أظنه يروق لكثيرين غيري.

والمسلم أخو السلم.

يحب له ما يحب لنفسه.

أخي الحبيب أرجو أن تعفو عني، إني لك من الناصحين.

الشيخ ماهر الفحل .. واصل ولا عليك

حفظك الله وسدد على الخير خطاك

ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[22 - 05 - 03, 04:08 م]ـ

أضم صوتي للاخ الجواب القاطع

وأقول للأخ الشوكي هداه الله

كن مركزا آخر غير السنة النبوية.

ـ[ماهر]ــــــــ[22 - 05 - 03, 08:22 م]ـ

أخي الجواب القاطع

وأبا الوفاء العبدلي جزاكما الله خيراً على نصحكما، ومركز السنة أخونا نتمنى له من الخير ما نتمنى لأنفسنا فأرجو أن يكون النصح برفق فما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه.

أسأل الله أن يرزقنا جميعاً القصد في الرضا والغضب وفي الفقر والغنى، وأن يحسن عاقبتنا جميعاً

ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[22 - 05 - 03, 08:35 م]ـ

الإخوة الأحبة: السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه، وبَعدُ:

جزى اللهُ تعالَى خيرًا الأخين (الشيخَ ماهرًا) و (الجوابَ القاطعَ) الذيْنِ حاولوا النُّصحَ ولكن يبدو ـ واللهُ أعلمُ ـ أنّهما لَم يُوفَّقَا إلى الصوابِ فيما ذكرا إلاَّ ما أحسنا فيه من الدعاء لشخصي.

وكنت أتَمنَّى على الأخ (ماهرٍ) أن يظلّ بِهدوءه المعهود، سيَّما بعد التجربة الأخيرةِ التي مرَّ بِها ـ والحمدُ للهِ على صيانةِ أهلِ السُّنَّةِ ـ فإنّها (أي التجربة) أدعى لجلبِ الصبر، والتأنِّي، وسعة الصدر ..

وقد سنحت ـ الآن ـ بعضُ الخطرات والنقدات بعد قراءة ما تفضلتما به وكشفتما عنه في نصيحتكما الغير موفقة، وسأبدأ بالشيخ ماهر في ذكر هذه الخواطر أو المؤاخذات وسأثني بالأخ (الجواب القاطع).

وسوف أتقصَّى هذه الخواطر والنقدات؛ حتَّى أوفِّرَ للأخ (الجواب القاطع) كثيرًا منَ الفوائدِ التِي عابَ على شخصي الضعيف قلَّتَها، وأيضا لأبرهن على أنَّنِي أعرضتُ عن كثيرٍ منَ النقداتِ في كلامِ (الشيخِ ماهر) واكتفيتُ بالقليلِ، ولكن الأمرَ الآن اختلف؛ فتلقَّفِ الآن يا أيّها (الجوابُ)؛ فحُذ منها (أي الفوائد) ما شئتَ ودعْ ما شئتَ.

[1]: {{ترك السّلام}} هذه المداخلة افتتحها الأخ (خالد أهل السنة) قائلاً ((السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. )) , اهـ

قلتُ: قد تركتَ يا (شيخ) ردَّ السلام ـ على أخيكَ الْمُسلم ـ الذي هو واجبُ بكتابِ اللهِ تعالَى، فكان ينبغي عليكَ أن تنتبهَ لِهذا ـ وأنتَ أنتَ ـ مِمَّن يعملُ في حديثِ رسولِ اللهِ (صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ)، نَعم؛ قد وقعَ في هذا الجميعُ ولكنّكَ كنتَ أولَ مَن علَّقَ على سؤالِ الأخ (!) فيلزمكَ بالأولَى الرَّدُ دون غيركَ.

[2]: ثُمَّ إنّي قد استفتحتُ في مداخلتِي ـ أيضا ـ بالسلامِ عليكم جميعًا، ولكنكما لَم تردَّا أيضا (!!).

[3]: ثُمَّ قال الأخ (خالدُ أهلِ السّنةِ): (( .. ما رأي أهل العلمِ ـ وفقهم اللهُ ـ في تَخريجات عادل مرشد وتحقيقاته؟ .. )). اهـ

قلتُ: قد سأل الأخ عن (تَخريجاتٍ) و (تَحقيقاتٍ) بصيغة (الجمع)، فإذا بكَ يا شيخُ حصرتَ الإجابةَ في تَحقيقِ كتابٍ واحدٍ للأستاذ عادل وهو (تقريبُ التقريبِ للحافظِ رَحِمهُ اللهُ تعالَى)؛ فلَم توفِّ الإجابةَ حقَّها، ولكن لا تثريبَ عليكَ في هذا؛ فقد ذكرتَ ـ سلَّمكَ اللهُ تعالَى ـ ما تعلم، أو ما كان قريبَ العهدِ بخاطركَ. .

وكما لا يَخفى: فإنَّ للأستاذ (عادل مرشد) أعمالا كثيرة منها: مشاركته في تَحقيق (مُسندِ الإمامِ أحمدَ / طبعة الرسالة) و (جامع الترمذيِّ) كما ذكرتُ سابقا، وغير ذلك.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير