[المشيخة البغدادية للشيخ المسند المعمر رشيد الدين ابن مسلمة (555 - 650هـ)]
ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[29 - 03 - 03, 03:29 م]ـ
[المشيخة البغدادية للشيخ المسند المعمر رشيد الدين ابن مسلمة (555 - 650هـ)]
تأليف: محمد يوسف البرزالي (ت636هـ)
مراجعة: د. بشار عواد معروف
تحقيق وتعليق: كامران سعدالله الدلوي
النسخ المعتمدة في التحقيق: اعتمد المحقق في تحقيق هذا الكتاب على النسخة الخطية التالية: اسم الناسخ: أبو علي رزق الله بن ابراهيم بن أبي علي الوسفي. تاريخ النسخ: 648هـ ملاحظات: كتب الوسفي النسخة من نسخة المؤلف التي بخطه وقابلها بها ثم قرأها على صاحبها رشيد الدين بن مسلمة، وكتب الأخير خطه بذلك على النسخة مصدره: دار الكتب الظاهرية. رقمه: 234 (عام 4505)
الناشر: دار الغرب الإسلامي - بيروت - لبنان
رقم الطبعة: الأولى
تاريخ الطبعة: 28/ 12/2002
نوع التغليف: مقوى فاخر (فني) كعب مسطح
عدد الصفحات: 166
حجم الكتاب: 17 × 24 سم
السعر: 30.0 ريال سعودي ($8.00)
التصنيف: / علوم الحديث / الحديث رواية / مصنفات الحديث / مشيخات
نبذة عن الكتاب: تعتبر كتب المشيخات من المصادر المهمة في معرفة تراجم الشيوخ وسيرهم، ومسموعاتهم،وقد تفنن العلماء في تنظيم معاجم الشيوخ والمشيخات من حيث أساليب العرض، والمحتوى، فرتب بعضهم على حروف المعجم، ورتب آخرون حسب وفيات الشيوخ، ومنها ما رتب حسب البلدان التي دخلها صاحب المشيخة، ورتبت أخرى حسب تاريخ الإجازة أو السماع، وكتب بعضها كما يجيء في ثَبَت الشيخ من غير تنظيم، وهلم جراً.
أما المحتويات، فقد تنوعوا فيها أيضاً على أنحاء شتى، فمنها ما يُعنى بذكر تراجم الشيوخ بالدرجة الأولى من غير اهتمام كبير بالمسموعات أو المقروءات أو المجازات، ومنها ما يعنى بالمسموعات أو المقروءات أو المجازات أو نماذج منها، ومنها ما يعنى بترجمة الشيخ وذكر نماذج من المرويات عنه، وربما جمع آخرون بين أكثر من نوع، أو اقتصروا على ذكر شيوخ صاحب المشيخة الذين أخذ عنهم بالإجازة، أو بالسماع، أو مخلوطين، أو في بلد واحد، إلى غير ذلك من أنواع.
ومشيخة رشيد الدين ابن مسلمة التي خرجها زكي الدين البرزالي هذه ربما تختلف عن كثير من المشيخات المعروفة مخطوطها ومطبوعها لعدة أمور:
, الأول: أنها خاصة بشيوخ بلد معين، وهم أهل مدينة السلام بغداد.
, الثاني: أنها خاصة بنوع واحد من صيغ التحمل عند المحدثين، وهي الإجازة، فلم يذكر فيها إلا الذين أجازوه.
, الثالث: أن جميع المذكورين فيها أجازوه في سنة واحدة وهي سنة 559هـ.
, الرابع: أن عمر المجاز يوم أجازه كل هؤلاء العلماء كان أربع سنوات فحسب.
وقد اعتنى المحقق بالكتاب وحقق نصه وفق المتعارف عليه عند أهل التحقيق العلمي وختم الكتاب بفهارس متميزة تعين الباحث على الاستفادة من الكتاب.
الملاحظات: الجدير بالذكر أن الدكتور: عامر حسن صبري قد انتهى من تحقيق الكتاب وأرسله للصف في دار البشائر، ولم يخرج بعد، كما أعلم بذلك الدكتور عامر بعض المتابعين
الموقع:
http://www.thamarat.com/index.cfm?faction=BookDetails&Bookid=5001
ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[29 - 03 - 03, 03:36 م]ـ
صورة الغلاف
ـ[الطالب الصغير]ــــــــ[30 - 03 - 03, 10:42 ص]ـ
جزيت خيرا أخي الفاضل أبو تيمية وجعله الله في ميزان حسناتك.