المسألة الثانية: قول الأشاعرة في الاستثناء والرد عليهم
المسألة الثالثة: قول أهل السنة والجماعة والراجح في الاستثناء.
المسألة الرابعة:الأقوال في الإيمان والإسلام والعلاقة بينهما.
الباب الرابع: في أن الإيمان حقيقة مركبة.
وفيه مسألتان:
المسألة الأولى: أن الإيمان مركب من الاعتقاد والقول والعمل (عمل الجوارح وعمل القلب).
المسألة الثانية: الأدلة الشرعية على أن الإيمان حقيقة مركبة.
الباب الخامس: في رد الشبهات النقلية والاجتهادية للمرجئة.
وفيه مسائل:
المسألة الأولى: الشبه اللغوية.
المسألة الثانية: شبهة الترادف بين الإيمان والتصديق.
المسألة الثالثة: نقض دعوى الإجماع (في أن الإيمان هو التصديق).
المسألة الرابعة: معاني التصديق في القرآن.
المسألة الخامسة:شبهة الأحاديث.
أولاً: الأحاديث الموضوعة.
ثانياً: حديث الشفاعة: (الجهنميين) والجواب عن الشبه المتعلقة به.
ثالثاً: حديث حذيفة: (يدرس الإسلام) والجواب عن الشبه المتعلقة به
المسألة السادسة: العطف وشبهة المرجئة فيه.
المسألة السابعة: في توضيح ما اشتبه من كلام العلماء حول مسألة (ترك جنس العمل).
الباب السادس: منهج أهل السنة في الكفر و التكفير. وفيه فصول:
توطئة: في التحذير من فتنة الغلو في التكفير.
الفصل الأول: تعريف الكفر لغة واصطلاحاً.
الفصل الثاني: أنواع الكفر.
الفصل الثالث: من أصول أهل السنة أن الكفر قسمان: كفر أكبر مخرج من الملة وكفر أصغر لا يخرج من الملة.
الفصل الرابع: أنَّ الكفر يكون ظاهراً وباطناً وأنه لا ينحصر في الاستحلال.
الخاتمة وفيها تحذير أئمة السلف من الأهواء ومن بدعة الإرجاء. ثم الإشارة إلى أهم المباحث وخلاصة النتائج التي توصلت و إيراد الفتوى التي صدرت عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية بهذا الخصوص.
وكتبه
أبو معاوية علي بن أحمد
بطيبة الطيبة لسبع بقين من ذي الحجة لعام:1422هـ
ـ[المحقق]ــــــــ[24 - 06 - 03, 12:37 ص]ـ
الأخ الفاضل أبو معاوية السلفي
كتابكم من مقتنيات مكتبتي و هو كتاب جيد، فيه جهد و تتبع لأصول المسألة و تحرير، و كذلك حسن عرض
وفقك الله ونفع بك المسلمين.
ـ[أبو حازم المسالم]ــــــــ[07 - 07 - 03, 11:09 ص]ـ
موضوع رائع وهام .. هلا دللتني على مكان بيع الكتاب في المدينة؟
جزاك الله خيرا.
ـ[محب أهل العلم]ــــــــ[28 - 07 - 03, 02:00 ص]ـ
أخي الفاضل أبا معاوية لقد وقفتُ على هذا الرد عليكم!
المطالب العالية في الرد على أبي معاوية
إرغام الأنوف في الرد على علي بن سوف
لقد وقفت قبل نحو من عامين تقريباً على كتاب بعنوان التبيان لعلاقة العمل بمسمى الإيمان لأخينا أبي معاوية علي بن أحمد بن سوف حفظه الله؛ وقد لقت عليه في حينها بما يلي:
أولاً: لقد ظهر في الآونة الأخيرة أقوام ولعوا بالتكفير وولغوا فيه ومن أعظم حيلهم التي يلبسون بها على الناس أنهم أقبلوا على العلماء الذين عرفوا بالوقوف أمام فتنة التكفير والرد على دعاتها والتفنيد لشبهها أقبلوا عليهم يصمونهم بالإرجاء تارة وبالمخالفة لمعتقد أهل السنة والجماعة في مسائل الإيمان تارة أخرى، وإن من أول الذين وقفوا أمام بدعة التكفير ودحضوا مذهب الخوارج العلامة الإمام وحسنة الأيام وشامة بلاد الشام الشيخ ناصر الدين الألباني رحمه فهو بحق قامع بدعة التكفير في هذا العصر وماحق شبهة الخوارج في هذه الأزمان المتأخرة، ولأجل ذلك نالته سهامهم المسمومة وطعناتهم المشؤومة، وأهل التكفير في كلامهم على الشيخ قد انقسموا إلى ثلاث فرق:
ففرقة تقول إن الشيخ في مسائل الإيمان مرجئ من غلاة المرجئة، بل يصرح بعضهم أن الشيخ في مسائل الإيمان والوعد والوعيد جهمي جلد، عامله الله بما يستحق.
وفرقة يقولون إن الشيخ من مرجئة الفقهاء.
وفرقة ثالثة يظهرون الثناء على الشيخ والدفاع عنه والتعظيم له ويقولون الشيخ ليس بمرجئ ولكنه وافق المرجئة أو قال بقولهم في عدم تكفيره لتارك جنس العمل أو وافقهم بقوله إن العمل شرط كمال في الإيمان ونحو ذلك.
¥