تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[سؤال عن طبعات (المحرر في الحديث) لابن عبدالهادي]

ـ[أبو الحسن]ــــــــ[28 - 06 - 03, 01:03 ص]ـ

أردت شراء المحرر في الحديث لابن عبدالهادي ووجدت هاتين الطبعتين في سوق المكتبات، فأيهما تنصحوني باقتنائها:

طبعة دار العطاء

تحقيق: عادل الهدبا - محمد علوش

مكتوب على الغلاف: "أول طبعة كاملة" أوعبارة نحوها

طبعة دار المعرفة

تحقيق محمد سمارة - جمال الذهبي

ـ[أهل الحديث]ــــــــ[28 - 06 - 03, 01:06 ص]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=7284

ـ[عبدالرحمن بن خالد]ــــــــ[29 - 06 - 03, 02:49 ص]ـ

بشرى لطلبة العلم

بعد عدة أشهر

بإذن الله تعالى

سيخرج الشيخ المحقق ابوقتيبة نظر محمد الفاريابي

تحقيقا جديدا على كتابي المحرر و بلوغ المرام

وأجرى دراسة على الكتابين من حيث

منهج الإمامين ابن عبدالهادي وابن حجر في أحاديث الكتابين والحكم عليها

ومااستفاده من هذه الدراسة اللتي أجراها على مدى سنوات

وسيخرج الكتابان بإذن الله بعد فترة من خروج تحقيقه لفتح الباري

عند دار طيبة الذي انتهى منه منذ أشهر

والله أعلم

ـ[خالد بن علي]ــــــــ[08 - 05 - 05, 03:36 م]ـ

الإخوة الفضلاءرواد هذا المنتدى المبارك:

لعل بعض الإخوان يتحفنا بالكلام على طبعات (المحرر) من حيث جودتُها،وميزاتها

والله يحفظكم.

ـ[الحمادي]ــــــــ[08 - 05 - 05, 04:25 م]ـ

أفضلُها طبعتان:

الأولى/ بتحقيق الأخوين عادل الهدبا ومحمد علوش.

والثانية/ بتحقيق الشيخ عبدالله التركي.

فهما الأفضل من حيثُ جودة التحقيق.

وأفضِّلُ اقتناءَ الطبعتين، لأنَّ في كلٍ منهما من الفوائد والتعليقات ما ليس في الأخرى.

ـ[المنصور]ــــــــ[09 - 05 - 05, 09:21 ص]ـ

لانعرف للدكتور التركي تحقيقاً على المحرر.

فلعلك تتأكد أو تؤكد وهمي في ذلك، وأحسن الله تعالى إليك.

ـ[الحمادي]ــــــــ[09 - 05 - 05, 09:31 ص]ـ

حيَّاكم الله يا شيخ عبدالله المنصور وأحسن إليكم.

أما تحقيق الشيخ عبدالله التركي فقد اطَّلعتُ عليه، وهو الآن يوزَّع على طلاب العلم عن طريق رابطة العالم الإسلامي.

ـ[بن سالم]ــــــــ[09 - 05 - 05, 01:52 م]ـ

وأَرى - والعِلمُ عندَ اللهِ - أَنَّ أَفضَلَ الطَّبَعاتِ على الإِطلاقِ طَبعَة الشَّيخ سَليم الهِلالي - حفظهُ الله - واسمُهُ:

(التَّخريجُ الْمُحَبَّرُ الحَثيثُ لأَحاديثِ كِتابِ الْمُحَرَّرِ الحَديثِ) (ط: دار ابن حزم) 2004 - 1425 في ثَلاثَةِ مُجَلَّداتٍ كِبار.

وقد اطَّلَعتُ على طَبعَةِ الشَّيخَين عادل الهدْبا ومحمد علوش جزاهُما خيراً (ط: دار العَطاءِ) في (480 صَفحة) 2001 - 1422 وقد بَذَلا في الاعتناء بِه جُهداً جَبّاراً؛ وبَيَّنا الأَخطاء الواقِعَة في الطَّبعَة القديمة للشّيخ المرعَشلِي.

وأنصَحُ بِطَبعة الشيخ الهِلالِي لِكَثرَة التَّخاريجِ فيه، والحكم على الأحاديثِ؛ ولاعْتِمَادِهِ على مَخطوطاتٍ أكثَر.

وتَتَمَيَّز طَبعَة العطاء: بِنَقل أَقولِ الأَئمَّة المُحَدِّثين في التَّصحيحِ والتَّضعيفِ.

مُحِبّكم ابنُ سالِم.

ـ[عصام البشير]ــــــــ[09 - 05 - 05, 03:18 م]ـ

للفائدة:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=7284&page=2&pp=20&highlight=%C7%E1%E3%CD%D1%D1+%CA%CD%DE%ED%DE

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=9876&highlight=%C7%E1%E3%CD%D1%D1+%CA%CD%DE%ED%DE

ـ[خالد بن علي]ــــــــ[10 - 05 - 05, 11:01 م]ـ

شكر الله للإخوة ما قدموه وبينوه ..

لكن سؤالاً آخر:

هل للمحرر شروح أو تعليقات من غير المعاصرين؟

ـ[الحمادي]ــــــــ[13 - 05 - 05, 10:27 م]ـ

وأَرى - والعِلمُ عندَ اللهِ - أَنَّ أَفضَلَ الطَّبَعاتِ على الإِطلاقِ طَبعَة الشَّيخ سَليم الهِلالي - حفظهُ الله - واسمُهُ:

(التَّخريجُ الْمُحَبَّرُ الحَثيثُ لأَحاديثِ كِتابِ الْمُحَرَّرِ الحَديثِ) (ط: دار ابن حزم) 2004 - 1425 في ثَلاثَةِ مُجَلَّداتٍ كِبار.

وقد اطَّلَعتُ على طَبعَةِ الشَّيخَين عادل الهدْبا ومحمد علوش جزاهُما خيراً (ط: دار العَطاءِ) في (480 صَفحة) 2001 - 1422 وقد بَذَلا في الاعتناء بِه جُهداً جَبّاراً؛ وبَيَّنا الأَخطاء الواقِعَة في الطَّبعَة القديمة للشّيخ المرعَشلِي.

وأنصَحُ بِطَبعة الشيخ الهِلالِي لِكَثرَة التَّخاريجِ فيه، والحكم على الأحاديثِ؛ ولاعْتِمَادِهِ على مَخطوطاتٍ أكثَر.

وتَتَمَيَّز طَبعَة العطاء: بِنَقل أَقولِ الأَئمَّة المُحَدِّثين في التَّصحيحِ والتَّضعيفِ.

مُحِبّكم ابنُ سالِم.

الأمرُ كما ذكر الأخ بن سالم -وفقه الله- فقد اطَّلعتُ على الطبعة التي حققها الشيخ سليم الهلالي فوجدتُها أتقنَ الطبعات ضبطاً للنصِّ، وإثباتاً للفروق بين المخطوطات، مع الفوائد التي أودعها الشيخ في تخريجه لأحاديث الكتاب.

ويبدو لي أنَّ الطبعة التي بتحقيق الشيخ التركي اعتُمد فيها على طبعة الشيخ سليم، فإنَّ طبعة الشيخ التركي ليس فيها إثباتٌ للفروق، كما أنَّ فيها تعديلاً في النصِّ لم أجده إلا طبعة الشيخ سليم، وذلك كحديث: (أوكوا السقاء).

هذا ما بدا لي، وهو اجتهادٌ قابلٌ للردِّ.

ويعيبُ طبعةَ الشيخ سليم عدم الإحالة على كثير من الأقوال التي يذكرها الإمام ابن عبدالهادي -رحمه الله- وهي أقوالٌ مهمةٌ في الكلام على الأحاديث والرجال.

صحيحٌ أنَّ كثيراً من الأقوال يُدرِجُ الإحالةَ عليها في تخريجه لأحاديث الكتاب، إلا أنَّ منها ما لم تُذكر الإحالة عليه في التخريج.

وأهمُّ من ذلك إغفالُه الإحالةَ على بعض العلل التي ينقلها ابن عبدالهادي عن بعض الأئمة، إغفالاً تاماً، دون أيِّ إشارة.

وعلى كلٍ فالمهمُّ إخراجُ الكتاب بالنصِّ الذي كتبه مصنِّفه أو قريباً منه، وهذا ما توفَّر في طبعة الشيخ سليم، وكذا طبعة دار العطاء.

والله أعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير