تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[مركز علي بن المديني للسنة النبوية]

ـ[مركز علي بن المديني للسنة]ــــــــ[28 - 06 - 03, 02:15 ص]ـ

نعلم أهل الحديث الأفاضل أنه سيتم قريبا - بإذن الله - الإعلان عن فتح مركز علي بن المديني للسنة النبوية، و الذي سيكون - بإذن الله تعالى - منارة علم في التاريخ المعاصر ..

نهدف من خلال هذا المركز إلى:

1 - جمع السنة النبوية و تحريرها على طريقة النقاد المتقدمين - بالأصالة - و من سار على دربهم ممن تأخر - روايةً، و بيان معانيها و الأحكام المسفادة منها مستعينين بالشروح المخطوطة و المطبوعة - درايةً.

فنكون بذلك قد جمعنا لعموم المسلمين:

السنة النبوية - رواية و دراية.

2 - إخراج كنوز السنة المخطوطة، و تحقيقها تحقيقا علميا رصينا.

3 - عمل الدراسات الحديثية المؤصلة حول مناهج الأئمة النقاد و أحكامها على الرواة ..

و غيرها كثير ..

و إنني أدعو جميع الإخوان الأحباب في هذا الملتقى بألا يبخلوا علينا بأي فكرة لمشروع لا يمكنهم إنجازه أو كتاب ينبغي تحقيقه أو إعادة تحقيقه أن يراسلونني على بريد الملتقى و لكم وافر الشكر و الامتنان.

[مركز علي بن المديني للسنة النبوية]

ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[28 - 06 - 03, 06:05 ص]ـ

السلامُ عليكم يا (مركز علي بن المديني للسنة)، وبعد:

سدد اللهُ خطاكم على طريق إقامة الحضارة الإسلامية العظيمة الخالدة، وإنه والله لخير على خيرٍ، ونورٌ على نورٍ؛ أن تكثر هذه المراكز العلمية:

(*) كما يسرني أن أعرفك أننا في ((مركز السنة النبوية للنشر والتوزيع)) قد قمنا بإعداد وتَجهيز مئات (الكتب الحديثية ما قبل القرن الرابع الهجري) على الحاسوب، وقد تم ضبط المتون والأسانيد ضبطا موثقا على كافة ما خرج من كتب الرواة على تنوعها ...

وعليه، فيسرنا أن نعرض عليكم ـ وعلى غيركم ـ بعض هذه الأعمال إن رغبتم، كمادة أولية لأي تَحقيق تقومون به، بمعنى أن نقدم لكم هذه النصوص مخدومة ومضبوطة، وهي جاهزة للعمل على أي برامج (الناشر الصحفي) ...

بل نحن على أتم الاستعداد للقيام بخدمات الصف والإخراج الفني وبعض النصائح التي تتعلق بخدمة النصوص ..

كما أن هذا التعريف موجه لكل من يهمه الأمر ...

ودمتم بخير وعزة، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[مركز علي بن المديني للسنة]ــــــــ[28 - 06 - 03, 12:50 م]ـ

و عليكم السلام يا مركز السنة

و أشكر لكم تجاوبكم معنا ..

و بخصوص مركزنا فيهتم اهتماما كبيرا بالغا بتحقيق الكتب على أصولها الخطية، و ليس مجرد ضبطها، بل إننا نولي العناية الكبرى لبيان حال تلك الأحاديث صحة و ضعفا على طريقة أئمة الحديث الذين يقتدى بهم، و عندنا بفضل الله من الكفاءات الطيبة التي نأمل منهم إبراز السنة الصحيحة بوجهها المشرق الوضاء ... و فيهم من قضى صباه و لا يزال في هذا العلم ..

وقد قضينا في هذا العلم تحقيقا و تحريرا ما يزيد على سبعة عشر عاما متواصلة، فاللهم حمدا لك، و اعترافا بفضلك علينا، فثبتنا على هذا إلى أن نلقاك ..

و الأيام القادمة ستكشف عن هذا الصرح العلمي الكبير،،،

و بارك الله لكم في جهودكم في خدمة السنة.

كما لا يفوتني التنويه بأنه ستطبع الكتب الستة على أصولها الخطية برواياتها المعروفة، محلاة بالأعمال الحديثية الكبيرة التي قد لا تخطر على بال، و الله الموفق لكل خير و هو حسبنا و نعم الوكيل ..

،

ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[28 - 06 - 03, 01:38 م]ـ

اللهُ أكبرُ ...

هذا ـ والذي نفسي بيده ـ مما تسعدُ بسماعه الأذان و تحلو به الأيام، ونعم القول ما قلتم ( .. ودراية .. ) هذا ما نريده في عصرِ قد كثر فيه العلم المطبوع، وقل فيه العمل المطلوب ...

كما أنصح نفسي واياكم والسامعين: بالبعد عن إقامة العراك بين العلماء والطلاب من أجل هفوة أو زلة وقعت من هذا أو ذاك، فإن هذا من الحرام الذي حرمه الملك الجبار ..

كما أن الزلات ينبغي أن تحسب بالنسبة للإصابات، فمثلاً عالمٌ قد أصاب آلآف المرات، ودفع الله به كثيرا من الويلات والحسرات وأخمد به كثيرا من البدع في العقائد والمعاملات والعبادات ..

ثُم هو بعد طول عهدٍ و غزو شيب للحييه ومفارقه؛ عدت عليه بعض المئات من الهفوات والزلات والغفلات فكان ماذا؟!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير