ـ[محمد العدوي]ــــــــ[27 - 07 - 03, 04:14 م]ـ
اخي جهدك مشكور، وكنت افضل لو عرضت انموذجا منه وبينت كم حجم العمل اذا اعد للطباعة
اذا كان العمل عندك مدخل على الحاسوب ارجو الاتصال بي على
[email protected] لعلي استطيع المساعدة في مجال تحويل هذا العمل الى نشر الكتروني على سي دي
وجزاك الله خيرا على الاهتمام بالسنة الشريفة.
العدوي
ـ[أبو حازم المسالم]ــــــــ[28 - 07 - 03, 11:14 ص]ـ
أخي الفاضل .. سبحان الله! أتتردد في طبع مثل هذا؟!
امض و توكل على الله.
و أسرع ..
و لا تنس نسختي ..
ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[28 - 07 - 03, 11:18 ص]ـ
جزاكما الله خيرا ..
ـ[أبو حازم المسالم]ــــــــ[28 - 07 - 03, 01:43 م]ـ
ألم تنته من طبعه بعد؟:)
ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[29 - 07 - 03, 02:48 ص]ـ
إن شاء الله أخي الحبيب، وسيطبع مع عدة إصدارات أخرى (دفعة واحدة) قريبا جدا جدا، وهي منتهية بفضل الله تعالى، ولكن تبقى عدة أمور إدارية .. ونسخكم محفوظة حفظكم الله تعالى.
ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[06 - 08 - 03, 01:01 م]ـ
=========
وأما الكتب الستة، فلقد بينت مرارا - هنا في الملتقى - أنني أقوم بالاعتناء بها، وذكرت المنهج الذي سرت عليه في هذا الاعتناء، ومنه - على عجالة جامعة -:
(*) النظر في أقدم النسخ الخطية والهندية عند الحاجة، كما أنني لَم أهمل الجيد من المطبوع المنتشر، والآن نحن في المرحلة الأخيرة، وعسى الله تعالى أن يحدث بعد ذلك أمرا محمودا.
كما أن الأمور مهيأة لتحقيق هذه الكتب على أصولها - فيما بعدُ -، فلقد قطعنا شوطا كبيرا وبذلنا جهدا جهيدا مما يعد ضعف أضعاف مشقة المقابلة، نعم:
(*) فلقد تمت مقابلة (تحفة الأشراف) بطبعاتها الثلاث وما استدرك عليها على المطبوع من الستة وملحقاتها ونتج عن هذا الكثير من الفوائد التي تعدُّ غاية في نفسها، (ولله الحمدُ).
(*) تمَّ إدخال وضبط متون وأسانيد هذه الكتب - حقيقة - على كتب الرجال والتخريج والشروح والاستفادة من جهود من تعاقبوا عليها قديما وحديثا، بِما أعتقد معه أن النصَّ هذا هو الأصحُّ على الإطلاق - إن شاء الله تعالى - لاسيما بعد مقابلة النصوص مرات عديدة وفق منهج صارم، مع اختباره كثيرا (ولله الحمدُ).
(*) قوبلت سنن النسائي الكبرى بطبعتيها وكذا الأجزاء التي طبعت مفرقة كالتفسير والعشرة و .. (ولله الحمدُ).
(*) خرّجت الأحاديثُ والآثارُ بما يسدُّ الحاجة مقدما أحكام الأول فالأول مع اختصار وإيضاح شديد لعباراتهم، والتزام الانتصار للأعلم والأسبق، ولَم يَمنع قربُ عهدٍ أو شدة ودٍّ - لكائن كان - من بيان الدين. ولم أترك كلاما لبعض الأئمة أصحاب الكتب الستة إلاَّ وبينتُ مراده على حسب الحاجة كتعليقات الأئمة: البخاري ومسلم وأبي داود والنسائي والترمذي، مع بيان مواضع الإيهام في إسناد ومتن وتعليق، معتمدا في هذا كله على كلام العلماء ..
(*) كما أن الحواشي والتعليقات حملت الكثير الكثير من الفوائد الغاليات، والتنبيهات على الأخطاء والتحريفات، وبها الكثير من التحرير لبعض المسائل مما وقع من الجميع - إلا من رحم - ولكنها تتفاوت بتفاوت علم وممارسة المذكورين، وجزاهم الله خيرا عدا التجار منهم.
وغير ذلك مما سيراه القارىء إن شاء الله تعالى ..
وما تقدم لَم أختمه بخاتم العصمة من الخطأ والزلل، بل هذا مما جُبلت عليه الْمِلَل - عدا من اصطفاهم ربُّ الأمم، وأعوذ بالله من هكذا خذلان، وليُعلَمْ هذا فإنه إعلان.
وما كان هذا إلاَّ بفضل الله ورحمته، ثم بجهود النجوم الهادية في السماء الصافية (علمائنا الأبرار المتقدمين والمتأخرين الأخيار)، والكل أفاد بما فتح عليه ووفق إليه ..
ولذا فقد التزمتُ حسنَ الخطاب مع من جانبه منهمُ الصوابُ،
وذكّرت نفسي والقراءَ بمحاسن الأخلاق والآداب ..
وترحّمت كثيرا واستغفرت وأعذرتُ ..
ولجرأة القلم ونزغ الشيطان عن جنابِهم باعدت ..
وكنتُ قد عزمت على أمرٍ شديد عند التعرض لذكر البعض منَ المعاصرينَ مِمن تشدَّق وتفيهق ووقع فيما نُحب من الدين والأشخاص، ولكني الآن لهذا (العزم) من القالين وأصبحت فيه من الزاهدين.
وما فعلت ما فعلت؛ إلاَّ لأجمعَ لعملي أسبابَ القبول في الدارين، ولينال حظه عندَ الفريقين ..
عسى اللهُ تعالى أن يوفقني لِما فيه نفع قومي، الله آمين.
ـ[ماهر]ــــــــ[06 - 08 - 03, 02:06 م]ـ
جزاكم الله خيراً وأجزل لكم المثوبة وسددكم لفعل الخير.
وقد انشرح صدري لعملكم الجليل هذا وأسأل الله لكم السداد
وأنا على استعداد التام لمساعدتكم في عملكم هذا.
وإن يسر الله لي عمرة في رمضان فسأزوركم إن شاء الله وأسأل الله أن يكون عملاً ساراً لكل محب للسنة
ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[06 - 08 - 03, 03:07 م]ـ
وأنت كذلك حفظك الله تعالى: [جزاكم الله خيراً وأجزل لكم المثوبة وسددكم لفعل الخير]، وأسأل الله أن يشرح صدورنا لنور التوحيد. ولست في غنى عن مساعدتكم - والغير - في عملي هذا .. اسأل اللهَ تعالَى القبولَ والإخلاصَ في سائر الأحوال ..
وأدعو اللهَ تعالىَ أن يطيلَ العمرَ لأداء كثير من العُمرِ ...
ومرحبا بالزيارة في أي وقتٍ شئتَ (أهلا وسهلا .. على الرأس والعين) وأبشر بما يسرك ..
¥