ـ[عمر التميمي]ــــــــ[15 - 04 - 06, 10:11 ص]ـ
موضوع مهم
فشكر الله لك
وجزاك الله خيرا
ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[15 - 04 - 06, 02:58 م]ـ
شكر الله لك
ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[15 - 04 - 06, 05:35 م]ـ
جزاكم الله خيرا
و كأن الحديث عن خبر من طارت به العنقاء!
و الله المستعان على ضياع مكتبات الاسلام
ـ[أبو فالح عبدالله]ــــــــ[18 - 04 - 06, 12:45 ص]ـ
وفقكم الله تعالى لما يحب ..
هل توجد هذه المكتبات أو بعض مقتنياتها القديمة في المكتبات و المراكز الحكومية اليوم؟ و لو كانت صوراً عنها ... لا أسأل عن الأصول الخطية.
كمكتبة الملك عبدالعزيز أو دارة الملك أو مركز الملك فيصل أو جامعة الإمام ... و نحوها!
أريد الإجابة للأهمية.
أحسن الله إليكم.
ـ[أبو معطي]ــــــــ[18 - 04 - 06, 01:10 ص]ـ
وفقكم الله تعالى لما يحب ..
هل توجد هذه المكتبات أو بعض مقتنياتها القديمة في المكتبات و المراكز الحكومية اليوم؟ و لو كانت صوراً عنها ... لا أسأل عن الأصول الخطية.
كمكتبة الملك عبدالعزيز أو دارة الملك أو مركز الملك فيصل أو جامعة الإمام ... و نحوها!
أريد الإجابة للأهمية.
أحسن الله إليكم.
السلام عليكم
أخي الكريم أبو فالح سلمك الله، توجد بعض هذه المكتبات أو أجزاء منها في دارة الملك عبدالعزيز وفي مكتبة الملك فهد الوطنية وربما يوجد في مكتبات اخرى
أذكر من ذلك مكتبة الشيخ فيصل المبارك ومكتبة الشيخ عبدالله العنقري ومكتبة الشيخ محمد بن عبداللطيف آل الشيخ ومكتبة الشيخ محمد بن عبدالعزيز بن مانع وغيرها ...
ـ[أبو فالح عبدالله]ــــــــ[18 - 04 - 06, 11:19 م]ـ
بارك الله فيك أخي أبا معطى .. و نفع بك.
سؤال آخر: هل يمكن للباحثين الاطلاع على محتويات تلك الخزائن؟ أم لابد من إدخال الوسائط و الشفاعات، و خُذ و هات!
لأن بعض المراكز تشترط المبادلة ... ولكن بالنوادر و المخبّآت!! فكيف السبيل؟
و لنضرب المثال في مقتنيات الدارة .... مثلاً.
ماذا نفعل؟
ـ[أبو معطي]ــــــــ[19 - 04 - 06, 02:18 ص]ـ
وبارك فيك أخي أبو فالح
الأصل والمفترض أن يمكّن الباحث من الاطلاع على تلك المكتبات، ولكن ربما أن الاجراءات تطيل هذا الأمر بعض الشيء، والحقيقة لا أعلم هل كل تلك المكتبات يمكن الاطلاع عليها بسهولة أم لا
ولكن دارة الملك عبدالعزيز كانت قد وعدت منذ فترة بإقامة معرض للمكتبات التي وصلت إليها، وقد تأجل هذا المعرض أكثر من مرة، وكانوا قد وعدوا بإقامته في ذي القعدة من عام 1426، ثم تأجل ذلك إلى هذا العام (لا أدري بالتحديد في أي شهر) وعلى حسب ما أسمع بأنهم يجهزون لمعرض كبير لما وصل إليهم من المكتبات العلميّة وما شابهها، وأن يُنشر أكثر من مؤلّف بمناسبة المعرض منها الخزانة النجديّة وتاريخ ابن عيسى بتحقيق الدكتور أحمد البسام ... وغير ذلك
ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[20 - 04 - 06, 02:29 ص]ـ
تقرير: عبدالله بن عيسى الذرمان
تُعدُّ المكتبات الخاصة من أقدم أنواع المكتبات، حيث أولى أهل الأحساء ونجد الكتب العلمية عناية فائقة، وتنافسوا في جمعها، وأحبوها حباً شديداً فكان الحكام والأعيان يأتون بها في حِلّهم وترحالهم، ويستفيدون منها في ثراء فكرهم وتوسيع مداركهم، واتخذها العلماء منهلاً يغرفون منه معارفهم، ويرجعون اليه في تحقيق المسائل وتقريرها، قال الشيخ عبدالرحمن بن عثمان الملا: اهتم العلماء في الأحساء والمنطقة الشرقية باقتناء الكتب باعتبارها من أهم المصادر التي ينهلون منها مختلف المعارف والعلوم، ويغترف من غيرها طلابهم ومريدوهم (1).
ويعود اهتمام النجديين بتكوين المكتبات الخاصة الى القرن العاشر الهجري (2)، ثم أخذت المكتبات تنتشر في ربوع نجد، ومن أهمها (3):
1 - مكتبة آل إسماعيل في مدينة أشيقر.
2 - مكتبة آل عوسجي في مدينة ثادق.
3 - مكتبة آل ذهلان في مدينة الرياض.
4 - مكتبة آل عتيقي في مدينة المجمعة.
5 - مكتبة آل عضيب في مدينة عنيزة ..
هل هذه المكتبات في عداد الموجودات؟!!
الغالب انها مفقودة كما اسلفت ..
ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[22 - 04 - 06, 07:53 ص]ـ
للرفع
ـ[أبو محمد المنصور]ــــــــ[22 - 04 - 06, 09:09 ص]ـ
هذا التقرير بالغ الأهمية، ويجب أن نوليه عناية خاصة؛ لأنه قطعة من تاريخ هذه البلاد: فإذا عن لأحد الباحثين شيء فليبادر به تعليقا وتذييلا إلى أن يكتمل الموضوع إن شاء الله فيصبح وثيقة للتاريخ؛ وذلك أن المكتبات الخاصة بنجد بلغت في وقت ما عشرات المكتبات، ولعل كاتب التقرير لم يستوعب النظر في سير العلماء والنبلاء في التاريخ القريب، وهذا أوان الاستدراك عليه: فقد شهد القرن الرابع عشر في الرياض والطائف مكتبة جليلة ضخمة لا يسع المؤرخ إغفالها فقد ظلت مفتوحة للقراء أكثر من خمسين عاما أو نحوها، في الرياض منها قسم حيث كان صاحبها رحمة الله عليه يقيم شطر العام أو قل أشهر اعتدال الجو، وقسم بالطائف حيث كان يقيم هناك أشهر الصيف، ثم إنه وحد مكتبته في الرياض منذ سنة 1395 الهجرية وظلت مفتوحة للقراء ولكن قل روادها مع تغير الأوضاع الاقتصادية وصار أكثر الناس يستطيع أن يقتني في بيته كل ما يرغب من أنواع الكتب، وبعد وفاة صاحبها أهداها ورثته إلى جامعة الإمام محمد بن سعود، وها هي ذي تزخر بالنفائس كما كانت، إلى جوار مكتبة أخيه: وذلك الرجل هو الأمير مساعد بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود , المتوفى سنة 1407 الهجرية، رحمه الله، فقد كان واسع الاطلاع مكثرا من القراءة في كل أوقاته، ومجالسه تشهد له بأدب المحاورة وسعة الأفق، وكان له رسائل إصلاحية نشرها سنة 1361 الهجرية فأحدثت وعيا كبيرا كما أحدثت رفضا من بعض الناس فقد وجدوا فيها شيئا غير ما ألفوا من طرائق التعليم و مناهج الفهم للحياة العامة في ضوء الشريعة، كما أصدر أبناؤه كتابا بعد وفاته بمدة هو كتاب (الحكمة من خلق الإنسان ومقتضياتها) _ رحم الله أبا عبد الله وأسكنه بحبوحة الجنان.
¥