ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[08 - 08 - 03, 02:53 ص]ـ
وقد وضعتها على برنامج الكتابة (وورد):
ـ[راضي عبد المنعم]ــــــــ[29 - 12 - 04, 10:49 ص]ـ
جزاكم الله خيرًا
ـ[أبو بكر بن عبدالوهاب]ــــــــ[01 - 01 - 05, 04:15 ص]ـ
12 – (75/ 3): [الحسن]، علَّق الشيخ قائلاً: إسناد هذا الحديث فيه عباد بن راشد، ولم يخرج عنه البخاري إلا مقروناً، وفيه كلام؛ فعلى هذا لا يلزم البخاري إخراجه، لكن قد يقال: إن متن هذا الحديث صحيح؛ وعليه فيلزم البخاري إخراج هذا الحديث، هذا في توجيه كلام الدارقطني – رحمهما الله –.
وقال الشيخ – في كلامه على عباد بن راشد –: فيه خلاف، والراجح أنه حسن الحديث، ولا يرد إلا إذا تبيَّن خطؤه.
فائدة هامة:
عباد بن راشد هذا روى له البخاري مقرونا كما ذكر الشيخ حفظه الله
وقد ترجمه الإمام البخاري رحمه الله تعالى في الضعفاء برقم 226 ص460 في المجموع في الضعفاء
وقال أبو حاتم صالح الحديث
وأنكر على البخاري إدخاله في كتاب الضعفاء وقال يحول من هناك.
27 – (82 / حاشية رقم (2)): قال الشيخ معلقاً على الحديث الذي أخرجه البخاري: من فقه هذا الحديث: أنه ينبغي أن لا يزكَّى أحد؛ بل يقال: نحسبه والله حسيبه ... ما نعرف إلا خير، ونحو ذلك.
يضاف هنا بعد هذا التعليق
(84/ 14) [وحديث الشعبي عروة ... ] صوابه عن عروة وهو ظاهر ولعل الأخ الشيخ عبد الله المزروع لم يسجل هذه من كلام الشيخ حفظه الله تعالى ونفعنا به.
35 – (87/ 4): [ ... وروى]، صوبها الشيخ إلى [ورُويَ].
لم يظهر لي وجه تصويب الشيخ حفظه الله
ولعل الصواب كما هو مثبت في الكتاب
2ـ الشعبي عن الحارث بن البرصاء رواه زكريا بن أبي زائدة عن الشعبي
وروى عن الحارث بن البرصاء أيضاً حديثاً مسنداً عن النبي (صلى الله عليه وسلم) عبيدُ بن جريح قال إسماعيل بن أمية عن عمر بن عطاء بن أبي الخوار عن عبيد بن جريح عن الحارث بن البرصاء.
41 – (89/ 2): [ ... وقد أخرجا عن إياد]، قال الشيخ: لعله يقصد بالتعليق الذي علقه البخاري، و إلا فلا أعلم أن البخاري روى له موصولاً في صحيحه.
قلت: لا أعلم له تعليقا في الصحيح وحديثه في الأدب المفرد وأستغفر الله إن وهمت.
61 – (99/ 1): [وكلهم خُرِّجَا عنهم]، قال الشيخ: لعل صواب العبارة هكذا!!
شيخنا الحبيب لا داعي لإشارتي التعجب
لعل الشيخ حفظه الله تعالى يقصد هكذا ((خُرِّجَ)).
62 – (99/ 2): [… عن هلال بن يَسَاف عنه]، هكذا قرأها الشيخ، وقال: الحديث على شرط مسلم، لأن هلال بن يساف لم يخرج له البخاري.
قلت: الشيخ يقصد أن البخاري لم يخرج له موصولا
لأن البخاري رحمه الله علق لهلال حديثا واحدا في الدعوات.
وجزى الله الشيخ الكريم عبد الله السعد كل خير
ـ[ابن مسعود]ــــــــ[16 - 01 - 05, 08:07 م]ـ
استكمال ما بدأ به الأخ عبدالله ولو أن ترقيم الطبعة عندي غير ما هو مرقوم في مشاركته
92 - (149 / حاشية رقم 29): فائدة: مراتب حديث أبي معاوية الضرير:
0 إذا كان شيخه الأعمش فهو من أصح أقسام حديثه لأنه من أثبت الناس في الأعمش.
0 إذا لم يكن شيخه الأعمش و لم يُتكلم في روايته عن شيخه
0 ما رواه عمن تُكُلّم في روايته عنهم كهشام بن عروة وعبيدالله بن عمر.
خرج البخاري ومسلم له من روايته عن هشام أحاديث عدة فالأصل في روايته عنه الاستقامة حتى يثبت خطؤه.
93 - (151/ 2): [مرقع بن صيفي]، قال الشيخ: لم يخرج له الشيخان.
94 - (153/ 1): [زياد بن جارية]، مقلّ،لم يخرجا له. لم تثبت صحبته وثقه النسائي لأنه روى حديثا وهو من كبار التابعين والنسائي يفعل هذا أحيانا.
95 - (153/ 2): [صُمَيْتَه]، هكذا ضبطها.
96 - (153/ 2): [ .. حديث الزهري عن عبيدالله عن عمر عن صميتة في فضل المدينة]، قال الشيخ: الصواب ان الزهري رواه عن عبيدالله بن عبدالله بن عتبة، رواه عن الزهري يونس وجماعة.
97 - (154/ 1): [أُُمَيمَة بنت رُقَيقَة]، هكذا ضبطها وكذلك [أُنَيسة]. وقال في أميمة: ولها بعض الأحاديث.
98 - (154/ 2): [خُبَيب بن يَسَاف]، هكذا قرأه، وأفاد:
من اسمه خبيب:
0 خبيب بن عبدالرحمن.أنصاري الجماعة ثقة
0 خبيب بن عبدالله بن الزبير. ثقة عابد
0 خبيب بن سليمان. مجهول
99 - (154 / حاشية1): [إن ابن أم مكتوم ينادي بليل فكلوا واشربوا حتى ينادي بلال أو أن بلالا ينادي بليل فكلوا واشربوا حتى ينادي ابن أم مكتوم .. ]،
قال الشيخ: اللفظ الصحيح: إن بلالا ينادي بليل ..
وقال ابن حبان -ومال له ابن حجر-: إن ذلك كان يحدث من بلال أحيانا ومن عبدالله أحيانا.
قال الشيخ: والأول أصح.
100 - (155 / حاشية1): قال الشيخ: رواية بهز عن أبيه عن جده فيها تسعة عشر حديثا علق البخاري منها واحدا. وهي أقوى من سلسلة عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، مع أنها أشهر.
وبهز: هو ابن حكيم
وأبوه: حكيم بن معاوية
وجده: معاوية بن حيدة
101 - (156/ 2): [آخر الإلزامات .. أبو قرة الهمداني يروي عن الأحوص]، قال الشيخ: مايقع في الأسانيد في القرون الثلاثة الأولى فكله: الهمداني، أما ما بعدها فمنهم الهمداني ومنهم الهمذاني نسبة إلى همذان بلد في فارس.
102 - (156/ 8): [ومات سنة خمس وثمانين]-أي عباد بن يعقوب الرواجني-، قال الشيخ: خطأ ولعله تصحيف. وقال -في عباد-: ثقة في حديثه متهم في دينه كما قاله ابن خزيمة لأنه من أشداء الشيعة.
آخر ما أثبته. وقد كان ابتداء الشيخ التعليقَ على الكتاب بعد عشاء السبت 21 من جمادى الأولى عام 1422 في الدورة العلمية الصيفية السادسة بمسجد علي بن المديني بالرياض. والحمد لله رب العالمين.
¥