تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالحكيم]ــــــــ[20 - 08 - 03, 12:02 م]ـ

رأي أخي المقريء الذي امتاز بحسن الأسلوب وانتقاء الكلمات في هذا الملتقى المبارك باذن الله هو الرأي الذي أراه. وأسأل الله الكريم أن ينفع بك يا (مركز السنة النبوية) ..

ـ[هيثم حمدان]ــــــــ[21 - 08 - 03, 01:32 ص]ـ

لا أزعم أنني من "المتخصصين من أهل الحديث والعلم (تأليفاً وتحقيقاً ودراسة وتدريساً) ... ولا من "أهل العلم والمعرفة".

لكن أرى أن الهدف هو التيسير ومن تمام التيسير أن يدمج العملان معاً.

مع المحافظة على طريقة التحفة.

ثمّ ترسَل نسخة مجانية هدية لمسجدنا لكي نرى ونحكم:)

ـ[أبوالخيرالحنبلي]ــــــــ[21 - 08 - 03, 02:10 ص]ـ

الحمد لله

أضم صوتي إلى صوت الإخوة بدمج العملين

بارك الله فيك

ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[21 - 08 - 03, 02:26 ص]ـ

الأخ الكريم (المقرئ = القرافي): جزاك الله تعالى خيرا على استجابتك ونصحك وقد أحسنت أحسن الله إليك، وأحبكَ اللهُ تعالى الذي أحببتني فيه بظهر الغيب.

وإن لم استفد من مقالي هذا سوى تصريحك بمحبتي؛ لكفى والله.

واعلموا حفظكم الله تعالى: أني لا أقصد شيئا من قولي: ( .. المتخصصين من أهل الحديث والعلم (تأليفا وتحقيقا ودراسة وتدريسا .. )، بل أنتم جميعا من أهل الخير والمعرفة، تقبل الله تعالى مني ومنكم وزادنا علما.

وإنما طلبت المشورة؛ لكون الجزء الخاص بالتصحيح عبارة عن جدول مكون من أربع خانات هكذا:

الجزء - الرقم - الخطأ - الصواب

فلو تمَّ الدمج - وهذا ما أرغب على مشقته -، فلربما استشكل القارىء العزو (للكبرى)، فيقول في نفسه: (أين الخطأ؟).

وأعلم أن هذا الإشكال يمكن التنبيه عليه في المقدمة، نعم.

ولكني أردت تثبيت هذا بالمشورة.

وقد أشرت إلى أن (الدمج) سيكلف وقتا، مع ضرورة تسلسل أرقام التحفة، وسيأخذ هذا أسبوعين تقريبا؛ لأن أحاديث النسائي تفوق (000، 10)، والأخطاء قرابة (400، 1)

ومهما يكن؛ سأفعل ما ترونه إن شاء الله تعالى.

=================

الأخ الفاضل (عبدالحكيم): جزاك الله خيرا، وبارك الله تعالى في عمرك وعقبك

=================

وأما أنت يا أيها المشرف (الهيثم)؛ فقد أدخلت عليَّ الضحك (!) جزيت خيرا، وسمعا وطاعة وأبشر بكثير من النسخ وكذا الإخوة، ولكن أرجو أن تذكر العنوان بالضبط.

================

الأخ الفاضل (أبو الخير) جزاك الله خيرا على اهتمامك، ومن الطرائف: أنني - سلمك الله تعالى - من (نصف الساعة) تقريبا أعمل على تنسيق ملف (التعليقات على فهرس الفهارس). فجزاك الله خيرا.

ـ[أبو البراء]ــــــــ[21 - 08 - 03, 05:11 ص]ـ

لا جديد لدي على ما طرحه الأخوة الأفاضل.

لكن عن لي رأي من خلال هذا الموضوع.

لماذا لا يكون عزو الأحاديث إلى كتب السنة حسب الكتاب والباب بدل الاقتصار على الترقيم؟

من خلال تجربتي القاصرة في الرجوع للأحاديث أجد يسرا عندما يكون العزو للكتاب والباب، بدل الأرقام، وأجد راحة في منهج ابن حجر رحمه الله مثلا في طريقة تخريجه للأحاديث، وأحيانا الزيلعي وغيرهم.

إذ أن الأرقام تتغير بتغير المحققين والمخرجين، فلكل منهم ترقيمه الذي يستدركه على من قبله، بل ويستدرك هو على نفسه في طبعة جديدة من الكتاب، ومن الصعوبة الاحتفاظ بطبعات أمهات الكتب كلها في المكتبة حتى نرجع للطبعة التي رقم عليها فلان مثلا.

نعم بعض أمهات الكتب يصعب العزو إليها كالمسانيد، لكن كتب السنن والمصنفات ومافي نسقها من السهل العزو للكتاب مع الباب (مع بقاء الترقيم).

أعود وأقول لماذا لا يكون هذا ديدن طلبة العلم، لاسيما أنه المناسب مع تتالي العقود نسأل الله لنا ولكم حسن الختام.

آسف عن لي شي جديد.

ألا تلاحظون الاختلاف في طريقة المخرجين لكتب الأحاديث، كل له طريقته الخاصة، على سبيل المثال كنت أقرأ في كتاب، مخرجه إذا حكم على الحديث يقول: [صحيح] أخرجه البخاري ومسلم .. ما هذا؟؟ وهل يحتاج البخاري ومسلم إلى تصحيح؟

آخر يعزو للبخاري ومسلم وجميع الكتب، بينما المتعارف عليه لدى المتأخرين أنهم يقتصرون على العزو للصحيحين أو أحدهما، ما لم تكن هناك فائدة في غيرهما، إما في المتن أو الإسناد، أو على أقل تقدير لا يتجاوزون الكتب الستة أو التسعة بدل الشكلية التي نراها عند البعض وكأنه يقول انظروا إلى حجم ما رجعت إليه من كتب السنة، وقد يكون الطريق واحدا.

بعضهم في طريقته للتخريج يعيث يمينا وشمالا بالخوض في الأسانيد دون طريقة علمية منهجية، بل لم يستوعب طرق الحديث الذي هو بصدده، بل (مرة أخرى للقلب الشديد) إن ما يخوض فيه هو من الأحاديث المشهوة والمعروفة طرقه، ثم يحكم حتى دون أن يعرف حكم المتقدمين والمتأخرين في الحديث، ما هذا؟

وبعضهم في كل أربع كلمات الخامسة يتبعها ب: [قلت] طيب يا أخانا لم تذكر ما قالوه حتى تقول: قلت.

وقس على ذلك الكثير.

وما أريد أن أصل إليه هل يتفضل أحد المتخصصين ممن منحهم الله سيولة في القلم ومعرفة بطرائق علم الحديث فيخرج لنا مؤلفا يضبط مثل هذه الأمور، فيكون بمثابة التقعيد الذي يسير عليه المخرجون والمحققون.

وجهة نظر .. لا أدري عن مدى جدواها.

وأعتذر لاختلاف الطرح عما أراده أخي الفاضل.

ولي مقترح لكن سأضعه في موضوع مستقل، بمشيئة الله.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير