ـ[أبو عبدالعزيز السني]ــــــــ[21 - 09 - 03, 06:51 ص]ـ
أخي الفاضل أبا العالية جزاك الله خيرا
حقيقة أنا لم أطلع على الكتاب كما ذكرت ووددت لو أنك تبين لنا بالأدلة
عدم نسبته للشيخ الألباني، ومن هو الذي قال لك أنه وضع هذه الحواشي بمعنى اختلقها! أو استلها من تعليقات الشيخ الألباني على نسخته من مطبوعة صحيح ابن حبان؟ ففرق بين الأمرين وخاصة أن كل طلبة الألباني يثبتونها له كما علمت
وقولك: (ثم هل يقول الشيخ رحمه الله عن نفسه في الحاشية: قال شيخنا: ويأتيي بكلامه) ليتك توقفني على الموضع هذا بارك الله فيك
ثم أن شكك أنت والأخ خليل ليس بينة بارك الله فيك
ـ[أبو العالية]ــــــــ[21 - 09 - 03, 07:09 ص]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
الأخ الكريم / أبو عبد العزيز السني وفقه الله لجادة الصواب.
أخي الكريم: باختصار شديد، دونك الكتاب فتأمل صحة ما أثبته.
وانصحك بالتريث قبل العجلة .... !!
ولعلك تتأمل جوابي وجوابك الأخير. بارك الله فيك.
ومن وضعها قلت لك: " رابعهم "
واقفل الموضوع.
وفقني الله وإياك لكل خير.
والله اعلم.
ـ[راضي عبد المنعم]ــــــــ[29 - 12 - 04, 10:27 ص]ـ
لا حول ولا قوة إلا بالله!!!!!
ـ[طالب علوم الحديث]ــــــــ[20 - 07 - 07, 07:05 م]ـ
أول ما علمت أن المشرف هو ((الحلبي)) قلت الله يستر!!!
قبل أن أرى مشاركات الأخوة ..
فجزا الله خيرا الأخوة الذين نبهوا على هذه النقطة ..
و للأخ أبو عبد العزيز عليك بفتاوي اللجنة الدائمة في هذا الرجل و هناك بيانات و ردود عليه و هذا الملتقى و كشف لأكاذيبه و تدليساته و سرقاته العلمية ...
فحتى أن حصلت على هذا الكتاب و فيه تعليقات الالباني حقيقة فلا يسلم الكتاب من إدخال سمومه فليحذر!!!
ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[20 - 07 - 07, 08:31 م]ـ
أخي الكريم / أبا العالية! رزقنا الله وإياك أعالي الجنان.
أولًا: ذكرتَ أنَّ الناشر قال لك: إنَّ التعليقات له!
أقول: هل كل التعليقات له؟! وحتى لو كانت له؛ أليس قد نبَّه في مُقدِّمته: إنَّه يُميِّز بين ما كان من إضافته عمَّا كان من كلام الشيخ الألباني - رحمه الله - بقوله في آخر تعليقه: (الناشر)؟! وقد فعل ذلك.
ثانيًا: وهو فرعٌ عن الأول؛ نرجوا ذِكر تزكية العلماء لك، وأنَّك ممن يُوثقُ بقولك؛ ولْيُنتبَه لكلمة (علماء)، وما تحمله من معانٍ كثيرة، لعلَّك - إن شاء الله - تعلمها.
ثالثًا: يظهر من مُقدِّمة الناشر أنَّها - فِعْلًا - للشيخ الفاضل علي الحلبي - حفظه الله -؛ لكثرة علامات الاعتراض، والتعجُّب، والاستفهام.
وهذه الطريقة في الكتابة - وإن لم ترُقْ لي لكثرتها، ولإخراج الكتب عن رَوْنَقه وجماله - إلا أنَّها طريقة انتهجها صاحبُها، وسار عليها؛ فلا مُشاحَّةَ - إذًا - في ذلك.
رابعًا: سلَّمنا جدلًا أنَّ الشيخَ أخطأ؛ هل يُسوِّغ ذلك لنا أن نقع في عِرْضِه، ونتَّهِمه اتهاماتٍ عظيمة كهذه؟!
والأولى بنا - أهل الحديث - أنْ نربأ بأنفسنا عن هذه الزَّلَّات، ولو انتقدنا عملًا، أو حتى شخصًا؛ فلْيكُنْ انتقادُنا له وفق ضوابط أهل السنة والجماعة في ذلك:
1 - كأنْ يكون المنتقِد لا ينتقِدُ لهواه؛ وإنَّما ينتقِدُ لبيان الصواب من الخطأ؛ وليس أحدٌ بمعصومٍ حتى نُسلِّم له بكلِّ ما يقول!
2 - كأن يكون المُنتقَد قد أخطأ حقًّا؛ فلزِمَ الناظر لخطئه أن يُنبِّه على ذلك؛ إما أن يُنبِّهه شخصيًّا؛ إن كان يعرفه معرفةً شخصية، أو يُساكنه في بلده، ويُبيِّن له وجه خطئه بالأدلة.
وإن لم يرتدع ويرجع عمَّا أخطأ فيه المُخطئُ، وتعالى، واستكبر؛ وَجَبَ بيان خطئه نُصحًا للمسلمين، وليس تشفِّيًا، أو تصفية حسابات شخصية.
3 - أن ينتقِده انتقادًا علميًّا؛ لا سباب فيه، ولا اتهاماتٍ، ولا تهكُّم أو سُخْرية، والردُّ بمُجرَّد الشتم والتهويل يستطيعه كُلُّ أحدٍ؛ وقد يُسوِّد المرءُ كتابًا كبيرًا يرُدُّ فيه على أهل البدع بحقٍّ، ويعزُفُ عنه المسلمون - فضلًا عن طلبة العلم وعلماءه - لكثرة ما فيه من شتمٍ وتهويلٍ، لا ينفع؛ بل يضُرُّ؛ فلْيُنتبَه لذلك.
وأُنبِّه إلى أنَّ كلامي ليس مقصودًا به فلانٌ دون غيره، وإنَّما الكلامُ على عمومه.
وفي آخر الأمر: أسأل الله - جلَّ وعلا - أن يشرح صدُورَنا لمعرفة الحقِّ وأهلِه، وأن يُجنِّبنا الباطل وأهلَه.
والله تعالى أعلى وأعلم.
ـ[أكرم بن محمد]ــــــــ[22 - 07 - 07, 03:19 م]ـ
أخي الكريم / أبا العالية! رزقنا الله وإياك أعالي الجنان.
أولًا: ذكرتَ أنَّ الناشر قال لك: إنَّ التعليقات له!
أقول: هل كل التعليقات له؟! وحتى لو كانت له؛ أليس قد نبَّه في مُقدِّمته: إنَّه يُميِّز بين ما كان من إضافته عمَّا كان من كلام الشيخ الألباني - رحمه الله - بقوله في آخر تعليقه: (الناشر)؟! وقد فعل ذلك.
أبا العالية -هداك الله للعدل- أليس هذا يكفي وزيادة.