[ملاحظات على كتاب: الترجيح في مسائل الطهارة والصلاة]
ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[08 - 09 - 03, 04:52 م]ـ
الإخوة الأحبة: السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه، وبَعدُ:
هذه بعض الملاحظات والتنبيهات على الكتاب النافع:
(الترجيح في مسائل الطهارة والصلاة)
تأليف الشيخ الفاضل: مُحمد بن عُمر بازمول حفظه الله تعالى ونفع به.
وأكثر هذه الملاحظات وقعت لكون الشيخ الكريم أو الذي قام بصف الكتاب؛ اعتمد على نقل النصوص من (القرص الضوئي للكتب التسعة) الخاص بشركة (صخر) وقد أشار الشيخ إلى هذا في (ص / 421) من كتابه.
وهذا يؤكد على ضرورة عدم الاعتماد على الوسائل الإلكترونية إلا بعد المراجعة على الأصول المطبوعة.
=========
* ص (147) سطر (3 - 5): (عن جابرُ بنُ ... جبريلْ ... السلامِ .... زالتْ .. )
الصواب: (عن جابرِ بنِ ... جبريلُ ... السلامُ .... زالتِ .. ).
* سطر (8 - 9) (غابتْ)، الصواب (غابتِ).
* سطر (13) (مِنْ) الصواب (مِنَ).
* الجملة التي في السطر (15 - 16) كررت عما قبلها؛ فينبغي أن تُمحى.
* السطر (19): (غابتْ) الصواب (غابتِ)
==========
* ص (150) سطر (4) (وقْتَ)، الصواب (وقتُ).
==========
* ص (151) الحاشية السفلية: سطر (8) (يَصِبُ)، الصواب (يَصُبُّ).
* السطر (11) من الحاشية: (اشْرَبَ) الصواب: (اشْرَبْ).
===========
* ص (155) سطر (4) (ثُلُثُ)، الصواب (ثُلُثِ).
===========
* ص (158) سطر (4) من أسفل: ( .. أَذَنَ ... مِنْ)، الصواب ( ... أذانِ ... مِنَ)
===========
ص (234): أورد الشيخُ الفاضلُ: حديثا بروايتين وخرجه في الحاشية، فكان ينبغي أن يميز كلَّ رواية عقب الروايتين؛ لأن هذا لا يظهر بوضوح في التخريج؛ فالأولى لـ[ـلترمذي]، والثانية لـ[أبي داود].
===========
ص (235) الحاشية (3) ذكر الشيخ بازمول كلاما للإمام ابن القيم في (الزاد)؛ وفاته - حفظه الله - أن يذكر الموطن، وهو في (1/ 222 - 230) من ط الرسالة التي اعتمدها الشيخ في جريدة المراجع.
==========
ص (236) سطر (6): (عُمَرْ يَضَعَ) الصواب: (عُمَرَ يَضَعُ).
السطر (9): (فهذا عن ابن عمر): الصواب حذف حرف الجر (عن).
==========
ص (237) سطر (4): (جعشم أَنَّا) الصواب أن صيغة تحمل الرواية (أنا) لا تشدد.
سطر (4): (سراقةَ بنُ) الصواب: (سراقةَ بنَ)
الحاشية رقم (1) والتي أورد الشيخ فيها حديث البخاري (3906) ... لم يكن لها حاجة أبدا. واللهُ أعلمُ.
==========
ص (239) سطر (1) (فمتقضى) الصواب (فمقتضى).
السطر (7 - 8) (شريكٌ .. اللهِ .... سَلمَّ) الصواب: (شريكٍ .. اللهُ ... سَلَّمَ).
==========
ص (240) سطر (5): (بين حديثين في حديثين) لعل الصواب: (بين حديثين متساويين).
==========
ص (247) السطر (11) الكلمة الأولى (فيه) الصواب: (فيها).
===========
ص (264) سطر (3) (الحويرٌّث)، الصواب: تمحى الشدة المنونة من فوق الراء.
============
ص (265) سطر (2): (ن ابن) الصواب: (عن ابن).
============
ص (266) سطر (11): ( ... عن عبد الله بن عمر عن ابن عمر .. )، سقط [عن نافع] الصواب: ( .. عن عبد الله بن عمر [عن نافع] عن ابن عمر .. ).
============
ص (267) سطر (3 - 7) أعاد الحديث، ويبدو أنه لم يكن هناك حاجة لإعادته.
=============
ص (269) سطر (3): (مبني) الصواب (مبنىً).
سطر (5): ( ... المسألة سلم له ... )، لم يتضح لي وجه الجملة (سلم له)، وهل لها علاقة بقوله تعالى: { .. سلما لرجل .. }. [الزمر / 29] بِمعنى أنه يقول بقول الألباني رحمه الله المذكور في السطر السابق؟ الله أعلم.
=============
ص (353) سطر (11): (وبحمد) الصواب (ويحمد) بالياء.
سطر (15) (رسولِ) الصواب (رسولَ).
=======================
هذا ما وقفت عليه أثناء القراءة في هذا الكتاب النافع المبارك، وإذا وجدتُ شيئا آخر عقبت به نصحا للعلم وأهله،
ولعل فيما ذكرته خطأ، فمن وجد شيئا؛ فلينبهني، وجزاه الله خيرا سلفا،
وأتمنى أن تصل هذه الملاحظات إلى فضيلة الشيخ لتجتنب في الطبعة الجديدة لهذا الكتاب إن قُدِّرَ هذا. واللهُ أعلم.
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[09 - 09 - 03, 11:10 ص]ـ
نفع الله بكم شيخنا أبا عبد الرحمن.
ـ[أبو عبدالعزيز السني]ــــــــ[09 - 09 - 03, 01:57 م]ـ
جزاك الله خيرا والكتاب بحاجة إلى نقده من الناحية الفقيهة
فقد رجح أن صلاة الجماعة واجبة وأنها لا تجب في المسجد وهو المشهور من مذهب الحنابلة كما في (دليل الطالب)
وأيضا تتبع مسائل الشيخ بكر أبو زيد في رسالته (لا جديد في أحكام الصلاة) ورد عليها وانتصر فيها للشيخ الألباني وإن كانت بعض أجوبته فيها ضعف
و جزاكم الله خيرا
¥