تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[09 - 09 - 03, 03:43 م]ـ

وجزاك مثله ..............

وأما النقد؛ فلا .............. لماذا؟

لأن المسائل المذكورة الخلاف فيها معتبر، ولكل وجه في الاستدلال والترجيح، فلا إنكار.

ـ[أبو عبدالعزيز السني]ــــــــ[10 - 09 - 03, 04:26 ص]ـ

الأخ (مركز السنة النبوية)

النقد البناء يرحب به حتى مؤلف الكتاب ويفرح به، وقولك (لا إنكار) أظن أنه ينبغي أن تراجع كلام أهل العلم في المقصود بلا إنكار في مسائل الخلاف!

الأمر الثاني: أن الكتاب فقهي فكان ينبغي أن يعتنى بنقده من الناحية الفقهية إذ هي مقصود المؤلف، وقد لا حظت ُ أن كثيرا ممن ينتقد الكتب

غالب ما ينتقد هلى الأخطاء المطبعية! وينسى صلب الكتاب!

وعموما الشيخ البازمول - حفظه الله - نفسه أنكر على المخالف له في المسائل الفقيهة من جهة رد القول المرجوح وهذا منه إنكار

وأيضا أردت الإشارة إلى مسألة مهمة جدا وهي ترجيحه أن الصلاة الجماعة واجبة لكن ليست في المسجد فهو بحث مهم ينبغي النظر فيه

ـ[الطبقات]ــــــــ[10 - 09 - 03, 10:43 ص]ـ

أنا من رأيي التعقب يكون على أشياء كثيرة من ظمنها الأخطاء المطبعية ذات الأهمية، كخطأ في حديث، أو اختيار نص غير مناسب ... إلخ.

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[10 - 09 - 03, 10:49 ص]ـ

..

ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[11 - 09 - 03, 09:03 م]ـ

الأخ الحبيب (المحرر):

إنما أنت الشيخ - حفظك الله تعالى - وأتمنى أن أتلبس بهذا اللقب قلبا وقالبا ... على قانون الصدق والقبول!

=========

الأخ (أبو عبدالعزيز السني): لقد قرأت كثيرا يا أخي في مسألة (اللا إنكار) وأعتقد أن ما قلته يتفق مع كلام العلماء الأجلاء.

والشيخ بازمول لم ينكر كما قلت - أو كما سوغت - على الشيخ بكر حفظه الله، وغاية ما هنالك أن الأمر يندرج تحت ما يسمى الاختيار أو الترجيح، ولا أدري؛ لماذا هذا الإصرار على إعادة تسمية هذا (المصطلح) وأعني (الاختيار أو الترجيح) واستبداله بهذه الكلمة الجديدة الاستفزازية وهي (الإنكار) ...... (؟!)

ثم إن هذه المسائل المذكورة في الكتاب تصلح بل هي من الأمثلة النموذجية في التطبيق العملي لأسباب الاختلاف والاجتهاد .. ، بل لو ضم هذا الكتاب لكتاب شيخ الإسلام (رفع الملام) في دورة علمية، أو نشرة طباعية؛ لما تعجب أحدٌ من الناس.

ثم هيا أخي: هيا (انكر) و (انتقد) كما تشاء، وسنقرأ وننتفع منك إن شاء الله، ولكن ينبغي أن نتجنب عصبية التمذهب. وهذا أقوله لنفسي ولك وللقراء ولشيخ الإسلام لو كان حيا.

=========

وأما مسألة الاكتفاء بالنقد للأخطاء الطباعية؛ فهو مقصد لذاته كما لا يخفى عمن يعلم حقيقة العلوم .. وهو خير قائم بنفسه، وإن زاد المصحح شيئا آخر فخير على خير، ونور على نور. واللهُ أعلم. وفي كل خير.

وأرجو يا إخواني إحسان الظن؛ فإني - والله أكتب - دون انفعال، وليس في قلبي سوى الخير. واللهُ على ما أقول شهيد.

ـ[راضي عبد المنعم]ــــــــ[28 - 12 - 04, 07:47 م]ـ

جزاكم الله خيرًا

ـ[خوز تنالت]ــــــــ[12 - 10 - 09, 02:44 م]ـ

جزاكم الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير