تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[24 - 12 - 05, 08:48 ص]ـ

وطبعة الأستاذ أحمد -في نقدي-طبعة نفيسة جدا

ـ[ابن هشام المصري]ــــــــ[31 - 12 - 05, 08:53 م]ـ

والطبعة متوفرة، بسعر مناسب في دار البحوث، وهي تشترك في معرض القاهرة الدولي.

7 مجلدات، وطباعة فاخرة.

ـ[أحمد يوسف الزمزمي]ــــــــ[21 - 01 - 06, 08:46 ص]ـ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وكل عام وأنتم بخير وبعد: فهذا مقال نشرته بجريدة المدينة السعودية أود من الإخوة الفضلاء التعاون معي في نشره في الساحات العلمية وبريد الجامعات إن أمكن لا سيما الأزهر الشريف وقسم الشريعة بالقاهرة على الخصوص، وذلك خدمة للعلم والتراث الذي عبث به د/ شعبان مع الأسف كثيرا، ولا زال يعبث ليس له هم سوى الربح الرخيص والمغنم البارد من كتب العلم المقدسة ولا حول ولا قوة إلا بالله تعالى.

وهذا هو المقال المنشور بجريدة المدينة السعودية:

بسم الله الرحمن الرحيم

البيان القاطع لاعتداء الدكتور شعبان على تحقيقي لكتاب " الإبهاج في شرح المنهاج " للإمامين تقي الدين وتاج الدين السبكي

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد: فقد نزل لي مقال سابق بجريدة المدينة السعودية بتاريخ 21/ 7/1426هـ العدد 15465، فيه إدانة للأستاذ الدكتور شعبان إسماعيل – أستاذ أصول الفقه بالدراسات العليا بجامعة أم القرى سابقا وأستاذ القراءات حاليا - واتهامه بالسطو على تحقيقي لكتاب "الإبهاج في شرح المنهاج". فرد الدكتور شعبان على المقال بعد أسبوع في 27/ 7/1426 هـ العدد 15471، ولم أطلع على ردِّه نظراً لأنني كنت مسافراً أثناء نزول المقالين، فتأخري في الرد على الدكتور شعبان بسبب عدم الإطلاع على رده.

ولتعلم أيها القاريء الكريم حقيقة أمر الدكتور – غفر الله له – أوقفك على الحقائق القطعية، ثم أطلب من الدكتور الإجابة عليها بالدليل والبرهان على صفحات الجرائد إن كان معه دليل أو برهان:

أول تلك الحقائق القطعية: أن الدكتور شعبان سطا على الطبعة التوفيقية القديمة لكتاب " الإبهاج في شرح المنهاج " بعد نفادها من السوق منذ زمن بعيد، ونسبها لنفسه، وذلك بوضع اسمه على الغلاف الخارجي للكتاب زاعماً تحقيقه، وهو في الحقيقة لم يفعل شيئاً بل أعاد صف الكتاب من الطبعة التوفيقية إلى الطبعة الأزهرية (وناشرها مكتبة الكليات الأزهرية) وذلك في عام 1401 هـ ولم يكلف نفسه عناء مقابلة الصف الجديد ليتلافى الأخطاء الفادحة التي وجدت في الطبعة الأزهرية، فقد اشتمل تحقيقه الأول على ما يربو على ثلاثة آلاف خطأ من تحريف لكلمات لا حصر لها، وسقط في أصل النص بالمئات وزيادة كلمات على النص لا وجود لها في أي مخطوط، وتعليقات في الهامش يندى لها الجبين، أشك أن الدكتور كتبها، وغير ذلك من المصائب العظام. ومع ذلك فلا زال الدكتور يستخف بعقولنا فيقول: إن سبب وجود هذه الأخطاء الفادحة الكثيرة كون الكتاب طبع وهو خارج مصر، فلم يمكنه تصحيح الكتاب، ولذلك وجدت فيه كل هذه المصائب. انظر مقدمة تحقيقه الجديد لكتاب "الإبهاج " في الطبعة الثانية 1/ 14 - 15.

ومن المؤسف أن يعبر الدكتور عن هذه الجناية والجريمة في حق هذا الكتاب: أنها أخطاء علمية وقع فيها فأحب استدراكها في الطبعة الثانية كما قال في رده بجريدة المدينة. وأنت ترى الفرق الشاسع بين إقراره بأخطاء لا حصر لها في مقدمة تحقيقه الثاني بسبب عدم تصحيح ما صفَّه الطابع، وبين ما يقوله هنا في رده بالجريدة " استدراكات علمية ". لترى بهذا نموذجاً من التناقض في كلامه. وغني عن البيان نورد عليه هذه الأسئلة البدهية:

كيف وقع هذا الكم الهائل من الأخطاء، مع أن المعروف في عالم الطباعة أن الطابع يعرض البروفا الأولى والثانية على المحقِّق ليراجع ما صفَّ ويصحح الأخطاء!!

وله أن يقول: قدمت اعتذاري بأنني كنت خارج البلد فأخرج الكتاب بلا تصحيح.

والجواب القاطع: فما بال أخطاء طابع "الأزهرية" تتوافق مع أخطاء طابع "التوفيقية" حذو القذة بالقذة، وهي بالآلاف!!!.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير