تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[سؤال عن المسند الجامع]

ـ[السني]ــــــــ[11 - 09 - 03, 07:12 ص]ـ

حبذا لو أفادني الأخوة عن كتاب المسند الجامع لبشار عواد ومن معه، فهل ينصح باقتنائه؟ وما مدى الفائدة المرجوة منه؟

وفق الله الجميع.

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[11 - 09 - 03, 07:19 ص]ـ

هل نزل هذا الكتاب للأسواق

الذي أعلم أن المشروع اسمه (المسند المحيط المعلل) وكان المشرف عليه الشيخ ماهر الفحل، ولكنه ترك العمل فيه لأن صاحب المشروع لا يريد الدقة فيه بل يريد إخراجه إلى الأسواق سريعا

وبإمانك استخدام خاصية البحث في الملتقى باسم (المحيط المعلل)

أما إن كان غيره فلا علم لي به

والله أعلم

ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[11 - 09 - 03, 07:25 ص]ـ

كتاب الدكتور بشار غير كتاب الدكتور ماهر وطبع في (مؤسسة الرسالة).

ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[11 - 09 - 03, 07:32 ص]ـ

وهو كتاب جامع لاَحاديث الكتب الستة، وموطأ مالك، ومسانيد: الحميدي، وأحمد بن حنبل وعبد بن حُميد، وسنن الدارمي، وصحيح ابن خزيمة، وقد قام بتحقيقه وترتيبه وضبط نصوصه ثلّة من العلماء يتصدّرهم الدكتور بشار عواد معروف.

وقد طبع الكتاب عام 1413هـ حيث جمعت فيه أحاديث كلّ صحابي على حدة، و رتبت أسماء الصحابة على حروف المعجم. ثمّ رتبت أحاديث كلّصحابي على أبواب الفقه المعروفة في كتب الجوامع والسنن.

يبتدىَ الكتاب بحديث الصحابي أبي اللحم الغفاري، و ينتهى بحديث الصحابية حفصة بنت سيرين، كما و بلغت عدد أحاديثه (17802) في عشرين مجلداً.

منقوول

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[11 - 09 - 03, 08:50 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي خليل وبارك فيك

ـ[حامد الحنبلي]ــــــــ[11 - 09 - 03, 12:16 م]ـ

الكتاب طبعة دار الجيل بيروت والشركة المتحدة بالكويت

وهو اثنان وعشرون مجلداً منها اثنان فهارس وباقي الفهارس لم تطبع بعد

وشرطه في الكتاب ألا يدخل المقاطيع والمراسيل والمعلقات ومجاهيل الأسماء وقصره على البحث في الأحاديث المسندة فقط لقوله (أنها هي التي يمكن أن تجرى عليها الأحكام تصحيحا وتضعيفا!)

ويضاف إلى مواده مؤلفات أصحاب الكتب الستة الأخرى

ـ[ماهر]ــــــــ[11 - 09 - 03, 10:20 م]ـ

نعم المسند الجامع نافع حداً وينصح باقتنائه، ومن فوائده معرفة المتابعات على أن في الكتاب خطئاً غير قليل

www.iraqweb.info

ـ[سماحة]ــــــــ[26 - 04 - 04, 07:03 ص]ـ

السلام عليك

صدر كتاب المسند الجامع كاملا في اثنين وعشرين مجلدا بفهارسه، وهو كما

يظهر من اسمه جمع الأحاديث على طريقة المسانيد، وفي داخل كل مسند رتب الأحاديث على أبواب الفقه، وهو كتاب مفيد لا يعرف قيمته

إلا من راجعه واستخدمه.

واستغرق العمل فيه خمس عشرة سنة.

وقام به مجموعة من الإخوة المصريين، وكانوا يقيمون في العراق وقتها

وساعدهم ماديَّا الدكتور بشار معروف.

ويقوم هؤلاء الآن بإكمال المسند الجامع كما كانوا وعدوا في المقدمة،

وأضافوا إليه: مصنفا عبد الرزاق، وابن أبي شيبة، ومسند أبي يعلى،

وصحيح ابن حبان.

وكذلك جميع الموقوفات والمراسيل والمعلقات، وألفاظ الحديث التي فاتتهم في المسند الجامع

وكذلك الحكم على الحديث، وتفريغ جميع كتب علل الحديث فيه.

وللأسف مازال أمامهم أمثر من ست سنوات ليخرج هذا العمل.

وإن أردت نموذجا منه فاترك هنا بريدك أرسله لك.

والسلام عليك

وأنصحك باقتناء المسند الجامع فسوف تدعو لي على هذه النصيحة.

ويرحم الله الأخ الذي أسس لهذا الكتاب، وتوفي قبل صدوره

ـ[المستكشف]ــــــــ[27 - 04 - 04, 05:54 ص]ـ

وعليك السلا م ورحمة الله وبركاته أخي (سماحة)

وجزاك الله خيرا ..

وأرك أن تذكر لنا اسم هذا الهمام صاحب فكرة (المسند الجامع) رحمه الله تعالى وأحسن إليه وجزاه عن أمة الإسلام الخير والسلام.

كما أرجو أن ترسل لي على (الخاص) نموذجا من العمل.

وتقبل محبتي وتقديري.

ـ[ tarek2] ــــــــ[28 - 04 - 04, 04:20 ص]ـ

كتاب المسند الجامع من أنفع كتب التخريج الحديثة والجهد المبذول فيه من الصعب تكراره وفيه بعض الملاحظات في المنهج لا تقلل من قيمته مثل عدم إيرادهم للموقوفات إلا عند احتياجهم لذلك في تعليل المرفوع

وأنصح كل طالب علم باقتناء هذا الكتاب

هناك مشكلة تقابل مستخدمي هذا الكتاب في العزو وهي عزوهم في البخاري للطبعة السلطانية

ولمسلم لطبعة استانبول

ولحل المشكلة في صحيح مسلم يمكن الاستعانة بطبعة دار الفلاح لصحيح مسلم وتوزعها دار بلنسية بالرياض وفي أعلا كل صفحة منها ما يقابلها من طبعة استانبول مع ترقيم عبد الباقي والتخريج من البخاري

على أن الطبعة متوسطة الجودة وهي تقع في مجلدين

وقد وعد الناشر بإصدار طبعة للبخاري فيها العزو للطبعة التي استخدمها أصحاب المسند الجامع وفيها كل الميزات الأخرى وهي مراجعة بدقة ونأمل أن تصدر بحلة جميلة

ـ[أبو سارة61]ــــــــ[28 - 04 - 04, 07:01 ص]ـ

اطلعت هنا على سؤال عن الرجل الذي وضع أساس المسند الجامع

والحمد لله أنني عرفت هذا الرجل وهذا من فضل الله عليَّ

فهو السيد أبو المعاطي محمد النوري، مصري، من محافظة الشرقية

مات يرحمه الله في سنه 1401 هجرية

واسمه هو الثاني على غلاف المسند الجامع

وكان لابد من وضع اسم الدكتور بشار أولا لأن إتمام الكتاب كان في العراق، والقائمون به مصريون، جميعهم، وكان إظهار التدين في هذا العهد جريمة في العراق، ولذلك احتاجوا إلى الدكتور بشار الذي ساعدهم ماديا، وبذل جهدا في طباعته، وشاركهم في إرساء منهج الكتاب لم له من خبرة ودراية.

وقد شارك السيد أبو المعاطي، يرحمه الله في أعمال أخرى منها:

المسند للإمام أحمد ط. عالم الكتب

موسوعة أقوال الإمام أحمد في الجرح والتعديل

وغيرذلك الكثير

والسلام عليكم ورحمة الله

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير