ـ[حامد الحنبلي]ــــــــ[30 - 04 - 04, 03:12 ص]ـ
المطلع على ا\كتاب المسند الجامع يتيقن أن مؤلفيه استفادوا كثيرا من تحفة الغشراف إن لم نقل أنهم أعادوا ترتيبها على الأبواب مع إضافة الكتب الزائدة
وهو عمل طيب لا شك لا يغمطه إلا جاهل أو مبطل
ـ[أبو سارة61]ــــــــ[30 - 04 - 04, 09:45 م]ـ
وجدت هنا بعض الإخوة الفاضل يسألون عن المسند الجامع، وهذا الرابط فيه بعض هذه المعلومات عنه، أسأل الله أن تكون فيها فائدة.
الرابط التالي فيه عرض لكتاب المسند الجامع على الإنترنت:
http://www.muslimworldleague.org/paper/1784/articles/page9.htm
المسند الجامع .. عمل ضخم لخدمة وإحياء السنة النبوية
> الموسوعة حل لجميع المشاكل التي تتصل بالبحث عن الحديث والمتولدة بسبب تنوع أساليب التنظيم والترتيب، وكثرة الكتب واختلاف مناهجها
> تأليف «المسند الجامع» ضمن تحقيق جميع الكتب التي حواها بين دفتيه تحقيقاً علمياً دقيقاً
> «المسند الجامع» كان حافزاً لظهور عدة مجاميع في علم «الجرح والتعديل» ولخروج كتاب الأحاديث الصحيحة «سبيل الرشاد»
> الموسوعة تتضمن أحاديث الكتب الستة ومؤلفات أصحابها الأخرى وموطأ مالك ومسانيد الحميدي، وأحمد بن حنبل، وعبد بن حميد، وسنن الدارمي، وصحيح بن خزيمة
> «المسند الجامع» أكبر إنجاز لخدمة السُنة النبوية المطهرة وتجميعها في كتاب واحد يغني عن مكتبة بكاملها، ويجمع كل ما روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم بالإسناد الكامل
> أكبر موسوعة في الحديث الشريف بلغت أحاديثها (17802) حديث وعدد رواتها (1237) راوياً
الكتاب: المسند الجامع
المؤلف: مجموعة من الباحثين ـ إشراف الشيخ محمود خليل
الناشر: دار الجيل ـ بيروت والشركة المتحدة ـ الكويت
عرض وحوار: يوسف غريب
< لطالما تطلع المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها إلى اليوم الذي تجمع فيه سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم في كتاب واحد، يبذل فيه من الجهد ما يوازي منزلة السنة وصاحبها في قلب كل مسلم غيور.
وفي هذا العصر الذي تطور فيه العلم وتنوعت أساليب البحث العلمي، كان من واجب المسلمين تيسير سنة الرسول صلى الله عليه وسلم إلى طلابها العاملين بها وفق طرائق من التنظيم والترتيب والتخريج، تعين المستفيد منها أقصى إعانة، بحيث يجد الحديث الواحد الذي تكرر في الكتاب الواحد أو ورد في مجموعة من الكتب، قد تجمع في مكان واحد، بينما كان يجد صعوبة في العثور عليه بسبب تنوع أساليب التنظيم والترتيب وكثرة الكتب واختلاف مناهجها.
وقد وفق الله مجموعة من الباحثين المخلصين لهذا العمل الجليل، نذروا وقتهم وجهدهم لإخراج هذا العمل في أفضل صورة ابتغاء لمرضاة الله تعالى.
وقد استغرق هذا العمل السنوات الطوال حتى ظهر، ولعله يكون بداية أخرى ـ إن شاء الله ـ على طريق خدمة سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم التي تحتاج منا الكثير من الجهد لحفظها وتيسيرها على متلقيها، هذه السنة التي ما إن اعتصمنا بها مع كتاب ربنا فلن نضل أبداً.
لقد تضمنت هذه الموسوعة التي سميت بـ «المسند الجامع» مجموعة نفيسة من كتب الحديث لتكون أساساً لهذا الكتاب، هي في حقيقتها الأمهات في هذا الموضوع، فأصبحت الموسوعة تجمع جميع الأحاديث وطرقها الواردة في الكتب الآتية:
1 ـ الموطأ: لأبي عبدالله مالك بن أنس، المتوفى سنة 179، برواية يحيى بن يحيى عنه، والمتوفى سنة 234، طبعة الشعب بالقاهرة، بعناية محمد فؤاد عبدالباقي.
2 ـ المسند: لأبي بكر عبدالله بن الزبير الحميدي، المتوفى سنة 219، طبعة عالم الكتب في بيروت بتحقيق الشيخ حبيب الرحمن الأعظمي.
3 ـ المسند: لأبي عبدالله أحمد بن حنبل، المتوفى سنة 241، القاهرة، المطبعة الميمنية 1896.
4 ـ المسند: لأبي محمد عبد بن حميد، المتوفى سنة 249 عن نسخة مخطوطة مصورة عن دار الكتب الظاهرية بدمشق تحت رقم (1066).
5 ـ السنن: لأبي محمد عبدالله عبدالرحمن الدارمي، المتوفى سنة 255، طبعة شركة الطباعة الفنية المتحدة ـ القاهرة.
6 ـ الجامع الصحيح: لأبي عبدالله محمد بن اسماعيل البخاري، المتوفى سنة 256، طبعة الشعب المصورة عن الطبعة السلطانية في تسعة أجزاء.
7 ـ الأدب المفرد: للبخاري أيضا، طبعة القاهرة، نشره قصي محب الدين الخطيب.
8 ـ رفع اليدين: للبخاري أيضاً، نشر دار الأرقم ـ الكويت.
¥