تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الباحث]ــــــــ[06 - 10 - 03, 12:44 م]ـ

وإليك هذين الرابطين النافعين في هذا الموضوع:

http://www.binothaimeen.com/cgi-bin/enews/viewnews.cgi?category=28&id=1052149515

http://www.binothaimeen.com/cgi-bin/enews/viewnews.cgi?category=28&id=1040629450

ـ[المقدسي]ــــــــ[01 - 03 - 04, 08:40 ص]ـ

بعيدا عن السؤال الرئيسي في الموضوع: هل يجوز أو لا يجوز ..

عندي ثلاث علامات استفهام كبيرة:

1) كلام عدد من الأخوة عن تصرفات اللجنة العلمية (!) في كلام الشيخ!

2) كلام الشيخ خالد المشيقح أحد أقرب طلاب الشيخ وأبرزهم، والذي لا أعرف أن أحدا من أعضاء اللجنة العلمية يقارب تحصيله.

3) كلام الأخ طارق2 الذي يظهر من كلامه أنه من تلاميذ الشيخ رحمه الله؟

أرجو توضيح هذه المسائل المهمة، لأنه بناء عليها يظهر جواب السؤال الأصلي.

أصلح الله أحوال الجميع.

ـ[طالب علوم الحديث]ــــــــ[01 - 03 - 04, 12:51 م]ـ

السلام عليكم رحمة الله وبركاته ........

جزاكم الله خير الجزاء

ولكن السؤال الذي يطرح هو أن البعض قد اشترى العديد من الكتب المذكورة، وليس كتاب او اثنان فماذا يفعل بها بعد شراء هذه الكمية ودفع ثمنها ولم يعلم بما تقولون إلا بعد أخذها؟؟؟ فما الحل؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[أبو مشاري]ــــــــ[02 - 03 - 04, 07:19 ص]ـ

لعل الأخوة يرجعون إلى كتاب ((الجامع في سيرة الشيخ ابن عثيمين)) وليد بن حسن الزبيري وهو من أوائل طلاب الشيخ، و الكتاب من اصدارت دار الحكمة التي يرأسها.

فقد ذكر أن هذه كانت رغبة الشيخ نفسه رحمه الله بمنع صدور أي كتاب إلا عن طريق المؤسسة الخيرية، بعد إذن الشيخ فهد بن ناصر السليمان و اثنان من اخوته.

والله الموفق

ـ[ابن عنيزة]ــــــــ[02 - 03 - 04, 07:58 ص]ـ

إخواني الكرام: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

اطلعت على هذا المقال، ورأيت تضارب الآراء حول الموضوع، ولا شك أن الحكم على الشيء فرع عن تصوره.

وبحكم معرفتي بشيخنا ابن عثيمين رحمه الله وكبار أصحابه وتلامذته عن قرب، فأقول بكل مرارة:

إن هذه اللجنة التي تسمى (العلمية) ليست إلا عبارة عن بعض أقارب الشيخ الذين لا صلة لهم بالعلم الشرعي من قريب أو بعيد، أما طلاب الشيخ البارزين الذين كانوا في حياة الشيخ يساعدونه على أعماله العلمية فأُبعدوا عن اللجنة بمجرد وفاة الشيخ، مثل الأخ الشيخ سامي الصقير، وهو خليفة الشيخ في الدروس، وصهره المقرب!

وكذلك أبعد الشيخ عمر الحفيان الذي عمل في أهم كتب الشيخ -الشرح الممتع- تحت إشراف الشيخ المباشر وتكليفه، كما هو موجود في مقدمة الكتاب، وأرجو أن لا يحذف!

أما الكلام المنقول عن الأخ الشيخ خالد المشيقح فهو صحيح في المعنى، وهذا رأي غالب طلبة الشخ البارزين في عنيزة.

بقي شخص واحد في اللجنة ينتسب للعلم، وهو فهد بن ناصر السليمان هداه الله، ومع أنه ليس من طلبة شيخنا الملازمين إلا أنه استطاع الاستحواذ على اللجنة وقراراتها، ونفع نفسه وداره المسماة دار الثريا، ومع كل ذلك فلا يعمل في كتب الشيخ بنفسه، بل يوكلها إلا بعض الطلبة المصريين وغيرهم، ولو شئت لحددت بعض الكتب وأسامي من عمل بها، وأين يطبعها ويصفها! بل هو الذي يتصرف بكلام شيخنا ويعدل في كتبه ما شاء!! ولا رقيب ولا حسيب، وهذا معروف عند زملائنا طلاب الشيخ، وقد ذكره أكثر من شخص فيما مضى.

وعليه فنتتفي (شبهة) أن اللجنة أدرى بكلام الشيخ، وما دام الأمر كله يدور على (المصريين) فما المانع أن تقوم أي دار في مصر أو المغرب أو الهند بنشر علم شيخنا في بلدان العالم المختلفة؟ لينتفع الناس وتثقل صحيفة شيخنا؟ بل أظنهم آمن على تراث الشيخ وأحرص على حرفية عباراته أكثر مما (علمناه) من لجنتنا الموقرة.

ثم يا إخوان إن المسألة كلها تفريغ من الأشرطة! سواء عند اللجنة أو غيرهم، فما هو هذا العمل (الخارق) الذي يحسنه اللجنويون ولا يحسنه أهل مصر والسند والهند، وهل للجنسيات أو الجينات دخل في هذا؟

والواقع المر أن اللجنة لا تكلف نفسها حتى بتفريغ الأشرطة، بل تقتات على جهد الطلاب أصحاب المذكرات (المحتسبين) الذين سبق لهم تفريغ الأشرطة لنشر علم الشيخ بلا أجر، وهي تباع كمذكرات في كثير من المكتبات والتسجيلات، وبخطوط مختلفة!! بل تقضي اجتمعاتها بتناول الكليجا والبيتزا والمرطبات وتقاسم غنائم كتب الشيخ.

وقد قال غير واحد من المشايخ المعاصرين إذا أردت أن تميت علم رجل فاجعل له لجنة!

وهكذا كنا نرى كيف كان انتشار رسائل شيخنا والشيخ ابن باز في حياتهم، وكيف كان الفرق عندما (احتُكرت) أعمالهم بماركات تجارية باسم (لجنة الشيخ) فلان!

ترى .. لو كان شيخ الإسلام ابن تيمية لما توفي حصلت له لجنة هل كانت علومه ستنتشر شرقا وغربا، هل كان بإمكان أصحاب واسط وحماة وتدمر وأصفهان أن يستفيدوا من رسائل شيخ الإسلام لهم لولا (إذن) اللجان الموقرة؟!!!

وقد رأينا ماذا حصل للجنة الشيخ عبد الله بن حميد، وها قد مر ربع قرن ولم نر إلا الضجيج ثم الغبار!!!

فلا عليكم يا إخواننا، لا تلتفتوا لهذه اللجنة ولا لغيرها، وما كان العلم يوما حكرا لمتاجرين ولا منتفعين متسلطين، وما كان العلم ليورَّث، إذا لاحتكر علينا آل البيت علم النبي صلى الله عليه وسلم بدعوى أنهم ورثته!!

ورحم الله أئمتنا وسلفنا الصالح عندما كانوا يختمون كتبهم بالدعاء والترحم على من يقرؤه وينسخه وينشره، ويستكتبون النساخ ويرسلون كتبهم للأقطار والبلدان .. ربما لأنهم لم يعرفوا اللجان (العلمية)!!

الأخ المكرم أبومشاري: أما كتاب الأخ الشيخ وليد الحسين فلعله لا يخفاك أن اللجنة العلمية ذاتها هي التي منعت دخول الكتاب إلى المملكة، وفي الكتاب نفسه أن الشيخ كلف الشيخ الحفيان بالشرح الممتع، فلماذا أبعد؟ ثم الأخ وليد لماذا لم يسمحوا بكتابه، وما العيب فيه، هل لأنه لم يحسب حسابهم في الأرباح، أو لأنه ليس ممن يعمل بالأجرة ويترك اسم اللجنة أو فهد السليمان على الكتاب دونه؟

نسأل الله أن يحفظ مشايخنا وعلومهم من كل شر ولجنة، وأن يبارك في كل من ينشر علم مشايخنا بأي وسيلة، والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير