تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما أحسن طريقة للقراءة في الكتب]

ـ[أبو الحسن العسقلاني]ــــــــ[24 - 12 - 05, 05:22 ص]ـ

أجد نفسي دائما هائما في الكتب (من هذا صفحة و منهذا أخرى) لا أكاد أكمل كتابا فأردت أن يوضح لي أخوتي ما هي أفضل سبيل للتحصيل من الكتب في شتى الفنون مع التوضيح لتقسيم الآسبوع أو اليوم كأن أقرأ كل يوم بعد الفجر تفسير وبعد العشاء حديث و خلال اليوم ما تيسر من علم من العلوم أرجو من كل من الأخوة أن يوضح أفضل طريقة يراها

ـ[صالح بن علي]ــــــــ[26 - 12 - 05, 10:01 م]ـ

والعلم عند الله

هناك شريط للمنجد حفظه الله بهذا الخصوص

أما تقسيم اليوم أو الأسبوع فأقول أولاً

س/هل أنت متفرغ؟ بعد الإجابة اخبرك

ـ[مجاهد الحسين]ــــــــ[26 - 12 - 05, 11:45 م]ـ

أخي أبا الحسن:

1. إذا بدأت في كتاب -بعد نظر- فلا تقطع القراءة فيه حتى لو تبين لك أنه غير مناسب، لكي تربي نفسك على ألاّ تتشتت في القراءة.

2. اضبط أصل الفن الذي تقرأ فيه، ثم انظر فيما بعد ما تشاء من الكتب في نفس الفن، لأنه سيكون مفهوماً ولن يأخذ وقتاً.

أخوك: مجاهد

ـ[أبو الحسن العسقلاني]ــــــــ[27 - 12 - 05, 08:34 م]ـ

جزاكم الله خيرا

و أخي صالح أنا لست متفرغا أنا أدرس الهندسة

ـ[صالح بن علي]ــــــــ[27 - 12 - 05, 10:38 م]ـ

بارك الله فيك

أقول اجعل من بعد الفجر حتى تذهب لدوامك للقرآن

واجعل في العصر وقت للمراجعه

حدد ساعة لحفظ متن واحد ودراسته

ثم اجعل لنفسك ساعة اخرى تقرأ فيها من السير والمرققات ولتكن قبل النوم

ولا تنس الضحى وقيام الليل وبر الوالدين والدعاء الجأ إلى الله وخذ من العلم الأهم فالأهم فاجعل يوماً للتوحيد ويوم للفقه لكن لاتحفظ الفقه وخذ متن مبسط للمذهب المشهور والمخدوم في بلدك أما العقيدة فقد كثر الكلام عليها في الملتقى ابدأ في البحث في الملتقى حتى تصل لها وسوف يكون أول بحث تقوم به وبعدها انطلق فتح الله علي وعليك

والله أعلم

ـ[ابن المبارك]ــــــــ[28 - 12 - 05, 09:57 ص]ـ

أنصحك بأن تقرأ كتاب (الطرق الجامعة للقراءة النافعة) للشيخ د. محمد موسى الشريف حفظه الله

طبعته دار الاندلس الخضراء

ـ[زيد الزعيبر]ــــــــ[28 - 12 - 05, 11:10 ص]ـ

السلام عليكم: أنصحك أن تقرأ كتاب معالم في طريق طلب العلم للشيخ عبدالعزيز السدحان وتحرص على الكتب التي ذكرها الشيخ في موضوع الأولوية في الطلب فهي مهمة جداً، وألله الله بالصدق مع الله، فربما فرغ الإنسان نفسه ولم تزده قراءة الكتب تلك إلا عمى وضلالا كما ذكر ابن تيمية ـ رحمه الله ـ، وأما الصادق مع الله وأسأل أن يجعلني وإياك والقائمين على الملتقى كذلك، فيعينه الله إذا علم منه صدقه، بشرط القناعة بما هو عليه، والتضحية لأجله.

ـ[أبو الحسن العسقلاني]ــــــــ[28 - 12 - 05, 04:01 م]ـ

جزاكم الله كل خير و أسألكم الدعاء لي و لكل المسلمين بكل خير

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير