تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[شبارق]ــــــــ[15 - 10 - 07, 11:54 م]ـ

سؤال حيرني كثيراً أتمنى الإجابة عليه من الإخوة الفضلاء:

تاريخ الإسلام 52 مجلد طبعة دار الكتاب

وتاريخ الإسلام 17 مجلداً طبعة دار الغرب

الفرق في حدود 35 مجلد لصالح دار الكتاب

كيف صار هذا الضغط لهذه المجلدات من 52 إلى 17؟

هل اختصر منها شيء أو تم تصغير الخط أم ماذا وفقكم الله؟

ـ[أبو الفتح محمد]ــــــــ[16 - 10 - 07, 01:08 م]ـ

لماذا لا تقوم لجنة باشراف عالم كبير مثل مافعل الشيخ بكرأبو زيد ويحققوا كتب التاريخ والرجال دون نفخ للحواشى ودون نفخ للكتب ويكون سعرها رخيص للفقراء أمثالنا

ـ[شبارق]ــــــــ[17 - 10 - 07, 01:46 ص]ـ

ما زلت انتظر الإجابة على سؤالي السابق وفقكم الله.

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[17 - 10 - 07, 04:05 ص]ـ

ما زلت انتظر الإجابة على سؤالي السابق وفقكم الله.

احسب عدد الأوراق في المجلد، وعدد الأسطر والكلمات ...

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[08 - 11 - 07, 02:15 ص]ـ

اخي شبارق لو فعلت خاصية تقبل الرسائل

على الخاص

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[08 - 11 - 07, 03:02 ص]ـ

قصة الكتاب:

أشهر مؤلفات الإمام الذهبي وأجلها، يضم زهاء أربعين ألف ترجمة. وتقع مطبوعته في أكثر من خمسين مجلداً. وقد تنافست على طباعته عدة دور، يضيق المجال هنا عن تسميتها. أما الذهبي فقد كتبه في (21) مجلداً، لم يراع في تنسيقه إلا عدد الأوراق. لذلك لم يلتزم النساخ تجزئته. وقد وصلتنا أجزاء منه بخطه. انظر ما كتبه د. بشار عواد معروف عن الكتاب ومنزلته في كتابه: (الذهبي ومنهجه في كتابه تاريخ الإسلام). وأفاد أنه فرغ منه سنة 714هـ في (19) مجلداً، ثم كتبه سنة 726 في (21) مجلداً. تناول فيه تاريخ الإسلام، من بدء الهجرة حتى 700هـ وبناه على سبعين طبقة، وأراد بالطبقة العقد (10 سنوات) والتزم فيه ثلاث خطط: 1 - من بدء الكتاب حتى سنة (40) هجرية، وفيها دمج كلامه عن الطبقات الأربع، وخلط فيها ذكر الوفيات بالحوادث. 2 - من سنة (41 حتى 300هـ) وفيها ساق تراجمه حسب الطبقات. 3 - من سنة (300 حتى 700هـ) وفيها ساق تراجمه حسب وفيات كل سنة، مرتبة على حروف المعجم باعتماد اسم الشهرة. ومن كتابه هذا استخرج معظم كتبه التاريخية، انظر التعريف بكتابه: (العبر). قال عبد الله بن محمد العياشي (ت1090هـ) في رحلته المسماة (ماء الموائد) المطبوعة في مدينة فاس سنة 1316هـ: (ومما رأيته من الكتب الغريبة بمكة المشرفة: (تاريخ الإسلام) للحافظ الذهبي، وهو عشرة أجزاء كبار على السنين، من أول الهجرة، فجعل كل عشر سنين طبقة، فصار سبعين طبقة إلى آخر المائة السابعة. وهو كتاب حافل، لم يدع شاردة ولا نادرة مما تتشوق إليه النفس من علم التاريخ إلا أودعها كتابه مع الاختصار والإتقان، فكأنها جمعت له الدنيا وأهلها في صعيد واحد. وهو موجود في وقف (قايتباي) بمكة في رباطه المعروف ... إلخ) وانظر سير أعلام النبلاء (مقدمة المحقق ص15). وانظر في مجلة العرب (س12 ص856 وس13 ص575) نقداً موسعاً بقلم حمد الجاسر لنشرة مركز تحقيق التراث للكتاب. أحصى فيه (233) خطأ علمياً في التحقيق، عدا الأخطاء المطبعية، وذلك في القسم الأول من الجزء الأول فقط. وقد ساهم في تحقيقه -كما يقول- فتيات لم يتجاوزن مرحلة الدراسة. قال: (فما أهون التراث -تراث أمتنا الفكري- إذا وكلنا أمره لمن لا يحسن القيام به، إننا نرتكب خطأ جسيماً، بل جريمة منكرة، إذا وضعناه في أيد لا تحسن صيانته ... إلخ).

على رابط /

http://www.alwaraq.net/Core/AlwaraqSrv/TransferLog?LogId=31313934343738393332343638&MirrorId=1192991

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[08 - 11 - 07, 03:07 ص]ـ

((((((((((((الموسوعة التاريخية العظمى ......... تاريخ الإسلام

للكاتب الموسوعي المؤرخ الحافظ شمس الدين الذهبي

المتوفى سنة 748هـ

وقد تناول فيه تاريخ الإسلام، من بدء الهجرة حتى سنة 700هـ

وبناه على سبعين طبقة، وأراد بالطبقة العقد (كل طبقة عشر سنوات)

والتزم فيه ثلاثة طرق واضحة بينة:

الأولى: من بدء الكتاب حتى سنة أربعين هجرية،

وهي السنة التي قتل فيها الإمام علي

وانتهت بها الخلافة الراشدية

وفيها دمج كلامه عن الطبقات الأربع، وخلط فيها ذكر الوفيات بالحوادث.

الثانية: من سنة (41 وحتى سنة 300هـ)، وفيها ساق تراجمه حسب الطبقات.

الثالثة: من سنة (300 وحتى سنة 700هـ)،

وفيها ساق تراجمه حسب وفيات كل سنة،

مرتبة على حروف المعجم باعتماد اسم الشهرة.

وقد طبع الكتاب طبعات متعددة

والطبعة التي اعتمدها الوراق طبعة سقيمة مشوهة

شبيهة بالمخطوطة، ولا تقل عنها بالشيء الكثير

ولا أعرف إلى أين وصل بها محققها

لأن الوراق أوصلها إلى الطبقة الخامسة والستين

إذن: أين بقية الطبقات الخمس!!! ???

نرجو من الوراق أن يتمها، من طبعة دار الغرب الإسلامي.

للأهمية، ولأنه بدأ بهذا العمل الكريم،

ولأن الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم- يقول:

إذا عمل أحدكم عملا، فليتقنه.

(وهنا الإتقان هو أيضا تتمة هذا العمل الجليل)

وفي الحق يقال:

إن طبعة دار الغرب الإسلامي ببيروت،

بتحقيق الأستاذ الدكتور بشار عواد معروف

هي أفضل وأجود طبعة على الإطلاق

وهذا الرجل خبير بالذهبي، أنفق عمره في دراسته

ويكفي أن نعلم أن رسالته الجامعية التخصصية الدقيقة هي:

في منهجية كتابة الذهبي للتاريخ، وهو مطبوع في مصر باسم:

الذهبي و منهجه في كتاب تاريخ الإسلام

ومواكبة للعصر، فإن الدار الناشرة، والمحقق الفاضل

أخرجا هذه الطبعة كاملة محققة، في:

ثمانية عشر مجلدا، مع الفهارس)))))))))))))))))))

((((((((((مختصر تاريخ الإسلام

للإمام الذهبي رحمه الله تعالى مختصراً اختصر به كتابه القيم تاريخ الإسلام، سماه دول الإسلام يقع في مجلدين طباعته فخمة و جميلة يمكن الرجوع إليه في حال تعذرت الاستفادة من كتاب تاريخ الإسلام الأصل))))))))))))

((((هذه بعض اراء اعضاء موقع الوراق))))

على رابط /

http://www.alwaraq.net/Core/AlwaraqSrv/TransferLog?LogId=31313934343830323935353933&MirrorId=1192991

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير