تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[دوزنه]ــــــــ[24 - 11 - 03, 10:43 ص]ـ

أخي راجح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بالنسبة لردي عليك بأنك تنفي عنه السرقة فلعل العبارة خانتني وانما كنت انا اريد التأكيد على نشره هذه الكتب بدون اذن لا الرد عليك. فالسماح منك.

وأحب ان انبهك اني من بلاد الشام ولو قرات رسالتي مرة اخرى لعلمت من اين تحديدا:)

ودمت في رعاية الله سبحانه وحفظه

ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[19 - 11 - 05, 01:10 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

هل يوجد مؤسسة سنية بديلة بمثل مستوى تجليد وسعر وتسليم الكتب على الموعد مثل مؤسسة بعينو

ـ[محمد الحمدان]ــــــــ[19 - 11 - 05, 02:35 م]ـ

ما المشكلة أن يتم طبع الكتاب في مطبعة نصرانية أو شيعية؟

خصوصاً وأن همّهم: تجاري!؟

ما المشكلة؟

ولماذا هذا الحرج؟!!!!!

ـ[أحمد خالد ستيتة]ــــــــ[19 - 11 - 05, 06:27 م]ـ

أمة إقرأ لا تقرأ وإذا قرأت لا تفهم وإذا فهمت لا تعمل وإذا عملت لا تخلص

هذا في زمن فشوّ القلم

وفي زمن نحن فيه بأمسّ الحاجة إلى تعلم ديننا والعمل فيه وتحكيمه على الدنيا

الأسباب:

منها: بمال ربويّ , برجل يعبد الدينار يكتب , بعمل فوضويّ , بمجهودٍ مسروق , يخرج كتاب مكتوب فيه:

لا تزني , لا تسرق , لا تكذب , فيقرأه المسلم , فماذا يفعل؟ الجواب: يزني ويسرق ويكذب بل ويكفر.

ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[19 - 11 - 05, 06:34 م]ـ

دار الكتب العلمية - بيروت

كلهم شيعة للأسف.

أخي الفاضل؛ أنا أتعامل مع دار الكتب العلمية منذ مدة، وأعرفهم معرفة قوية، وهم ليسوا شيعة أبدا، بل لهم موقف من الشيعة، وصاحب الدار الأستاذ محمد علي بيضون رجل فاضل، سني العقيدة، ليس شيعيا، ولا يدعي التشيع، بل سني مفتخر بسنيته ..

ربما حصل اللبس من حيث أن آل بيضون بعضهم شيعة وبعضهم سنة، وصاحب الدار هو من سنة آل بيضون لا شيعتهم.

ـ[أبو حازم المسالم]ــــــــ[01 - 02 - 06, 11:08 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كنت استطلع مواقع الانترنت فوقفت على موقعكم الكريم, ولم أتمالك نفسي من ارسال رسالتي هذه بعدما قرأت ما

لديكم, ثم استغراب بعض الأخوة لهوية بعض الدور! وأنا استغرب بدوري أنكم لا تعلمون كل هذه

المعلومات! ولذا أحببت أن أؤكد بعض المعلومات وأضيف بعضها:

أولا/دار الكتب العلمية صاحبها شيعي وهذا معروف والمؤسسة تجارية, ولا يخفى على أحد قلة الاعتناء

بالكتب فأكبر همهم الطباعة والبيع ومعروف لدينا أنهم لا يعتنون بتصحيح الكتاب ولا مقابلته ومن قرأ فيها عرف ما فيها! والعاملين لا علاقة لهم (الغالبية العظمى) لا بالتزام و (أسأل الله أن يكونوا من المصلين!) وما ذكره بعض الأخوة من السافرات العاريات عند أحد دور النشر قد ينطبق عليهم اذ لم ارى من موظفاتهم متحجبة.

وقد قاموا حديثا بطباعة بعض كتب الشيخ ابن عثيمين (رحمه الله تعالى ورفع درجته) من دون اذن أصحاب الشأن ومن شاء فله أن يراجع موقع الشيخ.

ثم قرأت رد أحدهم بان صاحب الدار سني لانه تبرع بكتب!!!! وهذا يا أخي مع احترامي الشديد جدا لك, مضحك ويدل على البساطة فهل اذا تبرع بكتب يكون سنيا!؟؟؟؟؟؟؟؟ هذه مصالح وسياسة, ثم لا مانع ان يكون الرجل خلوق يساعد من طلب مساعدته ببعض الكتب الله أعلم بالقلوب ولكن ان نستدل بهذا الأمر فلا. وقولك أنه مؤكد انه سني فهذا غير مؤكد فاتق الله وتثبت. فاني لا اعلم الا انه شيعي الأصل.

وأخيرا عدم سرقته للكتب فها هو قد قام حديثا بطباعة كتب الشيخ ابن عثيمين ....

ثانيا/دار احياء التراث العربي صاحبها شيعي! بل أصله ايراني فيما أعلم

ثالثا/دار الكتاب العربي شيعة - من رأيته من الموظفين غير ملتزمين.

دار الجيل/نصارى

دار الثقافة/ أحباش ضالون محرفون للكتب مكفرين للسلفيين ....

المكتب الاسلامي/حليقي اللحية! ... وتعاملهم مع النصارى.

وانبه الى ان المطبعة شيء والدار شيء آخر أحيانا بمعنى قد يكون الدار سني ولكنه يعطي الكتاب لمطبعة نصرانية او شيعة او سنية لتطبع الكتب, وأما بعينو فهو فقط يجلد الكتب ولا علاقة له فيما اعلم بالطباعة بل كما قلت في المرحلة الاخيرة للكتاب يقوم بتجليدها.

والغالب أيها الأخوة بل الأصل للأسف في دور النشر أنهم غير ملتزمون! بل تجار

وللأسف الشديد أًيضا لا بد أن أذكر ولن أذكر الاسم والله المستعان, أن بعض المكتبات في الخليج قد تقوم بعملية

نصب على بعض الدور في غيربلادها كطباعة كتب أو شراء وعدم تسديد ثمنها! مع ان صاحب المكتبة يزعم أنه صاحب الدين ومطلق اللحية باختصار الشكل شكل التزام والفعل فعل .... فالله المستعان.

والحل بايجاد دار ومطبعة وتجليد يقوم عليها اخوة ملتزمون والى ذلك الوقت (وفي كل وقت) حسبنا الله ونعم الوكيل

...

ـ[أبو حازم المسالم]ــــــــ[01 - 02 - 06, 02:40 م]ـ

هذا المشهور عنه، وهذا ما أعرفه وغيري من أهل لبنان، وقد مكثتُ فيها مدة ليست قليلة.

وأرجو ألا تخفى عليك تقية الشيعة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير