[أين أجد " النكت على العمدة " للزركشي]
ـ[العسقلانية]ــــــــ[14 - 10 - 03, 09:56 ص]ـ
الحدلله وبعد ..
الإخوة الفضلاء / وفقهم الله
من يدلني على كتاب (النكت على عمدة الأحكام)
أو تصحيح عمدة الأحكام للزركشي رحمه الله
وهل هو موجود على الشبكة أو من ينزله لنا.
فجزاى الله من كان عوناً لأخته.
والله أعلم
ـ[عبد الله زقيل]ــــــــ[14 - 10 - 03, 09:45 م]ـ
العسقلانية.
حقق الكتابَ أبو قتيبة نظرُ بنُ الفاريابي، وقدم له الشيخُ عبدُ الله بنُ عبد الرحمن السعد، والناشر مكتبة الرشد.
الطبعة الأولى 1423 هـ.
ـ[العسقلانية]ــــــــ[14 - 10 - 03, 10:16 م]ـ
الحمدلله وبعد ..
الشيخ / عبد الله وفقه الله
جزاك الله خيراً أخي على تجاوبك.
ولكن الذي حققة الشيخ نظر هو متن العمدة وأضاف بعض النقول من النكت للزركشي ر حمه الله.
ولكن أريد نص كتاب الزركشي رحمه الله.
وجزاك الله خيراً.
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[14 - 10 - 03, 10:24 م]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=7717
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[15 - 10 - 03, 03:48 ص]ـ
وقد طبع الفاريابي كذلك (تصحيح العمدة)!
أما عمل الزهراني، فلم يطبع سوى ما في المجلة، وعندي صورة منها.
ـ[العسقلانية]ــــــــ[15 - 10 - 03, 04:21 ص]ـ
الحمدلله وحده وبعد ..
الأخوة المشايخ الفضلاء
جزاكم الله خيراً سعدت والله كثيراً باهتمامكم.
ولقد اطلعت على تحقيق الشيخ الزهراني ولكنه للنوع الأول ولم يكمل الكتاب، والمجلة عندي ولله الحمد.
وأما طبع الكتاب بتحقيق الفريابي، فأين أجده أو أحد بإمكان أن ينزله هنا.
غير أنه في نقولاته عن الزركشي في تحقيقه للعمدة لم يستوعب وفقه الله فقد كانت هناك أحاديث ولم يذكر عليها قول الزركشي رحمه الله
وجزاكم الله خيراً.
والله أعلم
ـ[رمضان عوف]ــــــــ[15 - 10 - 03, 09:36 ص]ـ
أختي الفاضلة العسقلانية وفقها الله
لقد قام الشيخ نظر محمد الفاريابي بتحقيق كل من كتاب: عمدة الأحكام، للحافظ عبدالغني المقدسي، وكتاب " النكت على العمدة في الأحكام " وهذا هو الاسم الصحيح للكتاب، وأما: تصحيح العمدة، كما نشره الدكتور مرزوق الزهراني في مجلة الجامعة الإسلامية، و " التعليق على العمدة " و " شرح العمدة " فمن تصرف النساخ، وقد قام الشيخ الفاريابي بتوضيح هذا الأمر بنقله لأقوال العلماء، وأثبت أن الصواب هو " النكت على العمدة " كما أن الحافظ ابن حجر العسقلاني كتب: النكت على نكت الزركشي.
وكتاب: النكت على العمدة في الأحكام، للحافظ الزركشي، بتحقيق الشيخ نظر محمد الفاريابي، طبع في عام 1423 هـ أي قبل عام من الآن، وصدر عن مكتبة الرشد في الرياض، في مجلد واحد، وقد اعتمد المحقق في نشر الكتاب على ثلاث نسخ خطية، ونقل تعقيبات الحافظ ابن حجر، وابن الملقن على العمدة، وقد قام فضيلة الشيخ العلامة المحدث عبدالله السعد حفظه الله بتقديم الكتاب، وقد أثنى على عمل الشيخ نظر محمد الفاريابي، كما أثنى على أهمية الكتاب، وقد قام الشيخ نظر محمد الفاريابي في مقدمته بدراسة كاملة لكتاب العمدة، وما كتب حوله، فقد جمع حفظه الله أكثر من أربعين كتاباً فيما كتب حول العمدة، كما أن الشيخ نظر محمد الفاريابي يعمل الآن في " رجال العمدة في الأحكام " لعبدالقادر بن محمد الصعبي، وهو أطروحته الماجستير قدم بها في جامعة أم درمان الإسلامية بالسودان.
وأما ما ذكرت أنتِ أن الشيخ عبدالله السعد قدم له في " عمدة الأحكام، فكلامك صحيحة أيضاً، فإن الشيخ عبدالله السعد حفظه الله، قدم لكتاب العمدة في الأحكام بتحقيق الشيخ نظرمحمد الفاريابي، وقدم أيضاً على كتاب: النكت على عمدة الأحكام، بتحقيق الشيخ نظرمحمد الفاريابي أيضا، فالنكت مطبوع من قبل مكتبة الرشد، وعمدة الأحكام مطبوع بدار طيبة في الرياض.
وللشيخ نظرمحمد الفاريابي دراسة وافية في مقدمة كتاب: النكت، حول اسم المؤلف: محمد بن عبدالله بن بهادر، ولقبه:" الزركشي " لإتقانه لغتي: الفارسية، والتركية، فقد حقق حول اسم المؤلف: ولقبه، وبيّن خطأ من وقعوا في هذا الاسم، واللقب، كما أنه حقق وبيّن لنا الوجه الصواب، لاسم الكتاب، وهو:" النكت على العمدة في الأحكام "، وأن ما نشر باسم " تصحيح العمدة " في مجلة الجامعة الإسلامية بتحقيق الدكتور مرزوق الزهراني، إنما هو خطأ، وسيطبع قريباً الطبعة الثانية للكتاب بتحقيق الشيخ نظرمحمد الفاريابي، وفيها إضافات تصل إلى مائة صفحة، وفق الله الجميع.
ـ[فهد السند]ــــــــ[02 - 07 - 09, 03:41 م]ـ
اضيف حول عمل نظر الفريابي
ولي على عمل الأخ نظر بعض المؤخذات فمنها بل من أهمها أنه تصرف في ترتيب الكتاب ومعلوم أن المحقق مطالب بإخراج الكتاب كما كتبه مصنفه وأنه لا يحق له مهما كانت الظروف أن يغير في ترتيب الكتاب ولو كان يرى أن ذلك التغيير نافعاً للقاريء، فمن تلك التصرفات:
أولاً: أنه أدرج متن العمدة كاملا مع أن المتن لا وجود له في أصل النكت.
ثانياً: أنه قام بتجميع مادة الكتاب مما يتعلق بالنوع الأول (التعقبات الحديثية) والنوع الثاني (بيان الغريب) ثم أورد تحت كل حديث ما يتعلق به من تعقب حديثي وبيان غريب، وعلل ذلك التصرف بقوله (ص 6): [لأن الكتاب بالترتيب الذي ألفه الإمام الزركشي رحمه الله يصعب على القاريء معرفة ما تعرض من نقد أو تعليق على الأحاديث إلا إذا قرأ جميع مادة الكتاب] ولا شك أن هذا تصرف غير مرضي.
فلعل الأخ الفاضل الكريم أن ينظر في عمله مرة أخرى ويعاود إخراج الكتاب كما وضعه مصنفه من غير زيادة أو نقصان.
هذا ما أردت بيانه ودمتم بخير وعافية.
¥