تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المسيطير]ــــــــ[02 - 11 - 03, 07:46 ص]ـ

اشكر للاخ المازري المالكي هذه اللفتات الطيبة واشكره على حسن رده وحسن عرضه، وهذه من ابرز مميزات هذا المنتدى المبارك ان ترى اخوان لك في الله يقّومون كلامك ويوجهونك الوجهه الصحيحة.

فشكر الله لك مرة اخرى ووفقنا واياك لاتباع المنهج الحق.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[المازري المالكي]ــــــــ[04 - 11 - 03, 12:40 ص]ـ

شكر الله لك أخي الكريم.

وما كتبت أخيراً ليدل على صدق نيتك وسلامة طويتك

ووفقنا الله وإياك للحق بإذنه.

ـ[ abouzied550] ــــــــ[05 - 11 - 03, 12:17 ص]ـ

جزاكم الله خيرا علي حسن التناول.

بارك الله فيك أخي المازري المالكي. و نفع الله بك المسلمين.

و ثبتك الله علي حسن الخلق مع المخالف ..... ز

و جزاك الله خيرا أخي المسيطير علي رجوعك الي الحق .....

فقل اليوم من يفعل ذلك ...... نفع الله بك خلقه أجمعين ....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ......

ـ[الرميح]ــــــــ[15 - 12 - 03, 01:23 ص]ـ

قال مشهور حسن في " كتب حذر منها العلماء " (2/ 118 - 119) عن كتاب أباطيل يجب أن تمحى من التاريخ لإبراهيم شعوط:

كتاب مطبوع من تأليف الدكتور إبراهيم علي شعوط، أظهر صاحيه فيه الغيرة على التاريخ الإسلامي، وأثار مسائل تحتاج إلى بحث وتمحيص، وسلم من كثير من المزالق التي تورط فيها الكثيرون، ولكنه اعتمد على منهج ضخم فيه دور " الإحساس " و " الوجدان "، ولذا؛ هَّون من كلام المؤرخين، وقد نقد كتابه الأستاذ حسني شيخ عثمان بكتاب مفرد، وطبع عن دار الصديق بالطائف، واسمه: " أباطيل الأباطيل نقد كتاب أباطيل يجب أت تمحى من التاريخ "، وقد أوضح الأستاذ حسني منهج الأستاذ شعوط؛ فقال (ص 19 - 20): " ويمكننا أن نلخص منهج مؤلف الأباطيل في تأليف أباطيله بما يلي:

أولا: جعل الإحساس بالوجدان سبيلا من سبل المعرف قلما يخطىء.

ثانيا: اتهام كتابات العرب والمسلمين بأنها مفعمة بالأكاذيب والأغاليط.

ثالثا: رفض جميع الروايات، ورد كل الشهود فيما إذا تعارضت روايات الرواة أو شهادات الشهود مع عقله ومنطقه ووجدانه، ومن ذلك الروايات المتواترة أيضا.

رابعا: رفض كلام المؤرخ الإسلامي إن لم يتفق مع الإحساس بالوجدان (وبأسلوب غير مؤدب)، ثم اعتماد كلام المؤرخ نفسه إذا حاز على رضى الإحساس بالوجدان.

خامسا: عدم التحقق في صحة نسبة كلام المؤرخ إليه، والاكتفاء بنقله عن كتاب محدث يحيل على المؤرخ، وكأن الكاتب المحدث من شهود الحادثات التاريخية.

سادسا: تفسير القرآن بالرأي أو بالإحساس بالوجدان.

سابعا: الاستدلال بما اشتهر على ألسنة الناس من الحديث وبناؤه على الضعيف على الرغم من معرفته لضعفه وإثباته لذلك.

ثامنا: إثبات رواية تاريخية وعزوها إلى كتاب ألفه صاحب الأباطيل نفسه.

تاسعا: تعمد مخالفة ما تعارف عليه القضاة والمؤرخون والناس.

عاشرا: عد التاريخ ملكة تبيح لمن يملكها أن يرفض ما لا يعجبه من روايات التاريخ أو يقبل ما يعجبه، ويربت على أحساسيه الوجدانية.ا. هـ.

ـ[الرميح]ــــــــ[15 - 12 - 03, 01:44 ص]ـ

بالنسبة لكتاب تحاسد العلماء

فأنا لم أطلع عليه

ولكن المحتوى بيّنٌ من عنوانه ... ومؤلفه سواء قصد ذكر التحاسد والتباغض بين العلماء عن حسن نية أو غير ذلك فإنه لايجوز له لأنه خالف الإجماع وإجماع أهل الحديث معروف " كلام الأقران في بعضهم ينبغي أن يُطوى فلا يُروى " فكيف يؤلف بعد ذلك كتاب يذكر فيه المحظور والمصيبة فوق ذلك أن يُتعذر له Question

اعتقد أن الأخ المسيطر يريد مع إتلاف الكتب عدم طباعتها ونحن نوافقه على ذلك إلا في كتاب الفقه

مع احترامي وتقديري للجميع

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ـ[حامد الحنبلي]ــــــــ[16 - 12 - 03, 12:06 ص]ـ

السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث للشيخ الغزالي

احرقه واقرأ عليه آية الكرسي

ـ[أبو عثمان999]ــــــــ[16 - 12 - 03, 12:19 م]ـ

جزاكم الله خيرا يا اخوه

لكن الا ترون ان الحكم بالتحريق على كتاب امر ليس بالسهل؟!

كتاب "تحاسد العلماء" لعبدالله بن حسين الموجان، بمكة المكرمة؛ قد بين مؤلفه بأن غرضه بحث ظاهرة الحسد والتحاسد بين الناس عموما وذكر حكمها في الكتاب والسنة وما معناه وكيف يعالج وكيف يتقى وما اسبابه واقسام الناس فيه، وأراد ان يجمع بين التأصيل العلمي حول الحسد والتحاسد وبين النماذج الواقعه منه، وبين من خلال كتابه بأن التهم الملصقه ببعض الاكابر لا يلتفت اليها، وكذلك ليس كل من تكلم من العلماء في مخالف يعتبر حاسدا له، فبيّن ما يصلح ان يكون سببا شرعيا للطعن وما لا يصلح ... هذا ملخص أهم ما في المقدمة

لكن يبقى أن اسم الكتاب ظاهره يسيء لمكانة العلماء فالعلماء ورثة الانبياء كما في الحديث، فليت المؤلف يتنبه لذلك.

اخوكم

ابو عثمان

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير