تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ليث الحجري]ــــــــ[06 - 08 - 09, 03:59 م]ـ

الحمد لله أن أمر هذه الكتب ليس بأيدي بعض من كتب هنا

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[06 - 08 - 09, 05:18 م]ـ

كتاب آيات شيطانية

للشيطان سلمان رشدي

ـ[المسيطير]ــــــــ[06 - 08 - 09, 05:29 م]ـ

الإخوة الأفاضل /

قد يقال إن الكتب التي تحوي الكفر والضلال والزندقة والإفساد من كتب أهل الإلحاد والفلاسفة والحداثيين ونحوهم ... لايُختلف - فيما أحسب - على إحراقها وإتلافها ... وقد مضى كلام أهل العلم في ذلك في مشاركات سابقة.

أما الكتب التي تذكر الخلاف وتذكر أدلته وأقوال أهل العلم فيه ... والتي يسميها أهل العلم كتب الفقه المقارن ... فهذه لاتدخل في هذا الباب ... ولا أظن أن قائلا يقول بالإحراق.

أما الكتب التي تذكر الخلاف الضعيف، وتستدل بالأحاديث الضعيفة والموضوعة في مقابل الأحاديث الصحيحة، والتي يلوي مؤلفوها - ممن لا يُعرف بالعلم - أعناق النصوص لإثبات أقوال لم يُسبقوا إليها ... فهذا موطن الخلاف ... وتحتلف أنظار أهل العلم فيها ما بين طالب للإتلاف ومانعا منه.

ولايخفى على أهل الفضل ما جرته ترجمة كتب الفلاسفة واليونان أيام المأمون من فتح لأبواب الشر والضلال والإعتزال ... ولايزال البعض يتشربها حتى الآن ... وقد ذكر الشيخ سفر الحوالي حفظه الله أثر ذلك وخطورته ... ولعلي أنقلها بتمامه بإذن الله.

وأما أن تترك كتب الضلال والزندقة والإفساد ... بحجة وجودها في الشبكة العنكبوتية ونحوها ... فلا أدري ماوجه تركها بهذه الحجة؟! ... فالمنكر .. منكر ... ومن أولى وأولى درجات الإنكار ... الإنكار باليد ... كل حسب استطاعته.

ومن أولى مايحافظ عليه ولي الأمر - على اختلاف درجاته - ... الحفاظ على عقول المسلمين مما يفسدها، ويؤثر فيها، وفي دينها وعقيدتها.

فلا يقول قائل ... دعهم يؤلفون، ودع كتبهم تباع بين المسلمين، ودع الكفر والضلال بين أيدي المسلمين ... ثم ردّ عليها وبين عوارها!! ... أو لعل الله أن يقيض من يرد عليها ويبين فسادها؟!.

وماذا أفاد أهل الإسلام ترجمة كتب الضلال أيام المأمون؟! ... وأين من رد عليها؟! ... وبيّن ضلالها؟!.

وما الفرق بين من يأذن بترك كتب أهل الضلال والكفر والزندقة بين أيدي المسلمين ... وبين من يأذن ببث قنوات العهر والفساد والضلال والعقائد الباطلة ... لذات الحجة، وذات السبب؟!.

وأما ماذكره بعض الأفاضل من حرق الكتب التي يرون فيها مفسدة طاغية على المصلحة العائدة منها ... فهو رأيهم، وهي كتبهم ... يحرقونها إن شاءوا أو يتركونها ... فالأمر إليهم ... ولم يلزموا أحدا بأن يفعل فعلهم.

أصلح الله الأحوال.

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[06 - 08 - 09, 05:59 م]ـ

صدقت ..

كتب الانحراف العقدي والفكري، والانحلال الخلقي .. يجب أن تحرق

ولا وجه لما ذكره بعض الإخوة من معارضةٍ إذا كان في مثل هذا النوع؛ لأن هذا من تغيير المنكر. وبالله التوفيق

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[06 - 08 - 09, 06:13 م]ـ

كتبت شيئا ثم مسحته فارجو تجاهل هذه المشاركة

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير