تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

إن الواجب على العلماء وطلبة العلم؛ فضح هذه الشرذمة من الناس، وكشف سواءتهم الوقحة، من نهب وسلب لجهود غيرهم.

وإن هذا النصح لكشف أبطل الباطل من أفضل أنواع الجهاد بالسنان اليوم.

(لي عودة مع هذا الكتاب وبعض السرقات التي يندى لها الجبين من كلام الشيخ الدكتور أبي عمر أحمد عبد الله)

وإلى لقاء آخر إن شاء الله

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[22 - 05 - 07, 02:52 م]ـ

الحمد لله، وبعد ..

أما مقال الشيخ عبد الله الشمراني، فقد نشر في جريدة الرياض، وتجده على هذا الرابط.

http://www.alriyadh.com/*******s/09-05-2003/Mainpage/Thkafa_5828.php

ولكن أقول:

بأن من أكذب الكذب في الكتاب أن يقال (حققه و .... ثم (وخرَّج أحاديثه) مشهور!! على الغلاف الخارجي

ثم يذكر في داخل غلاف الكتاب وفي خاتمة المقدمة بحاشية (على استحياء) وشارك!! في التخريج الشيخ الدكتور أحمد عبد الله ..

ألا فلعنة الله على الكاذبين؛ فإن الذي خرَّج أحاديث الكتاب، وعكف عليها قرابة ثلاث سنوات هو الشيخ الدكتور أحمد عبد الله.

وللإنصاف فقد خرج ما نسبته من أحاديث الكتاب (90 %)

والباقي من عمل العمَّال عند صاحب الشهرة بالكذب والتزوير والباطل

فهم من قابل بين المخطوطات وهم من زاد في خاتمة بعض التخريجات (انظر: (طبعاً: لزاماً، وغراماً، وعجباً و ومفخرة ... وكذباً وزوراً) تحقيقاتي ومصنفاتي وتعليقاتي)!!

ألا لا بارك الله في علم هذا شانه، وفضح الله هؤلاء الأدعياء الخونة في بابة العلم.

ولا بارك الله في شهرة كذب وتدليس وخيانة للأمة!!

إن الواجب على العلماء وطلبة العلم؛ فضح هذه الشرذمة من الناس، وكشف سواءتهم الوقحة، من نهب وسلب لجهود غيرهم.

وإن هذا النصح لكشف أبطل الباطل من أفضل أنواع الجهاد بالسنان اليوم.

(لي عودة مع هذا الكتاب وبعض السرقات التي يندى لها الجبين من كلام الشيخ الدكتور أبي عمر أحمد عبد الله)

وإلى لقاء آخر إن شاء الله

يا سبحان الله!

هل هذا أسلوب طلبة علمٍ يبغونَ الحقَّ؟!

لا أظنُّ!

ـ[أبو العالية]ــــــــ[22 - 05 - 07, 04:00 م]ـ

الحمد لله، وبعد ..

( .. فإن الظنَّ أكذبُ الحديث)

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[22 - 05 - 07, 04:07 م]ـ

عبدالله بن محمد الشمراني

"إعلام الموقعين عن رب العالمين"، لشيخ الإسلام: أبي عبدالله محمد بن أبي بكر بن أيوب (ابن قيم الجوزية) رحمه الله (691 - 751ه) من أهم الكتب العلمية، وهو موسوعة أصولية فقهية، "جامع لأمهات الأحكام، وحقائق الفقه، وأصول التشريع، وحكمته، وأسراره" (ابن القيم حياته وآثاره (ص71).

وقد طبع أكثر من مرة، وآخر طبعة خرجت لهذا الكتاب، وأفضله هي التي حققها الشيخ: مشهور بن حسن آل سلمان وفقه الله، وعند مراجعة هذه النسخة خرجت بهذه المقالة، التي أسأل الله أن ينفع بها.

مقدمة:

1 - يُشكر الشيخ مشهور على اهتمامه بنشر العلم، وتحقيق آثار السلف، ويلاحظ عليه أنّه يعتني بالكتب العلمية المهمة، ولكننا نأخذ عليه أنه في آخر أعماله اكتفى بتحقيق الكتب المشهورة عند طلاب العلم، والتي قد طبعت وصورت كثيراً.

2 - يلاحظ الجهد العلمي المبذول في تحقيق الكتب؛ ك: تخريج الأحاديث، والآثار، وتوثيق النقول، والتعليق على بعض المواضع العلمية، وإن كان يفوته - أحياناً - التعليق على بعض المواضع المهمة، ولاسيما العقدية، كما حصل ذلك في تحقيقه لكتاب "الموافقات" للشاطبي، فلعله يستدرك ذلك في طبعات قادمة إن شاء الله، وما تتميز به أعماله - أيضاً - استفادته من تحقيقات الكتاب السابقة، وإضافة ما فيها من تعليق إلى طبعته مع الإشارة إلى ذلك.

3 - يعتب عليه بعض طلاب العلم أمور، منها:

(أ) إسرافه في التخريج ولاسيما بعض الأحاديث المعروفة والمشهورة.

(ب) إسرافه في كتابة المقدمات ولاسيما تحقيقاته الأخيرة، وقد بلغت مجلداً كما في كتاب "إعلام الموقعين"، وفي بعض المواضع إطالة ظاهرة، ونقول مطوّلة، ومعلومات مكررة لا حاجة لنا بها.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير