تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محماس بن داود]ــــــــ[23 - 05 - 07, 02:47 ص]ـ

كما قال الإخوة: تحقيق الشيخ مشهور أفضل طبعة رأيتها إلى الآن، وهي في سبع مجلدات. أما كثرة التعليقات وطولها والمجلد الأول الذي يعرف بالكتاب فقط، فهذه من الأمور التي يتفاوت الناس في استساغتها، وأنا استفدت من المجلد الأول ومن بعض الإستطرادات في التحقيق.

ـ[محماس بن داود]ــــــــ[23 - 05 - 07, 02:48 ص]ـ

ومن أراد كتب ابن القيم الأخرى فعليه بالطبعات التي أشرف عليها الشيخ بكر أبو زيد عافاه الله

ـ[الدكتور جمال أبو حسان]ــــــــ[23 - 05 - 07, 10:09 ص]ـ

اما بعد فان ما قاله الشيخ ابو العالية وفقه الله كله صحيح والمخفي اعظم

وانني ارى اليوم ان من الواجبات على العلماء وطلاب العلم فضح المتسلطين بالتراث والمتاجرين به باسم الدين وحماية سنة سيد المرسلين وبيان الزيف الحاصل من ادعياء العلم الذين ركبوا للناس مركبا صعبا فاغروهم بمعسول الكلام الذي ضاعت دونه حقائق الخير

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[24 - 05 - 07, 12:11 م]ـ

اما بعد فان ما قاله الشيخ ابو العالية وفقه الله كله صحيح والمخفي اعظم

وانني ارى اليوم ان من الواجبات على العلماء وطلاب العلم فضح المتسلطين بالتراث والمتاجرين به باسم الدين وحماية سنة سيد المرسلين وبيان الزيف الحاصل من ادعياء العلم الذين ركبوا للناس مركبا صعبا فاغروهم بمعسول الكلام الذي ضاعت دونه حقائق الخير

كلام إنشائي كسابقه

أين الأدلة على ما تزعم يا أيها الدكتور

ـ[محماس بن داود]ــــــــ[24 - 05 - 07, 03:24 م]ـ

نسيت أن أذكر بأن هناك طبعة جيدة للكتاب بتحقيق رائد بن صبري أبي علفة أخرجته دار طيبة، فإن لم ترغب في التحقيق الطويل للشيخ مشهور فهذه النسخة في مجلد واحد بتحقيق بسيط جدا اقتصر فيه على تخريج الأحاديث وذكر درجتها مع بيان أقوال العلماء فيها باختصار وبذكر المراجع.

فهذه النسخة تصلح لمن أراد قراءة متن الإعلام بدون تشويش، ونسخة الشيخ مشهور تصلح لمن أراد دراسة مواضيع الكتاب دراسة وافية مستفيظة.

ـ[محمد حسين شعبان]ــــــــ[26 - 05 - 07, 04:15 م]ـ

بأن من أكذب الكذب في الكتاب أن يقال (حققه و .... ثم (وخرَّج أحاديثه) مشهور!! على الغلاف الخارجي

ثم يذكر في داخل غلاف الكتاب وفي خاتمة المقدمة بحاشية (على استحياء) وشارك!! في التخريج الشيخ الدكتور أحمد عبد الله ..

ألا فلعنة الله على الكاذبين؛ فإن الذي خرَّج أحاديث الكتاب، وعكف عليها قرابة ثلاث سنوات هو الشيخ الدكتور أحمد عبد الله.

أبا العالية اجعل همتك عالية، فالشيخ مشهور: مشهور وغني عن التعريف، فاتهامك له بالكذب لا يليق بجاهل فضلاً عن طالب علم وإن كان غير معروف ....

ولقد رأيت في آخر مقدمة الإعلام فلم أجد لفظ ((الشيخ الدكتور أحمد عبد الله) وإما وجدت: ((الأخ أحمد عبدالله أحمد)).

فهل نعتبر ذلك كذب؟

وأتمنى أن تذكر سنة تخرج الشيخ الدكتور وحصوله على الدكتوراه.

ـ[أبو العالية]ــــــــ[26 - 05 - 07, 06:42 م]ـ

الحمد لله، وبعد ..

قولك (فالشيخ مشهور: مشهور وغني عن التعريف، فاتهامك له بالكذب لا يليق بجاهل فضلاً عن طالب علم وإن كان غير معروف)

نعم أحسنت القول بأنه مشهور!

ولكنه مشهور بالسرقة عندنا، والمحاكم أدرى مني ومنك. أولاً.

والأيام حبلى لكل غريب وعجيب، وسرقة الحبيب عندهم دين!!

وثانياً: اقبل الحق ولو جاءك به صعلوك، ولا تتعصب للأشخاص. حتى تنتفع.

وثالثاً قولك: (وأتمنى أن تذكر سنة تخرج الشيخ الدكتور وحصوله على الدكتوراه.)

نعم هو كما ذكرت، ولكن زيادة الدكتور والشيخ مني لأني أعرف ذلك.

والشيخ الدكتور معروف في كلية الدعوة وأصول الدين. من سنين.

واقصد البحر وخلٍّ القنوات.

ـ[محمد حسين شعبان]ــــــــ[27 - 05 - 07, 01:21 م]ـ

أخي أبا العالية: أين تعصبي للأشخاص؟

وأنصحك أن تترك هذه الضجة الإعلامية من ذِكر السرقات ومحاكم المريخ، فأكثر من 6 سنوات نسمع بهذه المحاكم المكذوبة!

وكتب فضيلة الشيخ البحاثة مشهور حسن -حفظه الله تعالى- مشهورة، يتسارع أهل العلم لاقتنائها، ولك الحرية المطلقة في عدم اقتنائها أو النظر فيها، أو الاستفادة منها ..

وأتمنى لو تعطيني رقم هاتف صاحبك الدكتور أحمد عبدالله أحمد لأتثبت وأتبين منه؛ امتثالاًً لقوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا}.

ـ[أبو العالية]ــــــــ[27 - 05 - 07, 02:18 م]ـ

الحمد لله، وبعد ..

قالوا قديماً: (عنز!! ولو طارت)

ـ[محمد حسين شعبان]ــــــــ[27 - 05 - 07, 03:03 م]ـ

نعم:

(عنز!! ولو طارت)

لا تنس رقم الهاتف ...

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[27 - 05 - 07, 04:16 م]ـ

أنا أتعجَّب من هذا الكلام الذي ليس له أزِمَّة ولا خُطُم!!

وكما قال الأخ محمد حسين - جزاه الله خيرًا -: إن لم تُرِدْ شراء طبعات هؤلاء العلماء، وغِرْتَ، وحقَدْتَ عليهم، فلا تشتر لهم شيئًا، وأرِحْنا من هذه التُرَّهات الفارغة.

نسأل الله الهداية لنا ولك ولمن تتكلَّم عنهم.

وأقول: الشيءُ إذا زادَ عن حدِّه، قُلِبَ - طبعًا - إلى ضِدِّه!!

فلا يُتكلَّم في هذا الموضوع بعد ذلك من فضلكم، لأنَّه كلامٌ لا يُسمِنُ ولا يُغنِي من جُوعٍ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير