تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وانظر رقم (1258 - عندنا) وقارنه برقم (1280 - عنده). وكذا رقم (1042) بن (1046) * الخطيب البغدادي: ومصنفاته كثيرة، وهو يروي عن الطبراني بواسطة واحدة بينه وبينه، وأكثر الشيوخ الذين يروي عنهم عن الطبراني من أهل أصبهان فمن شيوخه: أبو نعيم الاصبهاني، وأبو علي أحمد بن محمد بن إبراهيم الصيدلاني، وأبو الحسن عبد الرحمن بن محمد بن عبيد الله الاصبهاني، وأبو الفرج عبد السلام بن عبد الوهاب بن محمد القرشى، وأبو الحسن علي بن محمد بن أحمد الشيباني، وعلي بن يحيى بن جعفر الامام، وأبو الفرج محمد بن عبد الله بن أحمد بن شهريار التاجر، والنعمان بن أحمد الواسطي، وغيرهم. * الامام البيهقي: ومصنفاته كثيرة، وهو يروي كتب الطبراني، من طريق الحافظ الثقة علي بن أحمد بن عبدان، ومن طريق أبي عمر البسطامي محمد بن الحسين القاضي. * الضياء المقدسي: وكتابه " المختارة " يعد مرجعا هاما، حيث يروي من طريق الطبراني، وينقل أقواله على الاحاديث، وله في ذلك باع طويل. * ابن عساكر: وهو يروي مصنفات الطبراني من طريق تلميذيه: ابن ريذة، وأبي نعيم: / صفحة 27 / فأما روايته عن أبي نعيم (1)، فيرويها ابن عساكر من طريق شيوخه: أبي سعد محمد بن محمد المطرز (1)، وأبي القاسم غانم بن محمد البرجي، وأبي علي الحسن الحداد (1). ثم ينزل، فيروي عن أبي مسعود الاصبهاني (1)، وأبي المعالى عبد الله الحلواني، عن أبي على الحسن الحداد. وأما رواية ابن ريذة (2): فيرويها عن أبي الحسن الحداد، عنه. وله إسناد آخر من طريق البيهقي صاحب " السنن الكبرى "، فهو يروي عن شيخه أبى عبد الله محمد بن الفضل الفراوي الصاعدي، عن البيهقي، عن أبي عمر محمد بن الحسين القاضي، عنه. * العلماء الذين رتبوا " الاوسط " أو انتقوا منه، كالهيثمي في " مجمع البحرين ". وهو مرجع هام في تحقيق " الاوسط "، بل إنه يعد بثمابة نسخة أخرى، فيما يتعلق بهذه الاحاديث الزوائد. ثالثا: المصنفات التي جمعت بين معاجم الطبراني وغيرها من المسانيد والسنن: وأولاها كتاب " الحافظ ابن كثير " " جامع المسانيد والسنن " فإنه ينقل ما في " الاوسط " بإسناده ومتنه. رابعا: الكتب التي كتبها قوم شاركوا الطبراني في شيوخه. * (هامش) * يلاحظ أن كل هؤلاء أصبهانيون. (2) يعد ابن ريذة من أشهر من روى مصنفات الطبراني، غير أنه لم يرو عنه " الاوسط ". والله أعلم. (*) / صفحة 28 / ومن هؤلاء: * العقيلي: وهو يشارك الطبراني في شيوخه، منهم (1): أحمد بن محمد بن نافع الطحان، وأحمد بن داود المكي نزيل مصر (2)، وأحمد بن علي الابار. * ابن عدي: وهو يشارك الطبراني في شيوخ، منهم (1): أحمد بن الطاهر بن حرملة، وأحمد بم عبد الرحمن بن عقال، وإبراهيم بن دحيم. * الامام الاسماعيلي: وهو يشارك الطبراني في شيوخ، منهم (1): إبراهيم بن درستويه، وإبراهيم بن شريك، وأحمد بن إبراهيم بن فيل، وأحمد بن عمرو الزئبقي، وغيرهم. * أبو سعيد ابن الاعرابي: وهو يشارك الطبراني في شيوخ، منهم: أحمد بن محمد بن نافع الطحان، وأحمد بن محمد بن صدقة البغدادي، وإبراهيم بن دحيم الدمشقي، وأحمد بن حماد - زغبة. خامسا: الكتب التي أخذ عنها الامام الطبراني نفسه، إن تيسر وجودها. ومن أمثلة ذلك: * " المصنف " لعبد الرزاق. فهو يرويه من طريق إسحاق بن إبراهيم الدبري، عنه، وفي ترجمة الدبري أحاديث كثيرة قد صححناها معتمدين على " المصنف ". * (هامش) * (1) إنما نقتصر على الشيوخ الذين ذكروا في القسم الذي حققه الدكتور الطحان. (2) سيأتي قريبا ما يتعلق به (ص 31). (*) / صفحة 29 / * كتب الامام النسائي: فالنسائي أحد شيوخ الطبراي الكبار، وقد صصحنا جملة من الاحاديث التي خرجها عنه في ترجمته بمعارضتها بما في كتب النسائي لا سيما كتاب " السنن ". * * * هذا هو المسك القويم الذي ينبغي على المحقق اتباعه والسير عليه، مع الاحتراز التام، مما عساه يفضي إلى الخطإ أو الزلل، كمثل تصحيف أو تحريف أو سقط يقع في تلك المصادر والمراجع، فعليه أن يحرض أن تكون محققة منقحة بحسب الامكان، أو مثل ما يكون اختلاف بين النصين، فيظنه اتفاقا، فيحمل أحدهما على الاخر، من

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير