تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الرايه]ــــــــ[06 - 12 - 04, 06:14 م]ـ

يرفع للتذكير ومن كان عنده إضافة.

فسنن الدارقطني جدير بالعناية به جداً

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[06 - 12 - 04, 11:36 م]ـ

أخي الكريم: الرايه.

أنا في نظري بما أنَّ هناك طبعة (قد) تكون قريبة الخروج من محقق معروف، فننتظر حتى تكون المقارنة دقيقة، ويقتني طالب العلم الأفضل من الطبعتين.

ـ[الرايه]ــــــــ[16 - 11 - 05, 10:10 م]ـ

- معلومات عن النسخ الخطية

والتحقيق من موقع ثمرات المطابع

- النسخ المعتمدة في التحقيق:

اعتمد المحقق في تحقيق هذا الكتاب على النسخ الخطية التالية:

الأولى: نسخة رئيس الكُتَّاب: نسخة مصورة عن الأصل الخطي الموجود في مكتبة رئيس الكُتَّاب باسطنبول , تحت رقم (157) , تقع في مجلد واحد, كتبت بخط فارسي دقيق ,عدد أوراقها (159) ورقة , كل لوحة فيها (36) سطراً , وكل سطر فيه (25) كلمة تقريباً. وهي نسخة كاملة , نفيسة , واضحة الخط , جلية الضبط , يندر وقوع الخطأ فيها , نسخها كما جاء في الورقة الأخيرة منها عبد الرحمن بن أحمد إبراهيم بن أبي ليلى لنفسه في شهري جمادى من سنة إحدى عشرة وخمس مئة. وذكر كاتب النسخة عبد الرحمن بن أحمد بن أبي ليلى في الورقة الأولى سنده إلى المؤلف , وقد أرّخ تاريخ السماع لكل راو لهذه النسخة.

الثانية: نسخة مصورة عن مركز الملك فيصل للدراسات الإسلامية: وهي نسخة لم نتبين المصدر الذي صُوِّرت عنة , لأنها انتهت إلى المحققين دون لوحة العنوان التي فيها بيان موضع الأصل المأخوذة عنه. وقد وقع فيها سقط من كتاب الصيام , وكتاب الحج , يبدأ من أثر ربيعة بن أبي عبد الرحمن أنه كان يقول: من أفطر يوماً من رمضان .... , إلى حيث علي بن عبد الله بن مبشر , عن أحمد بن سنان , عن ابن مهدي , عن صخر ابن جويرية ,عن نافع , عن سليمان بن يسار أنه حدثه رجل , عن أم سلمة زوج النبي صلى الله علية وسلم أن امرأة كانت تهراق دماً ,وهو حديث: "لتنظر عدد الأيام والليالي ... " الحديث, وسقط منها قسم يبدأ من كتاب الصلاة , وهو من حديث عطاء , عن جابر: ما طاف لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا طوافاًً واحداً ... , إلى حديث أبي هريرة مرفوعاً: " حجوا قبل أن لا تحجوا ... " وسقط قسم من كتاب الحدود والديات وغيره , وهو من حديث عبد الله بن الهيثم بن خالد الطيني , عن أحمد بن منصور , عن عبد الرزاق , عن معمر , عن يحيى بن أبي كثير , عن أبي قلابة , عن أبي المهلب , عن عمران بن حصين أن امرأة من جهينة أتت النبي صلى الله عليه وسلم , فاعترفت بالزنى ... الحديث المشهور , إلى أثر: أن أبا بكر وعمر كانا لا يقتلان الحر بقتل العبد , وسقط منها قسم من كتاب الأشربة من آخر الكتاب , يبدأ من حديث أبي الأشعث أحمد بن المقدام , عن نوح بن قيس , عن ابن عون , عن محمد بن سيرين , عن أبي هريرة مرفوعاً "لا تشربوا في نقير , ولا مُقير, ولا دُبَّاء ... " الحديث. وهي نسخة جيدة مقروءة , كتبت بخط كوفي مغربي , وقد حُلّيت هوامشها بتصحيحات وفوائد , عدد أوراقها (250) ورقة , كل ورقة فيها (25) سطراً , وكل سطر فيه عشرون كلمة تقريباً , وفيها شيء من التقديم والتأخير؛ كما يبدو ذلك واضحاً من خلال الإشارات عند بدايات بعض الكتب الفقهية.

الثالثة: نسخة مصورة عن دار الكتب المصرية ورقمها 618 "حديث": وهي نسخة جيدة , كتبت بخط مقروء إلى حدٍّ ما ,تتكون من (198) ورقة , كل ورقة فيها (24) سطراً , وكل سطر فيه (16) كلمة تقريباً , الموجود منها مجلدٌ واحد، يتضمن النصف الأول من الكتاب تقريباً، يبدأ من كتاب الطهارة , وينتهي بنهاية كتاب الصيام. وجاء في اللوحة الأولى من كتاب سند الكتاب , لكنه طمس معظمه , وفي الورقتين الأوليين خروم.

- نبذة عن الكتاب:

سنن الدار قطني يختلف عن المنهج الذي اتبعه أصحاب السنن في كتبهم فإن موضوع كتابه جمع الأحاديث الضعيفة والموضوعة والمضطربة والمعلة , مرتبة على الأبواب الفقهية , مع بيان عللها واختلاف طرقها وألفاظها وإيراد الموقوفات والمقطوعات من فتاوى وغيرها , وهي كثيرة جداً , وما خرج عن هذا القصد من إيراد حديث صحيح أو حسن , أو الحكم على حديث ما بأنه كذلك إنما جاء تبعاً , ولم يأت قصداً , وهو أمر لم تخل منه مؤلفات العلل في الحديث ونحوها.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير