تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ففي المجلد الأول، حققت محفوظة بنت على شرف الدين، أم الحسن، الرسائل ذات الأرقام التالية:

(3 - 4 - 6) وفي الثاني (16 - 22 - 24 - 26) وفي الثالث (28 - 29 - 34 - 37 - 38 - 39) وفي الرابع (46 - 58) وفي الخامس (60 - 61 - 70 - 92 - 94) وفي السادس الرسالة الرابعة والتسعون وهلمّ جرّا.

8 - وَهَاكَ شيء مما وقعت العين عليه مروراً. ممّا وقع فيه التحريف والتصحيف والخطأ:

في (1/ 285) سطر (6) "اقتراف"، وصوابها:"افتراق " كما في المخطوط.

وفي سطر (8) "فحراني" وصوابها "حداني" بالدّال كما في المخطوط.

وفي سطر (10) "فاقتصر منها أبكار المعاني " والصواب:"افتض " كما في المخطوط، وكما يقتضيه النظر السليم

وفي سطر (11) "وفتح .. ماكان مضموماً" ولعل صوابها "مصموماً" بالصاد لا بالضاد.

وفي سطر (13): "وصدور أمهاتها الست بأنها " والصواب كما في المخطوط وكما هو ظاهر:لا "بأنها".

وفي (1/ 287) حاشية (1) لفظ أخرجه، وقد تصحف إلى:"أحرجه" بالحاء.

وَفي (1/ 292) حاشية (1) لفظ:"عيناه تزرفان" وصوابها:"تذرفان" بالذال المعجمة.

وَفي (1/ 441): "الوجه الثاني: أنه قد يطهر" بالطاء، وصوابها يظهر بالظاء.

فلو صرف المحقق جهده لتحقيق نص الكتاب، وتدقيق ألفاظه لكان خيراً من تسويده الصفحات الطوال فيما نرى أنه نرى أنّه لا حاجة إليه من تعريفه للتوراة والإنجيل لغة واصطلاحاً، وذكر معانيهما وعدتها، وأسماء أسفارهما، وعدد إصحاتها أو مزاميرها ونحو ذلك، ووصف محتوياتهما.إلى غير ذلك، ممّا تثقل به الحواشي، ويشتت القارئ، ويقلل الفائدة من قراءة كتب أمثال هؤلاء الأئمة كالشوكاني وغيره، رحمة الله على الجميع.

9 - قال المحقق:"ترجمت للعلم مرّة واحدة على مدار الكتاب بمجلداته الخمس" كما في (1/ 68)

ثم نجد من صنيعه أنّه يحيل على ترجمته إن ذُكرت بعد ذلك، غير أنه لم يستوعب فيما يظهر جميع الأعلام، وترك بعضهم بلا تعليق ولا إحالة كما في (2/ 736) سطر (12): وفيها:"قال الكانبي في "شرح المتحصّل" ولا يعرف أهذا تحريف في الاسم نتيجة قراءة خاطئة، أو طباعة وعدم تدقيق؟ ولا نعرف رجلاً من أهل العلم بالأصول [إمامٌ] كما نقله المحقق من قول الشوكاني بهذا الاسم.

ولعلّ ههنا تحريف في موضعين:

- الأول: في اسم العلم فلعله الكاتبي، علي بن عمر القزويني (ت675هـ).

- والثاني: في اسم الكتاب، ولعله شرح المحصل "واسمه المفصّل" للكاتبي

وهذا المحصل هو: "محصل أفكار المتقدمين والمتأخرين من الحكماء والمتكلمين "لفخر الدين الرّازي والله أعلم. وانظر كذلك (2/ 739 - 740 - 741 - 742 - 743 - 744) صحابة لم يترجم لهم،

وانظر، (2/ 812) علماء لم يترجم لهم.

10 - وَفي (2/ 966) سطر (3):"في إثبات مقيِّدها"، وصوابها –والله أعلم- مقيَّدها، بتشديد مفتوح

وفي (2/ 973) سطر (4):"فأحجم الفُوم" وصوابها:"القوم" بالقاف لا بالفاء.

وفي (2/ 1089) أثبت بيتاً هكذا.

أرى خلَلَ الرماد وميض خمرٍ ............ والصواب:"جمرٍ" بالجيم لا بالخاء.

وفي (2/ 974) السطر الأخير:"وتيرئ ذمتي وصوابها:"وتبرئ" بالباء الموحدة لا بالياء المثناة التحتيّة.

11 - وَمن الأخطاء الشنيعة في هذا التحقيق ما جاء في (2/ 812) حيث أثبت المحقق في المتن التالي "وأخرج [ابن عمر العدني] " في مسنده .... " ا. هـ ثم قال المحقق في الحاشية (11): في المخطوط [ابن أبي عمر والعدني] والصواب ما أثبتناه من الدر المنثور " ا. هـ والصواب، والله أعلم هو ما خطأه المحقق، والخطأ هو ما أثبته، إذ هذا المحدّث اسمه "محمد بن يحي بن أبي عمر العدني" وليس "ابن عمر العدني" كما أثبته المحقق.

وأما الواو الموجودة في المخطوط –إن صح نقل المحقق- فظاهر أنها زائدة بدلالة إفراد "المسند"، وذكره بضمير التوحيد "مسنده". فكان الواجب التنبيه على هذه الواو فقط، لا إثبات اسم خطأ وتخطئة اسم صواب،بل وإثبات الخطأ في المتن، والصواب في الحاشية. والله أعلم.

12 - وفي (2/ 989)، سطر (1):"قال- طوّل اللّه بَدَنَه وحَرَس مهجته" ا. هـ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير