تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الإحفال بذكر الرواة الثقات الذين ليسوا في تهذيب الكمال]

ـ[حامد الحنبلي]ــــــــ[28 - 01 - 04, 10:57 ص]ـ

هل اطلع أحد عليه؟ وهو من إشراف ### سعيد ممدوح صاحب التعريف

وكنت سألت الشيخ طارق عوض الله عليه فأغلظ فيه القول ولم يشفني

ـ[ابو سفيان اليونسى]ــــــــ[05 - 02 - 04, 10:25 ص]ـ

الكاتب لهذا الكتاب له فكر معين يخالف الفكر السلفى فشيخه الذى ينتسب اليه الغمارى أحمد ابن الصديق أما الكتاب فلقد اعتمد صاحبه على توثيق ابن حبان للمجاهيل كما هو معلوم لدارسى الحديث الشريف واعتمد ايضا على ذكر العجلى رحمه الله ولقد صرح بذلك فى المقدمة فليكن قارئه على حذر والله المستعان

ـ[حامد الحنبلي]ــــــــ[06 - 02 - 04, 10:15 ص]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=16330

ـ[أبو الحسنين]ــــــــ[06 - 02 - 04, 11:03 م]ـ

اسم الكتاب على الصواب هو:" الاحتفال بمعرفة الرواة الثقات الذين ليسوا في تهذيب الكمال " والكتاب موسوعة في تراجم الرواة الثقات وصدر منه أربعة مجلدات من حرف الألف إلى أوائل حرف الحاء، وستليه بقية الحروف كما في المقدمة، وليس الكتاب في العقيدة حتى يخالف الفكر السلفي كما ذكر اليونسي.

وأما السيد أحمد بن الصديق الغماري فليس بشيخه، ولم يره أصلاً، فقد توفي رحمه الله تعالى بالقاهرة سنة 1380هـ. وأما ما يتعلق بتوثيق ابن حبان والعجلي فقد بسطه الشيخ محمود سعيد ممدوح في مقدمة كتابه التعريف، فارجع إليه غير مأمور.

ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[06 - 02 - 04, 11:40 م]ـ

من باب الإنصاف، فهذا الكتاب فكرته جميلة ومفيدة، وإن كان المؤلف مبتدعا يدعو للتوسلات والزيارات البدعية ويؤلف المؤلفات في المنافحة عنها.

ـ[ابو سفيان اليونسى]ــــــــ[08 - 02 - 04, 01:45 م]ـ

أولا:جاء منى أن الكاتب مخالف للفكر السلفى والحقيقة ان السلفية منهج اتباع وليس فكر وهو سبق قلم منى ثانيا انا ما تكلمت عن الكتاب انما تكلمت عن الكاتب وذكرت انه غمارى وهو قد صرح بذلك فى كتابه ففىالصفحةالعاشرة هناك حاشية كبيرة ذكر المصنف فيها ان الذى اختار له اسم كتابه هو شيخه العلامة الشريف:ابراهيم بن الصديق الغمارى والذى امتدحه المصنف مترجما له ترجمة بسيطة منها انه احد ابناء السيد محمد الصديق الغمارى واخ لمشايخه الغمارين رحمهم الله واثابهم رضاه! ثم اليس حمل المنهج الدراسى يعتبر تلمذه؟ اللهم الا فى مسالة السماع واما مايخص هذه المدرسة اقصد الغمارين فمهم ان نعرفهم حتى فى الكتابة الحديثية ولقد سمعت الشيخ ابا اسحاق الحوينى يقول عنهم:هذه المدرسة لا يؤخذ منهم_ولا استثنىاحدا _ اى كلام عن الاحاديث سواء بالتصحيح او التحسين او حتى التضعيف؛ انتهى كلامه اما الكتاب ففكرته جميلة يحتاج اليها اهل الحديث لكن كما قلت انفا الكاتب يوثق بالفاظ لاتحتمل التوثيق ولناخذ مثال: الترجمة رقم 142 للراوى (أحمد بن الحسن بن جبذة الرازى) قال المصنف بعد ان ذكر من شيوخه وتلامذته قال:العبرة فى توثيقه انهم قالو عنه شيخ ولذلك ادخلته فى الثقات " انتهى كلامه ومعلوم ان لفظ شيخ لاهى توثيق ولاهى تجريح كما ذكر ذلك الذهبى فىالميزان وابن رجب فى شرح علل الترمذى قال قد يقصدون بلفظ شيخ الثقة وغير الثقة نسال الله ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ولا يجعله ملتبسا علينا فنضل

ـ[أبو الحسنين]ــــــــ[14 - 02 - 04, 10:33 ص]ـ

أود أن أقول للأخ أبي سفيان اليونسي حفظه الله تعالى أن كلامه فيه بعض الملاحظات التي نرجو أن يتقبلها برحابة صدر، أوجزها في الآتي:

1ـ أن قوله عن الكاتب أنه: غماري .... إلخ. فهذا ليس مذهب ولا مشرب إنما هو نسب لأسرة معروفة في المغرب العربي وهم من الأشراف الأدارسة الحسنيين، وقد أخرجت عدداً من العلماء والصلحاء، والملاحظ أن الأخ اليونسي يستخدمه للذم كما هو واضح من سياق كلامه، وهذا لا يجوز شرعاً في آحاد الناس، فكيف إذا كان في حق ذرية النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وفي أهل العلم منهم حتى ولو اختلفت معهم. وكون بعض مشايخه من السادة الأشراف الغماريين لا يجعل ذلك نبزاً وصفاً له بالذم، وهو من التنابز بالألقاب المنهي عنه في الشرع، ومن ذلك قول الله تعالى: {ولا تنابزوا بالألقاب}.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير