ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[20 - 09 - 04, 08:51 ص]ـ
بعد التأمل والنظر!، واستشارة بعض الإخوة الأفاضل، ظهر لي الاستمرار في نشرها في (الملتقى)، كما قال الأخ الحبيب الشيخ عبد الرحمن السديس، لأمور لا تخفى على طلبة العلم ..
تنبيه: وصفني الشيخ عبد الرحمن ـ حفظه الله ـ بـ الشيخ، وفي حقيقة الأمر أنَا لستُ كذلك، ووالله إنها لتزعجني، وإن كان قصدك الاحترام. فكل يعرف قدر نفسه.
ـ[أبوعبد الرحمن عادل]ــــــــ[20 - 09 - 04, 01:05 م]ـ
الشيخ الكريم خليل جزاك الله خيرا على ما تبذله من وقت وجهد لتصحيح أخطاء غيرك لنفع إخوانك
وأرى أنه من باب قول الباري سبحانه {وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى} أن تستمر في بيان ما عندك هنا، ولا ترسل للأخ المحقق شيئا خاصا، بل ضعه هنا، ليصحح الإخوة نسخهم، ويصحح معهم، وليعلم الأخ المحقق، وغيره من المحققين ـ هداهم الله ـ ممن سهل على ألسنتهم سيصحح في الطبعة القادمة أنه كلام غير مفيد، ولا مقنع، وليس عذرا عند الله، ولا عند الناس!
فما الذي ألجأكم لإخراجه قبل إتقانه، ولماذا لم يراجع بعد الصف، ولماذا،ولماذا ...
وهل الأموال المصروفة في شراء هذه الكتب غير محترمة؟!، وهل من نقل من هذه الكتب على علاتها إلى تحقيقات أخرى سيتداراك، وهل، وهل ..
وهل تريدون أن يقتني طلاب العلم هذه الكتب، ثم الطبعة الثانية المصححة ثم الثالثة!!
ولعل في هذا دروسا منها: أن يعرف المحقق أن هذا الأخطاء ستنشر، ويعرف الناس مستوى عمله من الإتقان، ومبلغه من العلم، فيوضع كل امرئ في موضعه.
ومنها: درس له هو ألا يتعجل بعدها في شيء لعله يبوء بإثمه، ويتسلط الناس بسببه على عرضه.
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وبعد ما بالكم أهل الحديث أحسب والله أن الأئمة الكرام الذين تمنوا ان يكونوا من أهل الحديث لو رأى أحدهم ما يحدث في هذا الملتقي من التشغيب وحب الظهور والتعالم وتتبع العورات والزلات فمن الذي قال أن الأخطاء المطبعيةفي كتاب البعض تتيح لإخوانه الوقوع في عرضه أو تبين مبلغ المحقق من العلم
أما قول أخينا عبد الرحمن السديس وليس عذرا عند الله
أقول لك أخي وما يدريك فإن الله سبحانه قد اطلع على ما لم تطلع عليه من نية صاحب العمل وحرصه على أن يخرج بأفضل صورة وإنما الأعمال بالنيات وإن حدث أمر أدى إلا خروج الكتاب فيه بعض الأخطاء لا ننكر نسعى في تصحيحه وينبغي على الإخوة المساعدة في ذلك
وانا قلت بنفسي ان هناك اخطاء وانا على استعداد أن أنشر ملحق تصحيحات على الملتقى هنا بعد الانتهاء من تصحيح الكتاب بالكامل وعلى هذا كنت أظن في إخواني خيرا انهم سيساعدون ولكن يبدوا ان النوايا ليس كلها واحدة
اما قولك يا أخي وأرى أنه من باب قول الباري سبحانه {وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى} أن تستمر في بيان ما عندك هنا، ولا ترسل للأخ المحقق شيئا خاصا فمن أين جئت بهذا الفهم العقيم؟ هل التعاون ان أمنع العلم وقت الحاجة لتخرج النسخة الثانية خالية من الأخطاء هل تريد ان تحبس ما عند أخي حتى تخرج الطبعة الثانية وفيها بعض الأخطاء ليظل يتحدث عن التصحيفات في معجم ابن المقرئ
أمركم عجيب؟ ومحير؟ ماذا تريدون؟ ما رأيكم ان يسمى الملتقى بملتقى أهل الوقيعة والفضائح
ـ[أبوعبد الرحمن عادل]ــــــــ[20 - 09 - 04, 01:19 م]ـ
بعد التأمل والنظر!، واستشارة بعض الإخوة الأفاضل، ظهر لي الاستمرار في نشرها في (الملتقى)، كما قال الأخ الحبيب الشيخ عبد الرحمن السديس، لأمور لا تخفى على طلبة العلم ..
.
أقول لك يا أخي أي طلبة علم الذين يفرغون أنفسهم لاستخراج أخطاء فلان أو فلان
أقول لكم كلمة أخيرة
اتقوا الله في أنفسكم وفي علمكم واجعلوه لله تفوزوا
¥