تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

فالمقصود أن الانتقادات المذكورة لاتقلل من شأن طبعة الشيخ المحقق عمر بن سليمان الحفيان حفظه الله

فالشيخ عمر تحقيقاته متقنة وجيدة وفقه الله وحفظه

و من كانت عنده طبعة الشيخ عمر فليصحح هذه الأخطاء

والحمد لله

ولاداعي لإخراج النقاش إلى خارج الموضوع

أخبر المراقب عن هذا الرد

19/ 1/1425 هـ 12:26 مساءً

(23)

الكاتب: المقدسي

المشاركات 26 (عضو جديد)

الأخ عبد الله وفقه الله للخيرات وأناله المسرات.

جزاك الله خيرا على تعقيبك وإبداء رأيك الخاص في الموضوع.

بشأن ملاحظتيك بشأني أقول:

1) من الطبيعي أن يحصل بعض استطراد في المناقشة وإلا كان فيها نوع من الجمود، أما إدخال الشيخ العلامة بكر أبوزيد -حفظه الله وشفاه في الموضوع - فلم يكن مني، إنما أقحمه الأخ الفاضل عبد الرحمن قائد أول موضوعه عند إعلانه عن تحقيق الكتاب بإشرافه، أما أنا فإنما استخبرت منه عن صحة فضيلة الشيخ وآخر أخباره العلمية وإشرافه على المشاريع الكثيرة التي يترقبها طلبة العلم بتلهف، ذلك لما ظهر لي من قرب أخينا عبد الرحمن قائد من الشيخ المشرف عليه.

علما بأن غيري قد سأل عن أخبار جامع الرسائل لابن القيم الذي يشرف عليه فضيلة الشيخ بكر ولم يتلق إجابة أيضا.

فجزاك الله خيرا على إعادة تذكيرنا بالسؤال عن العلامة الشيخ بكر أبوزيد؛ لنذكر أخانا الفاضل عبد الرحمن قائد بإفادتنا عنه مجددا.

2) أما مسألة الشدة أخي المكرم فقد ذكرتُ أن ما خرج من شدة فهو سهو وخارج عن القصد، وما دام أنه قد تقدمت مسامحتنا أنا والأخ عبد الرحمن قائد لبعضنا فلا يضير ذلك غيرنا.

وقد نصصت أنه لولا الخلق الرفيع والأدب العالي الذي ظهر به أخونا عبد الرحمن لكان الأسلوب مغايرا في معالجة بعض الأخطاء التي أراها منهجية في التحقيق، ويراها أخونا عبد الرحمن ذهولا أو أخطاء غير منهجية، واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية.

أما غالب ملاحظات أخي عبد الرحمن قائد فلم أتعرض لها موافقة ولا ردا، مع أن لي رأيا خاصا في مجملها بناء على (طبيعة) ما استدركته، ولكني ديانة امتنعت عن التسرع في النقد ريثما أطلع على المخطوط، أو يطالعه باحث آخر ويُدلي برأيه، وإن كان أخي عبد الرحمن لا يرى داعيا لذلك الاطلاع في الأغلب!

وبعد تمحيص هذه الملاحظات يكون تصحيح الأخطاء، كي يكون الإنسان على بينة وتثبت.

وقولك أخي المكرم: [فالمقصود أن الانتقادات المذكورة لاتقلل من شأن طبعة الشيخ المحقق عمر بن سليمان الحفيان حفظه الله

فالشيخ عمر تحقيقاته متقنة وجيدة وفقه الله وحفظه]

فهذا عين ما قاله أخونا عبد الرحمن قائد من أول مقاله، وقد أكد على ذلك أيضا في آخر المقال أيضا -لأدبه وإنصافه- ولم يخف عليّ ذلك إن شاء الله، بل شكرت لأخينا أدبه وفضله.

وبانتظار تعقيب وإفادة الأخ الفاضل عبد الرحمن قائد وغيره من الأفاضل.

ولتكن الإجابات في الموضوع كما طلب أخونا الفاضل عبد الله.

أخبر المراقب عن هذا الرد

19/ 1/1425 هـ 09:35 مساءً

(24)

الكاتب: ظافر آل سعد

المشاركات 84 (عضو نشيط)

وعين الرضا عن كل عيب كليلة ## كذلك عين السخط تبدي المساويا

هكذا تذكرت هذا البيت وأنا أقرأ هذا الموضوع العجيب!!

ظفر الكاتب المقدسي بوهم لا يعرو من مثله أحد من الشيخ عبد الرحمن قائد الذي تبدو على كتابته آثار العلم والأدب , فشيد عليه علالي وقصورا من نسج أوهامه وخياله كما هو ظاهر لكل ذي لب , وعميت عينه عن مواضع الخلل التي بدت ظاهرة في طبعة الشيخ الحفيان , فلم يبن عليها لبنة واحدة!! ولو نظر إليها بعينه التي نظر بها إلى ما كتبه الشيخ عبد الرحمن لتدهدهت تلك الطبعة من حالق!!

وطالب الحق يفرح إذا ما نبه على خطإ وقع فيه , ويشكر من دله عليه , خاصة إذا جاءه في ظرف من الأدب والتواضع.

وما أقبح رد الإحسان بالإساءة!!

وما أقبح استغلال حلم الآخر وحسن خلقه في الجراءة عليه!!

وما أحوجنا إلى تطهير قلوبنا وأقلامنا من أوضار الحقد والعصبية!!

لقد أساءتني طريقة الأخ المقدسي في حواره جدا , فحملتني على المشاركة في هذا الموضوع العجيب!!!

أخبر المراقب عن هذا الرد

20/ 1/1425 هـ 12:07 صباحاً

(25)

الكاتب: ظافر آل سعد

المشاركات 84 (عضو نشيط)

ليسمح لي الشيخ عبدالرحمن قائد بهذه المداخلة:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير