تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما هو أوعب كتاب للأطراف؟]

ـ[عبدالله الجارالله]ــــــــ[08 - 03 - 04, 11:30 ص]ـ

أرجو بيان أوعب كتاب للأطراف، ثم الذي يليه درجه، وهكذا ....

أقصد طبعا أطراف الأحاديث النبوية، لمؤلفين معاصرين

وشكرا

ـ[عبدالله الجارالله]ــــــــ[14 - 07 - 04, 06:07 ص]ـ

هل من أحد يدلنا على الخير وله مني الدعاء

ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[14 - 07 - 04, 06:13 ص]ـ

من الكتب الجيدة في هذا الباب، والتي صنعها معاصِر:

«موسوعة أطراف الحديث النبوي» / للسعيد بسيوني زغلول، أبي هاجر -حفظه الله-، وقد أثنى عليها أهل العِلْم.

ـ[عبدالله الجارالله]ــــــــ[15 - 07 - 04, 10:00 م]ـ

أحسن الله إليك

هل من نبذة عن هذه الوسوعة وأجزائها، وكم حديث احتوت، وما الكتب التي استوعبها؟

وجزاك الله خيرا

ـ[أبو محمد الإفريقي]ــــــــ[15 - 07 - 04, 11:22 م]ـ

السلام عليكم

موسوعة أطراف الحديث مفيدة ولكنها مملوءة بالأخطاء الخطيرة.

كثيرا ما تجده يعزو حديثا إلى كتاب لا وجود له فيه

أنظر مثلا: ج4 ص 573 "الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا .. "

ذكر 23 كتب والحديث غير موجود في أكثرها!!!

سمعت أن ذيلأ لها طبع فهل من مخبر عنه

والله أعلم

ـ[عبدالله الزيادي]ــــــــ[21 - 07 - 04, 03:49 م]ـ

عليك بتحفة الأشراف وهي للكتب الستة وعليك بإتحاف المهرة لابن حجر وهي ل11 كتاب غير الستة وهي: (المسند ومسند الشافعي والدارقطني وابن حبان وابن خزيمة والحاكم والجارود والدارمي وغيرها)

ـ[الرايه]ــــــــ[15 - 08 - 04, 02:15 ص]ـ

هذه فائدة في هذا الموضوع كان كتبها الشيخ ماهر ... حفظه الله

أشهر كتب الأطراف " الجمع بين الصحيحين " لأبي مسعود

و"الجمع بين الصحيحين " لخلف الواسطي

و" الأطراف " لابن عساكر

ثم جاء الحافظ المزي فاستفاد من هذه الكتب ورجع إلى الأصول المهمة لكل كتاب من الكتب الستة ورجع إلى النسخ العتيقة المعتمدة لكل أصل من هذه الأصول فألف كتابه النافع الماتع " تحفة الأشراف " واستغرق في تأليفه ما يزيد على ربع قرن حتى صار كتاب " تحفة الأشراف " يغني عما قبله من كتب الأطراف

ثم جاء من بعده تلميذه وخريجه ابن كثير فألف كتابه النافع " جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن "

وطريقته على النحو الآتي:

يذكر جميع الصحابة الذين أوردهم ابن الأثير في أسد الغابة وبعد هذا يذكر ترجمة بسيطة ومن ثم يسرد ما له من أحاديث في مسند أحمد ويأتي بها بالسند والمتن مرتبة على أسماء التابعين الذين يروون عن ذلك الصحابي وبعد ذلك يقابل هذه الأحاديث على " تحفة الأشراف " ويذكر أصحاب الكتب الستة إذا ما رووا هذا الحديث مع " مسند أحمد " فإذا ما انتهى من ذلك سرد الأحاديث التي في " مسند أحمد " وهي ليست في الكتب الستة ويشير إلى ذلك بقوله: تفرد به، ثم يأتي بالأحاديث التي في الكتب الستة وهي غير موجودة في " مسند أحمد "، ثم بعد ذلك يفرغ " معجم الطبراني الكبير" فيذكر الأحاديث الموجودة في" معجم الطبراني الكبير" وهي غير موجودة لا في" مسند أحمد" ولا في الكتب الستة، ثم يفرغ " مسند البزار" ويذكر ما تفرد به " مسند البزار" ولم يُذكر لا في " مسند أحمد" ولا في الكتب الستة ولا في " معجم الطبراني " وبعد ذلك يذكر أحاديث " مسند أبي يعلى" ويذكر الأحاديث التي في " مسند أبي يعلى " وهي ليست في " مسند أحمد" ولا في الكتب الستة ولا في " معجم الطبراني الكبير" ولا في " مسند البزار".

ثم جاء من بعده الحافظ ابن حجر العسقلاني فألف كتابه العظيم " إتحاف المهرة بالفوائد المبتكرة من أطراف العشرة "

وهو ضم أطراف الكتب الآتية: " الموطأ " للإمام مالك، و" مسند الشافعي "، و" مسند أحمد "، و" سنن الدارمي "، و" صحيح ابن خزيمة "، و" المنتقى لابن الجارود "، و" صحيح أبي عوانة "، و" صحيح ابن حبان "، و" المستدرك " للحاكم، و" سنن الدارقطني "، و" شرح معاني الآثار للطحاوي ".

فيكون أهم هذه الكتب:" تحفة الأشراف "، و"جامع المسانيد"، و" إتحاف المهرة "،

ثم ألف في بلدنا المجاهد كتاب " المسند الجامع " وهو نافع في هذا الباب فهذه الكتب الأربعة جمعت عدداً غير قليل من كتب السنة، وهي تنفع في جمع طرق الحديث لكنها لا تغني عن الكتب الأخرى.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير