ـ[محمد الأمين]ــــــــ[26 - 04 - 04, 10:42 ص]ـ
هناك طبعة إما في دار الفكر أو دار الكتب الحرامية، لست متأكداً. وهي جيدة، وعلى هامشها تخريج مبدئي لا بأس به.
ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[11 - 10 - 04, 07:09 م]ـ
للعلم فقط فقد نقل الي من سمع الشيخ حماد الانصاري رحمه الله يطلق على كتاب إعلاء السنن ((هدم السنن)).
- وكان أحد شيوخنا يطلقُ عليه: (إعلاء المذهب)، يعني: مذهب متعصبة الحنفية السادات.
وقد صدق !
ـ[النقّاد]ــــــــ[11 - 10 - 04, 08:42 م]ـ
و هل المقدمة الفقهية النفيسة التي قدمها عبد الفتاح أبو غدة مطبوعة منفردة كالمقدمة في علوم الحديث ...
حيث إنه من المعلوم أن عبد الفتاح أبا غدة كتب على الكتاب مقدمتين وهو في السجن ... إحداهما في قواعد في علوم الحديث، و الثانية مقدمة فقهية في غاية النفاسة ....
أولا: المقدمتان كلتاهما للتهانوي قدم بهما لكتابه ..
وإنما حقق أبو غدة المقدمة التي في علوم الحديث وطبعها منفردة , لا أنه هو الذي كتبها.
أما المقدمة الأخرى فقد طبعت منفردة كذلك.
ثانيا: بالنسبة لكتاب التهانوي ((إعلاء السنن)) فرأيي فيه أنه كتاب مفيد لطالب العلم , وفيه أبحاث وتحريرات لا تكاد توجد في غيره , أما التعصب المذهبي فلا يكاد يخلو منه كبير أحد من فقهاء المذاهب على تفاوت بينهم في قدره ..
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[12 - 10 - 04, 12:58 ص]ـ
طبع مؤخرا كتاب نفيس جدا للعلامة بديع الدين الراشدي السندي اسمه:
"نقض قواعد في علوم الحديث"
اعتنى به الشيح صلاح الدين مقبول أحمد، ط: غراس في 470 صفحة تقريبا
وللمحقق مقدمة نافعة جدا،
وكذا للمؤلف، والكتاب لا يستغني عنه من عنده الأصل.
وقد كشف المحقق والمؤلف أمورا خطيرة: في الكتاب وسبب تأليفه ومنهجه .. الخ وكذا مقدمته.
ـ[محمد التلباني]ــــــــ[18 - 03 - 06, 08:35 م]ـ
كان الشيخ ناصر رحمه الله يقول حبذا لو أضافوا لاسم الكتاب
قواعد في علوم الحديث-- علي المذهب الحنفي
وكتاب نقض علوم الحديث قوي
ـ[طالب شريف]ــــــــ[18 - 03 - 06, 09:59 م]ـ
ذات مرة، سألتُ الشيخ عبدالرحيم الطحان، حفظه الله تعالى ونفع به، عن أفضل طبعة لإعلاء السنن، فأرشدني إلى الطبعة الباكستانية، ثم أخبرني أنها تُباع بالمكتبة الإمدادية بمكة المكرمة، عند باب العمرة، وأولُ مرة عرفتُ هذه المكتبة من الشيخ جزاه الله تعالى خيراً، ثم زرتها مراراً، لكن للأسف؛ انتقلت المكتبة بعد هدم العمارة التي فيها، إلى مكانٍ آخرَ لا أعرفه!
وكان الشيخ حفظه الله تعالى، يثني على الكتاب، وأنه ينبغي اقتناؤه، لا سيما لمن أراد مطالعة أدلة الحنفية.
وأقول لأخي الفاضل الشيخ محمد رشيد: لا تبتئس بما يقولُه الطاعنون في الحنفية، فمن الناس -ممن يُشارُ إليه بالبنان - مَن كان يقرن بين المذهب الحنفي، والإنجيل، والعياذُ بالله تعالى.
ـ[أبو هاشم الحسني]ــــــــ[19 - 03 - 06, 09:44 ص]ـ
يغلب على الحنفية التعصب الشديد والتعسف في رد الأدلة موافقة لمذهبهم
فلا أظن ان هناك فائدة كبيرة من كتاب إعلاء السنن
فيكفي من يريد تعلم أحاديث الأحكام مثل فتح الباري لابن حجر وغيره من الكتب المشهورة.
لا تطلق الأمر هكذا ووافنا بأدلتك على دعواك أن غالبية الحنفية متعصبة
ونحن ننتظر لنحسب معك هذه الغالبية!!!!!!!!!!