تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

1 - معظم الفروق المذكورة والتي هي عبارة عن كلمات ناقصة في طبعة الجامعة ترجع إلى اختلاف منهج التحقيق وإثبات فروق النسخ فكما تعلمون طبعة الجامعة عبارة عن عدة رسائل جامعية ومن ينظر في حواشي التحقيق سيجد إثبات كل الكلمات الناقصة بها [/] [/]

كلامك - شيخنا الكريم - غير دقيق.

ـ[أبو الحسين]ــــــــ[18 - 11 - 05, 12:13 ص]ـ

نعم أخي لعل قولي (كل الكلمات الناقصة) فيه مبالغة والأفضل أن أقول (أكثر الكلمات الناقصة) وأنا أقصد طبعا حواشي طبعة الجامعة

ـ[الرايه]ــــــــ[27 - 03 - 06, 04:02 م]ـ

http://www.thamarat.com/images/BooksBig/moh-1628-k.jpg

مسائل الإمام أحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه رواية إسحاق بن منصور الكوسج

تأليف: إسحاق بن منصور الكوسج (ت251هـ)

تحقيق: خالد بن محمود الرباط - وئام الحوشي - جمعة فتحي

الناشر: دار الهجرة للنشر والتوزيع: الرياض - السعودية

رقم الطبعة: الأولى -2004

عدد الأجزاء: 2

النسخ المعتمدة في التحقيق:

اعتمد المحققون في تحقيق الكتاب على النسخ الخطية التالية

1 - نسخة المكتبة العمرية:

فيها زياداتٍ في الأبواب والمسائل،

وتقع في (373) صفحة لكنها كُتبت بخطٍّ رديءٍ ليس له قواعد معينة في الكتابة، فكان صعب القراءة في كثيرٍ من المواضع، كما أنها مليئة بالأخطاء الإملائية.

2 - نسخة دار الكتب الظاهرية:

وقد كتبت بخطٍّ كوفي جميل، وكُتبت عناوين الأبواب أو الكتب بخطٍّ كبير نسبياً،

وتقعُ في (224) صفحة

وفيها نقص وبها تلف في جوانبها أثّر على كثيرٍ من كلمات النصّ، وبها أيضاً بعض البياضات.

3 - نسخة دار الكتب المصريَّة:

وهي مكتوبة عام 1362هـ نقلاً عن النسخة الظاهرية،

حتى البياضات في (ظ) تُركت كما هي، وهي بالتالي تكادُ تكون عديمة الفائدة اللهمَّ إلا في مواضع نادرةٍ استوضَحْنا منها بعض الكلمات التي أُشكلت علينا في (ظ).

نبذة عن الكتاب:

هذا الكتاب يُمكنُ عَدُّه أحد كتب الفتاوى، حيث عمد المؤلف إلى جمع الأسئلة الفقهية الكثيرة ثم عرضها على جمعٍ من أكابر علماء عصره وهم هنا: أحمد بن حنبل، وإسحاق بن راهويه، فدوّن إجاباتهم عليها، وأثبتها في هذا الكتاب المبارك.

والطريقة التي سلكها ابن منصور في هذه المسائل

الغالب عليها أنه يسأل أحمد ويدوّن إجابته، ثم يسأل إسحاقاً عن نفس المسائل، ويذكر له جواب أحمد، فيدوّن جواب إسحاق (إن بالموافقة أو المخالفة).

وربما ذكر الكوسج لأحمد قولاً قاله سفيان الثوري، أو ابن عيينة، أو الأوزاعي، أو غيرهم، فيعلّق عليه أحمد، ثم يذكره لابن راهويه مع قول أحمد فيه فيعلّق عليه إسحاق بما يوفق له، وهكذا جمعت هذه المسائل.

والمسائل المجموعة في الكتاب مرتبة في الغالب على أبوابها، وَإن لم تكن في طريقة سردها (أي الأبواب) جارية على غرار ترتيب الفقهاء.

بل تجد مثلاً الطهارة، ثم التيمم، ثم الصلاة، ثم الجمعة والزكاة، ثم الصيام، ثم الحيض، ثم الجنائز، ثم النكاح والطلاق، ثم المناسك، وهكذا.

كما أن الترتيب ليس متفقاً عليه أصلاً بين النسخ والله أعلم.

قال الذهبي مادحاً مسائل الكوسج: "تعتبر مسائلهُ التي دوّنها عن الأئمة في عصره من أكثر المسائل وأعظمها، حيث اشتملت على أمورٍ كثيرة صارت مصدراً للعلماء بعده يقتبسون منها، ويستشهدون بها، ويعتمدون على ما جاء فيها من أحكام "

ا. هـ سير أعلام النبلاء (12/ 259).

الملاحظات:

1 - اعتمد المحققون على ثلاث نسخ خطية، أثبتوا صور اثنين منها، دون الثالثة.

2 - العنوان الذي ارتضاه المحققون لكتاب "مسائل الإمام أحمد بن حنبل واسحاق بن راهويه رواية اسحاق بن منصور الكوسج".

بينما الثابت في المخطوط "نسخة الظاهرية" هو العنوان التالي:

"كتاب المسايل عن إمامي أهل الحديث، وفقيهي أهل السنة أبي عبدالله أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني وأبي يعقوب إسحاق بن إبراهيم بن راهويه الحنظلي رضي الله عنهما".

فلا ندري ما سبب عدول المحققين عن هذا العنوان الثابت في الخطبة إلى العنوان المصطنع الذي أحدثوه.

3 - ذكر المحققون أن مسائل الكوسج – فيما يظنون – في المخطوطتين ليست كاملة؛ وذلك لأن كل مخطوط فيه نقص وزيادة عن الآخر، ولم يُتح لهم الوقت للبحث الشامل في الكتب التي نقلتها، ليؤكدوا هذا القول، كما ذكروا أنهم بصدد مشروع يجمعون فيه مسائل أحمد بل رواياتها مما بين أيديهم من مخطوط أو مطبوع.

الأمر الذي سيسهّل مهمة معرفة كون النسخ المخطوطة المعتمد عليها في إخراج مسائل الكوسج هذه أهي كاملة أم لا.

من موقع ثمرات المطابع

http://www.thamarat.com/index.cfm?faction=BookDetails&Bookid=8678

ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[27 - 03 - 06, 04:36 م]ـ

جزاكم الله خيراً

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير