تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[كتاب الإمام السيوطي: الكاوي على تاريخ السخاوي .. لا أثر له]

ـ[الرميح]ــــــــ[31 - 03 - 04, 01:28 ص]ـ

بارك الله فيكم

ارجوا أن تخبرونا عن:

مكانه (في أي مكتبه؟ وهل طبع؟)

ومكانته (بين الكتب)

ومكوناته (محتوياته)

وجزاكم الله خير

ـ[الرميح]ــــــــ[01 - 04 - 04, 02:58 م]ـ

-

ـ[أبو حازم المسالم]ــــــــ[02 - 04 - 04, 02:39 م]ـ

تجده إن شاء الله ـ على ما أذكر ـ في (شرح مقامات السيوطي) - و المطبوع ضمن مجلدين في مؤسسة الرسالة - بيروت.

ـ[الرميح]ــــــــ[13 - 04 - 04, 01:13 ص]ـ

جزاك الله خير الجزاء أخي الكريم

وهذه نبذة عن سبب تصنيفه لهذه المقامة.

قضى السيوطي فترة غير قصيرة في خصومات مع عدد من علماء عصره، كان ميدانها الحملات الشرسة في النقد اللاذع في الترجمة المتبادلة، ومن خصومه: البرهان الكركي، وأحمد بن محمد القسطلاني، والشمس الجوجري، غير أن أشد خصوماته وأعنفها كانت مع شمس الدين السخاوي، الذي اتهم السيوطي بسرقة بعض مؤلفاته، واغتصاب الكتب القديمة التي لا عهد للناس بها ونسبتها إلى نفسه.

ولم يقف السيوطي مكتوف الأيدي في هذه الحملات، بل دافع عن نفسه بحماسة بالغة وكان من عادته أن يدعم موقفه وقراره بوثيقة ذات طابع أدبي، فألف رسالة في الرد على السخاوي، اسمها "مقامة الكاوي في الرد على السخاوي" نسب إليه فيها تزوير التاريخ، وأكل لحوم العلماء والقضاة ومشايخ الإسلام.

وكان لهذه العلاقة المضطربة بينه وبين بعض علماء عصره، وما تعرض له من اعتداء في الخانقاه البيبرسية أثر في اعتزال الإفتاء والتدريس والحياة العامة ولزوم بيته في روضة المقياس على النيل، وهو في الأربعين من عمره، وألف بمناسبة اعتزاله رسالة أسماها "المقامة اللؤلؤية"، ورسالة "التنفيس في الاعتذار عن ترك الإفتاء والتدريس".

وقد تنبه بعض خصوم السيوطي إلى خطئهم فيما صوبوه إلى هذا العالم الجليل من سهام في النقد والتجريح وخصومات ظالمة، فأعلنوا عن خطئهم، وفي مقدمتهم الشيخ القسطلاني الذي أراد أن يسترضي هذا العالم الجليل الذي لزم بيته وعزف عن لقاء الناس، فتوجه إليه حافيًا معتذرًا، غير أن هذا الأمر لم يجعل السيوطي يقطع عزلته ويعود إلى الناس، ولكنه استمر في تفرغه للعبادة والتأليف.

ـ[كاتب]ــــــــ[21 - 04 - 09, 04:01 م]ـ

" الكاوي لتاريخ السخاوي "، مقامة للسيوطي. ذكرها حاجي خليفة، كشف الظنون:2/ 1785؛ والبغدادي، هدية العارفين:1/ 541. وطبعت بتحقيق وشرح ودراسة: سمير الدروبي، انظر: شرح مقامات جلال الدين السيوطي: (2/ 933 - 957).

ـ[محمد أبو سعد]ــــــــ[21 - 04 - 09, 04:11 م]ـ

اسمها على ما أذكر: الكاوي لدماغ السخاوي

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير