تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خراساني]ــــــــ[08 - 04 - 04, 04:46 م]ـ

المدعو: يوسف الهادي من شيعة الحاقدين على السنة وأهلها، فهو لايستهزىء بالصحابة ويعدهم من المرتدين كما يقول به أشياخه، لكنه من نوع جديد، فهو لايصرح بردة الصحابة، لكنه يمسك من الوسط: فهو يستهزىء بكبار الأئمة المحدثين الثقات، اظر إلى كلامه في مقدمة تحقيقه لكتاب: القند في ذكر علماء سمرقن (ص:28):

"ومن الأسانيد التي غفل مؤلف "القند" عما فيها: سند الحديث الوارد في الترجمة (430) حيث نقرأ: أخبرنا الشيخ أبوعلي الحسن بن عبدالملك، قال: أخبرنا الإمام أبوالعباس المستغفري، قال: أخبرني نصر بن عتيق، قال: حدثنا محمد بن زكريا، قال: حدثني أبوالحسين صعصعة بن الحسين الرقي - وكان قدم علينا نسف- قال: حدثنا يحيى بن معاذ الأعرج التستري بها، قال: حدثنا أبوموسى الزمن، قال: حدثنا أبومعاوية الضرير، قال: حدثنا الأعمش، قال: حدثنا الأعور، قال: النظر في مرآة الحجام دناءة ".

قال يوسف الهادي الشيعي الحاقد على السنة وأهل الحديث وأئمتهم:" وهذا خبر ينادي على نفسه بالاختلاق إسنادا ومتناً، فقد ضم هذا الإسناد رواة كلهم يعانون من نقص ما في أبدانهم: "فالأعرج" يروي عن "الزمن" (من به عاهة) عن الضرير، عن الأعمش، عن الأعور" وكان ينبغي له أن لايروي هذا الحديث الذي وضعه مختلقة للسخرية على ما يبدو .... ".

هكذا يستهزىء هذا الشيعي الرافضي الحاقد على السنة وأهلها، والذين استهزأ بهم هذا الرافضي الخبيث: هم أئمة الحديث، فهل يخفى على أحد إلا من أعمى الله قلبه وبصره أن لايعرف:" أبوموسى الزمن"، والأعمش، وأبومعاوية الضرير محمد بن خازم".

وهذا الرافضي الخبيث لم يذكر في مكان ما في الكتاب "الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " صراحة، بل كل مكان جاء فيه "صلى الله عليه وسلم " وضع رمز (ص) كما هو عادة المستشرقين، ومن يحقدون على صاحب الرسالة، بل في المخطوطة واضح كلمة "صلى الله عليه وسلم".

فهل يبقى لأحد حجة أن يبجل ذكر هذا الرافضي بذكر كتبه والثناء عليه على حساب أحقاده على فلان وعلان، وهل هذا من منهج أهل السنة والجماعة، وفي تحقيقه لهذا الكتاب ويلات وتامات أخرى ليس هذه العجالة وقت ذكرها، فالرجاء من الإخوة التنبه والحيطة وعدم الثناء على الرافضة على حساب الآخرين.

ـ[المُصنف]ــــــــ[08 - 04 - 04, 07:56 م]ـ

الأخ الخراساني حفظك الله: أنا لا أملك كتاب القند،ولم أقرأ تاريخ بيهق بعد، وكل ما ذكرته أ‘علاه من مقدمة الكتاب التي تقع في 84 صفحة، و يبدو أن كلامك صحيح وكلام الأخ خليل صحيح أيضا، فالرجل محقق جيد، وهو متعصب أيضا ولا أقو ل " حاقدا"

أضرب لك مثلا من المقدمة:

قال في صفحة (54) عندما أراد اثبات ان المؤلق ليس إماميا:

" ومما يعزز عدم كونه إماميا روايته لأحاديث لا ترد في كتب الإمامية مثل: حديث:: اللهم إني بشر، فإذا دعوت على إنسان فأجعل دعائي له لا عليه، واهده الصراط المستقيم" [قال المصنف: أصل الحديث عند مسلم باب: من لعنه الني صلى الله عليه وسلم أو سبه أو دعا عليه، وليس أهلا لذلك، كان له زكاة]

وهو الحديث الذي يرد في عدد من المجاميع الحديثية من غير كتب الشيعة، فهؤلاء يرونه [أي الشيعة] متعارضا وقوله تعالى في وصف النبي"وإنك على خلق عظيم" و" فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك" و" لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ماعنتم، حريص عليكم، بالمؤمنين رؤوق رحيم،

فكما ترى جمع المؤلف ما استظاع من أدلة ليبظل الحديث، فهذه علامة على أنه متى وجد الفرصة انتصر للشيعة،

ـ[المُصنف]ــــــــ[10 - 04 - 04, 05:29 م]ـ

ومن باب العلم:

وجدت كتاب [تاريخ بخارى] تأليف أبي بكر محمد بن جعفر النرشخي (286 - 348) عربه من الفارسيه السيدان: الدكتور أمين عبد المجيد بدوي، و نصر الله مبشر الطرازي، نشر دار المعارف، طبعة1992، وهو الكتاب رقم [40] من سلسلة ذخائر العرب التي تصدرها دار المعارف، وهم كتاب تاريخ [الدولة السامانية] في الغالب، وليس كتاب تراجم،

والكتاب ألف أصلا بالعربية ثم ترجم إلى الفارسية مع حذف ما أعتبره المترجم فضولا مملا، [ترجم في 522 هجرية، ترجمه أبو نصر أحمد بن نصر القباوي]، ثم أختصرت هذه الترجمة أيضا أو لخصت، لخصها بالفارسية محمد بن زفر بن عمر وقد لخصها في 574 هجرية،

ويبدو أن الترجمة الأولى لم تصلنا، والله أعلم،

من مقدمة الكتاب بتصرف.

والكتاب كما ذكرت طبع قديما ولم أره ألا البارحة، وسعره 15 درهم.

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[14 - 04 - 06, 11:01 م]ـ

بعد سنتين وأربعة أيام,؟؟؟؟؟؟

هل من إضافة

ـ[العوضي]ــــــــ[15 - 04 - 06, 10:16 م]ـ

في البداية بارك الله فيكم على هذه الإفادة

سؤالي هو أن المؤلف يذكر في تاريخه ابن جرير المفسر ولا أدري هل هو صاحب جامع البيان أم الرافضي؟

فهل من مجيب وفقكم الله

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير